Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » أمريكا وإيران بين الحلف والتناقض في الصراع ضد السنة: قراءة في التطورات الأخيرة
    تقارير

    أمريكا وإيران بين الحلف والتناقض في الصراع ضد السنة: قراءة في التطورات الأخيرة

    وطن7 يونيو، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الولايات المتحدة الأمركية وجمهورية إيران الإسلامية
    الولايات المتحدة الأمركية وجمهورية إيران الإسلامية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    رأى كبير محرري مجلة ويكلي ستاندارد الأمريكية، اليمينية المحافظة، لي سميث، أن حملة عسكرية إيرانية قد تبدأ في مكان ما في الشرق الأوسط، وهذا ما استنتجه من انتشار صور قائد فيلق القدس اللواء قاسم سليماني على مواقع التواصل الاجتماعي الأسبوع الماضي.

     

    والأدلة على إعادة الاصطفاف واضحة منذ نصف عقد، إذ سرب البيت الأبيض معلومات عن غارات إسرائيلية على قوافل أسلحة إيرانية تعبر سوريا في طريقها إلى حزب الله وفعلاً، لم يمض وقت طويل حتى استهدفت الميليشيات الشيعية المدعومة من إيران والحرس الثوري ووحدات فيلق القدس وميليشيات الباسيج، مدينة الفلوجة السنية والتي يسيطر عليها داعش. ولو تمكن سليماني والحرس الثوري من القضاء على مقاتلي داعش، على غرار ما فعل في حملة تكريت، فإن ذلك سيكون بفضل الحملة الجوية الأمريكية.

     

    ففي غفلة من الجميع، يقول سميث، جمعت إدارة أوباما المصالح الأمريكية والإيرانية في حزمة واحدة. ورغم أن البيت الأبيض يقول إنه يقاتل “تنظيم الدولة”، إلا أن شركاءه الإيرانيين والمدعومين من طهران يقولون إن هذه الحرب هي للانتقام من السنة. ويستشهد الكاتب بتصريح عدائي حاقد لقائد ميليشيات شيعية تدعمها إيران، أن “لا وجود لوطنيين حقيقيين ولا مسلمين حقيقيين في الفلوجة… إنها فرصتنا لتنظيف العراق باستئصال سرطان الفلوجة”.

     

    ووفقا لتقديرات الكاتب، فليست إيران من طينة الحلفاء التي يتعين على أمريكا التنسيق معها، إذ يبدو أن الولايات المتحدة تساعد فريقاً في حرب طائفية ضد الغالبية السنية في المنطقة.

     

    ويرى الكاتب “سميث” أنه لا يمكن لأمريكا أن تتخلص من “داعش”، إلا إذا تمكنت من إقناع زعماء السنة العرب، وتحديداً زعماء القبائل، بالانضمام إلى القتال. فهؤلاء وحدهم يملكون القوات المحلية والمعلومات التي تتيح استئصال داعش. ولكن الواضح أن أي زعيم قبلي لن يسمح لإخوانه بفتح حرب أهلية سنية يمكن أن يستفيد منها الشيعة والإيرانيون.

     

    وللقضاء على تنظيم “داعش”، وفقا لما كتبه “سميث”، فإن على الولايات المتحدة التحرك ضد الميلشيات الشيعية التي تمارس الإرهاب ضد السنة “ولكن هذا لن يحصل مع هذا البيت الأبيض للأسباب نفسها التي منعت الإدارة الأمريكية من التحرك لخلع الرئيس السوري بشار الأسد، ذلك أن أوباما لا يريد إغضاب الأسياد الإيرانيين.

     

    ويشير الكاتب إلى أن الولايات المتحدة لا تستطيع الانتصار في الحملة ضد داعش بالانحياز إلى الإيرانيين، معتبراً أنها حرب زائفة، وحملة البيت الأبيض على التنظيم هي غطاء لإعادة اصطفاف سياسي.

     

    ويضيف أن أمريكا وإيران تتفقان على أن “تنظيم الدولة” عدوَ مشترك، لذا هما حليفتان في هذه المعركة التي توفر لكل منهما فرصة للتعود على واقع جديد وهو أن أمريكا تتحالف مع إيران.

     

    ومن الواضح أن أوباما يريد الانسحاب من المنطقة لأسباب صارت معروفة. والمصالح الأمريكية في المنطقة التي كانت إستراتيجية ما عادت أساسية كما كانت قبل 40 سنة.

     

    لكن الكاتب “سميث” يرى أن أوباما ليس مراقباً محايداً قرر ترك حلفاء أمريكا أو الركاب المجانيين كما سماهم، لمهب الريح والانصراف إلى الاهتمام بشؤون بلاده الداخلية، فهو بدل تحالفاته، ووقف في صف الفريق الخصم منذ سنوات، وجند حكومة الولايات المتحدة، بما فيها قواتها المسلحة والأجهزة الاستخبارية والجهاز الدبلوماسي، إلى جانب إيران.

     

    ويكشف أن الإدارة الأمريكية وفرت لوحدة من الجيش اللبناني يسيطر عليها حزب الله معلومات استخبارية. وعندما قرر البيت الأبيض أخيراً دعم الثوار السوريين، فعل ذلك شرط أن يقاتلوا داعش فحسب، لا قوات الأسد وحلفاءه.

     

    وفقا للكاتب، فإن الدليل الرئيس على تغيير أوباما تحالفاته هو الاتفاق النووي مع إيران، إذ لم يكلف طهران شيئاً، وإنما أغرقها بمئات مليارات الدولارات، وهو المال الذي يمكنها استخدامه لشن حروب على السنة في سوريا والعراق. فعندما تخلى أوباما عن السيطرة على تلك المبالغ التي كانت مجمدة، عزز قدرة إيران على شن حروب. ولو كان أوباما جدياً في وقف الحرب في سوريا، لكان قد اشترط انسحابها الكامل من هناك لتحرير أموالها، ولكن الوضع ليس كذلك.

     

    والاتفاق، كما يراه الكاتب، هو مسودة لإعادة ترتيب المصالح الأميركية مع إيران، ونحن نراه يتحقق على الأرض في الفلوجة”.

     

    وفي الوقت الذي تطالب فيه طهران بأموالها، تبذل إدارة أوباما كل ما في وسعها لمساعدتها. ولهذا السبب تحول جون كيري في رأي سميث “المصرفي الاستثماري لإيران”، وهو ما اعتبره أنه نقطة سوداء للدبلوماسية الأمريكية وأمريكا.

     

    وذكر بأنه في الحرب العالمية الثانية، أقرضت الولايات المتحدة الحلفاء مالاً ومعدات لمحاربة النازيين، أما في النزاع الأكبر في القرن الحادي والعشرين، فقد “حررت إدارة أوباما مليارات الدولارات لإيران لتستخدمها في حربها ضد العرب السنة. لماذا؟ لأن أوباما يعتبر إيران حليفاً”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا السنة الشيعة العراق بشار الأسد بغداد حزب الله سوريا لبنان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. خبير كلاب on 7 يونيو، 2016 11:51 م

      صح النوم يا ويكلي ستاندرد, الولد الصغير بات يعرف أن هناك حلف ايراني اسرائيلي أمريكي روسي لمحاربة العرب السنة. المؤسف أن تنضم دول مثل الامارات ومصر والاردن والعراق ولبنان لهذا الحلف.
      ايضا مما يؤسف أن تكون دول مثل السعودية وتركيا عارفة بما يجري لكنها لا تقوم بما يجب القيام به لوقف عدوان أمريكا..
      أمريكا منذ أحداث 11 أيلول و التي تسببت بها ايران, لأنها هي من أوجد تنظيم القاعدة كما أوجد الكلب ابن الكلب بشار أسد تنظيم داعش, أمريكا منذ 11 أيلول أعلنت العرب السنة أعداؤها الرسميين, واحتلالها لافغانستان والعراق ودعم الكلب ابن الكلب بشار أسد ومنع اسقاط نظامه ياتي ترجمة للقرار الامريكي. .
      بامكان السعودية وتركيا أن يواجها أمريكا وحلفها القذر وذلك بمنع الطائرات الامريكية من استعمال القواعد الموجودة في كلا البلدين وبتسليح العرب السنة في سوريا والعراق باسلحة حديثة مع مضادات طيران, وسترون كيف سيهرب جرذان الشيعة وعلى راسهم الجرذ النتن قاسم سليماني ومعه كلاب ميليشيا جحش وسيهرب جنود العاهرة أمريكا الشاذين ومعهم سيهرب جنود روسيا مدمني الفودكا والمخدرات وسيركض الكلب الحقير أوباما والمسخ الحاقد بوتين لتقبيل أيدي وأرجل الملك سلمان والرئيس أردوغان لوقف تسليح العرب السنة.
      لكن بغياب الارادة سوف تستمر اسرائيل وايران وامريكا وروسيا بذبح العرب السنة.

      رد
    2. hassan on 8 يونيو، 2016 3:06 ص

      والغریب فی الامر یقول صاحب المقال بان اسرایل ضربت قوافل المساعدات العسکریه التی تمر من ایران الی سوریا.علی من تضحگون حتی ااحمیر تعرف بان اسرایل وایران بینهم زواج متعه.وامریکا قواد زنی بینهم.اما حکام العرب فهم راقصات اللیالی الحمرای.لتلطیف الجو.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter