Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تايم الأمريكية: كيف يمكن للإنتصار على “تنظيم الدولة” في الفلوجة أن يؤذي العراق؟ | القصة الكاملة
    الهدهد

    تايم الأمريكية: كيف يمكن للإنتصار على “تنظيم الدولة” في الفلوجة أن يؤذي العراق؟ | القصة الكاملة

    وطن2 يونيو، 2016آخر تحديث:3 يونيو، 20165 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تنظيم الدولة watanserb.com
    تنظيم الدولة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يمكن للعراق الآن تجاوز أزمة “تنظيم الدولة”، لكن سيخلق هذا خطرًا آخر وهو دولة منقسمة.

     

    انطلق الجيش العراقي وحلفاؤه العسكريون في حرب طاحنة على أطراف مدينة الفلوجة؛ بهدف استعادتها من قبضة “تنظيم الدولة”، يعتبر هذا الهجوم مرحلة حاسمة في معركة الجيش العراقي ضد “تنظيم الدولة” الذي سيطر على أجزاء كبيرة من البلاد في منتصف 2014.

     

    بمساعدة القوات الجوية الأمريكية، يواجه الجيش العراقي والمليشيات ذات الأغلبية الشيعية والمعروفة بوحدات الحشد الشعبي مقاومة شرسة من قبل تنظيم الدولة في الفلوجة. كما أطلق هذا التنظيم هجومًا مضادًا يوم الثلاثاء بـ6 سيارات مفخخة، وهي خطة يعتمدها مقاتلو التنظيم في كامل العراق عندما يوضعون تحت الضغط من قبل القوات محاربة لهم.

     

    مع تقدم المعركة، يقدر أن 50 ألف مدني عالق الآن في الفلوجة، التي تبعد تقريبًا 40 ميلًا عن العاصمة بغداد. وقد وضع وجود المدنين في مجال الحرب تحديًا جديدًا على القوات الحكومية، خاصة مع حشدها القوات لتحرير المدينة. يقول المحللون إنه بعد خسارة التنظيم العديد المناطق في سوريا والعراق فإن القوات المحاصرة للمدينة ستزيد من ضحايا الحرب من المدنيين في قتالها لتنظيم الدولة.

     

    يقول نائب رئيس معهد واشنطن للبحوث السياسة في الشرق الأوسط، بول سالم: “ما أعتقده مخيف جدًا؛ هناك توجه نحو إستراتيجية القضاء على أكبر عدد ممكن من المدنيين كنوع من الانتقام، لا أعتقد أنهم يتوقعون النصر، ولكن إن تمكنوا من إصابة عشرات الآلاف من المدنيين، سيجعل هذا العديد من الناس تخمن كثيرًا قبل أن تتحرك لاستعادة الموصل أو مناطق أخرى”.

     

    تقع الموصل في شمال العراق، وهي أكبر المدن الواقعة تحت سيطرة تنظيم الدولة، وما زالت أفضل جائزة للقوات النظامية في كل الحرب ضد هذا التنظيم. أعلنت الحكومة العراقية عملية استرجاع الموصل في مارس/ آذار ولكن سارت الأمور بشكل بطيء، مع إعلان الجيش تحرير المدن الصغيرة في الجنوب واحدة تلو الأخرى.

     

    ولأن الموصل تقع في الشمال بعيدًا عن العاصمة بغداد، ينظر إليها على أنها أقل خطرًا على العاصمة، في حين أن الفلوجة تمثل خطرًا على أمن بغداد، فسكان العاصمة يخافون من وجود الإرهابيين في المدينة المحاصرة والتي تبعد مسافة ساعة قيادة عن العاصمة.

     

    قطعت القوات الموالية للحكومة خط الإمدادات عن الفلوجة في فبراير/ شباط ما جعل المدينة في حالة حصار وفرضت على الآلاف من المدنين العراقيين المجاعة، والآن مع بداية المعركة في المدينة، هؤلاء المدنيون أنفسهم يحاولون الهروب.

     

    تقول العراقية الباحثة في منظمة العفو الدولية، ديانا الطحاوي: “لا يسلك الفارون الطرق الطبيعية لأنها تحت سيطرة المقاتلين أو خوفًا من قطاع الطريق، ما يجعل الكثيرين يغادرون المدينة تحت ظلمة الليل قرابة الساعة الثانية صباحًا”.

     

    هل كان يجب على الجيش العراقي محاصرة الفلوجة؟ فقد ازدادت مهمته صعوبة؛ لأنهم سيجدون صعوبة في كسب ثقة الأقلية السنية من المسلمين العرب في العراق من المشككين في الحكومة المركزية في بغداد، منذ الغزو الأمريكي للعراق سنة 2003 وسقوط نظام صدام حسين المنتمي للطائفة السنية.

     

    مع إعادة صياغة النظام، خسر السنة موقعهم بعد الهيمنة الاجتماعية النسبية التي تمتعوا بها في عهد صدام حسين، كما فشلت باستمرار الحكومة العراقية لاحقًا في إعادة السنة إلى المشهد السياسي. أسهم الاستياء الذي يعيشه جزء كبير من الشعب السني في تسهيل سيطرة تنظيم الدولة على مدن مثل الفلوجة والموصل سنة 2014.

     

    خاصة أن الفلوجة كانت قاعدة الثوار ضد السلطة العراقية والأمريكية في بغداد، كما كانت معقلًا رئيسيًا للتمرد ضد الاحتلال العسكري الأمريكي بعد 2003. لم تسيطر القوات الأمريكية على المدينة إلا بعد معركة جابت منازل المدينة، قتل فيها على الأقل 95 جنديًا أمريكيًا.

     

    كما كانت الفلوجة مركز المظاهرات السنية التي انطلقت سنة 2012 ضد الحكومة في بغداد، بدأت شرارتها بعد اعتقال الحارس الشخصي لوزير المالية السني رافي العيساوي، تجمع المتظاهرون الغاضبون ليعبروا عن رفضهم للفساد الحكومي ولتعبير عن غضبهم من التجاوزات الخطيرة باسم اجتثاث حزب “البعث”.

     

    كما أدى فشل رئيس الوزراء، نوري المالكي، في حل أزمة مشاركة السنة في مؤسسات العراق في تغذية مشاعر الغضب والتمرد، ما جعل منهم الكثير ينضوي تحت راية تنظيم الدولة.

     

    شكلت مشاركة وحدات مليشيا الحشد الشعبي، المدعومة من إيران وأبرز القوى الشيعية المسيطرة في الشرق الأوسط والتي شهدت نموًا كبيرًا منذ سنة 2014، في معركة الفلوجة قلق الكثيرين، بعد انهيار الجيش الحكومي العراقي أمام تمدد تنظيم الدولة في البلاد.

     

    أرسلت إيران قائد وحدة “الحرس الثوري” الإيراني، قاسم سليماني، للمساعدة في معركة الفلوجة، وهو وجه قوي في سياسة إيران الخارجية. خلال السنوات الماضية قدم سليماني المساعدة لنظام بشار الأسد في حربه ضد المعارضة المسلحة كما أنه الآن الوجه البارز في حرب النظام العراقي ضد تنظيم الدولة.

     

    يحذر المراقبون من أن إرسال مليشيات شيعية لمدينة الفلوجة السنية سيغذي الانقسام الطائفي. في فيديو مطول -لم يذكر التقرير المصدر- قال قائد مليشيا أبو الفضل العباس، أوس الخفاجي، بأن الفلوجة معقل الإرهابيين، وقال: “لا يوجد وطنيون في المدينة لا يوجد أناس متدينون حقًا، إنها فرصتنا لتطهير العراق عبر اجتثاث سرطان الفلوجة”.

     

    وفي محاولة لتهدئة الأجواء الطائفية، أطلق القائد الديني الشيعي، آية الله السيستاني، نداءً للتهدئة في معركة الأسبوع الماضي، كما تموقع رئيس الوزراء، حيدر العبادي، بعيدًا عن تصريحات الخفاجي الطائفية.

     

    على الرغم من هذه المحاولات، إلا أن الحملة الحالية لتحرير الفلوجة تمثل إعادة للخطأ نفسه الذي ارتكبته القوات الأمريكية سابقًا والحكومة العراقية لاحقًا، واللتين كسبتا الحرب على المدى القصير ولكنها وحدت القوى السنية على المدى البعيد.

     

    يقول المحلل بمركز كارنيغي في الشرق الأوسط، بيروتريناد منصور: “هذه ليس معركة عسكرية مائة بالمائة، ما نحتاجه هو أن يتحول سكان المدينة، والذين يقدر عددهم بـ60 ألفًا، لمحاربة تنظيم الدولة”.

     

    ترجمة وتحرير موقع التقرير


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجيش العراقي الحشد الشعبي الشرق الأوسط العراق الفلوجة الموصل بغداد تنظيم الدولة قاسم سليماني
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter