Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » أمريكا والغرب يعبّرون عن امتعاضهم من تعيين ليبرمان في الحكومة الإسرائيلية الجديدة بينما العرب يرحبون
    الهدهد

    أمريكا والغرب يعبّرون عن امتعاضهم من تعيين ليبرمان في الحكومة الإسرائيلية الجديدة بينما العرب يرحبون

    وطن4 يونيو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    معهد واشنطن watanserb.com
    معهد واشنطن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن- خاص”- قال ديفيد بولوك الباحث في معهد واشنطن انه ما أن اتخذ رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو” – الأسبوع الماضي – قراره المفاجئ بتوسيع الائتلاف الحاكم، حتى فاجأته الردود العالمية الغاضبة، ليس بسبب ضمه حزب “الحمائم” برئاسة “يتسحاق هرتسوغ”، بل حزب “الصقور” المتشدد برئاسة “أفيغدور ليبرمان”. وقد وصف الصحفي في جريدة نيويورك تايمز “توم فريدمان” هذا التفكير المنطقي ممتعضاً من التحول في الاتجاه الذي اتخذه “نتنياهو” واصفاً إياه كنهاية “عملية السلام” وبداية صراع وتشرذم أبدي يمزق الدولة الواحدة “إسرائيل- فلسطين”.

     

    وأضف بولوك: أما على المستوى الداخلي، فقد كانت ردود الفعل الإسرائيلية سلبية أيضاً إلى حد بعيد، حيث ركزت كثيراً على مسألة التنصيب غير الرسمي لـ “ليبرمان” وتوليه ملف الدفاع بدلاً من “موشيه يعلون” وزير الدفاع المعتدل. وحتى الصقور التي تتمتع بقدر من الاحترام، اصطفت جهاراً مع “يعلون” ضد “ليبرمان”، مثلما فعل “موشيه آرينز”، الذي شغل منصب وزير الدفاع إبان الحكومات اليمينية في فترة الثمانينيات. وأنا شخصياً أيضاً، أفضل كثيراً “يعلون” على “ليبرمان”، كما أفضل بقوة أكبر وجود حكومة إسرائيلية وسطية نسبياً على حكومة يمينية دينية ضيقة جداً.

     

    وأردف الباحث في معهد واشنطن قائلا: بيد، هناك عنصراً مهماً وحاسماً، غائب في هذه المسألة، ألا وهو رد الفعل العربي فيما يخص هذه المناورة السياسية الأخيرة لـ “نتنياهو”، مع استثناء الرد الفلسطيني الذي اتسم بنبرة قوية، حيث جمع خطاب حركة «حماس» بشكل نموذجي بين الرفض والتفاخر والعدوان، في حين تبنت السلطة الفلسطينية اتهاماتها المعتادة الأكثر معقولية ضد “تعنت” إسرائيل. وبصورة أقل توقعاً، تستمر مصر باستضافة وفود إسرائيلية رفيعة المستوى، في حين دعت الأردن إسرائيل إلى المساهمة في صندوق الاستثمار الوطني الجديد التي أقامته المملكة. أما فيما يخص الجانب السعودي، فرغم كون الأمير “تركي الفيصل” خارج الحكومة السعودية، إلا أنه من المؤكد تقريباً أنه يعمل بقبول رسمي من قبل تلك الحكومة، حيث يواصل اجتماعاته علناً مع نظرائه من كبار المسؤولين الإسرائيليين. وهناك دولة أخرى غير عربية في المنطقة، هي تركيا التي تواصل العمل بشكل علني على إصلاح علاقاتها مع إسرائيل، بعد أن جُمدت هذه العلاقات تقريباً في أعقاب النكسة الشديدة التي سببتها حادثة السفينة “مافي مرمرة” عام 2010.

     

    وأكد بولوك إن هذا الرد العربي والتركي غير المهتم بإجراءات “بنيامين نتنياهو”، يطرح سؤالاً جوهرياً، وهو: ما هي الأسباب الكامنة وراء الرغبة الرسمية على ما يبدو في استمرار الجانبين العربي والتركي في الحفاظ على تعاملهما بشكل ودي للغاية مع إسرائيل، مع التجاهل التام لقضية تعيين “ليبرمان”؟ يبدو أن الإجابة تتمثل جزئياً في عدم انشغال العرب والأتراك – هذه الأيام – بالاحتلال الإسرائيلي، بل بالمشاكل الداخلية والخارجية الخاصة بهم، ابتداءً من الحرب الأهلية في سوريا وانتهاءً بإيران. وجزئياً أيضاً ـ على صعيد أكثر إيجابية – يمكن القول إن تلك المشاكل تدفع بعض العرب إلى التفكير ملياً في إحياء مبادرة السلام العربية المتوقفة منذ فترة طويلة مع إسرائيل، بغض النظر عن تفاصيل السياسة الداخلية المنقسمة لتلك الدول. وتجدر الإشارة في هذا الصدد إلى أن “توني بلير” – بعد وقت قصير من إعرابه عن خيبة أمله من عدم تعيين “هرتسوغ” في مجلس الوزراء الإسرائيلي – كرر وجهة نظره – بعد عودة “ليبرمان” للسلطة – بأن العرب على استعداد للتحرك الآن نحو السلام مع إسرائيل على مراحل. وبعبارة أخرى، حتى قبل الوصول إلى حل نهائي للقضية الفلسطينية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل افغيدور ليبرمان الامارات السعودية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter