Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » إيكونوميست تسلط الضوء على إخفاقات التحقيقات المصرية وتداعياتها على الثقة العامة
    تقارير

    إيكونوميست تسلط الضوء على إخفاقات التحقيقات المصرية وتداعياتها على الثقة العامة

    وطن2 يونيو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سخرت مجلة “إيكونوميست” البريطانية من التحقيقات التي تجريها السلطات المصرية في الحوادث التي شهدتها البلاد بالقول: إن مصر بارعة في إجراء تحقيقات طويلة لا تؤدي إلى أي نتيجة، أو تقود لنتائج تخدم مصالحها الذاتية.

     

    وقالت المجلة في تقرير لها تناقلته وسائل الاعلام المصرية إنه بعد سقوط الطائرة الروسية في سيناء في أكتوبر الماضي، أصدر المحققون المصريون تقريرا أوليا يفيد بأنه لا يوجد دليل على نشاط إرهابي أو فشل أمني، ثم اعترف الرئيس عبدالفتاح السيسي بشكل غير مباشر أن الحادث كان عملا إرهابيا.

     

    وأضافت: في التحقيق الخاص بطائرة مصر للطيران التي سقطت في البحر المتوسط في 19 مايو، يقول أيمن المقدم رئيس فريق التحقيق -الذي قاد أيضا التحقيق في حادث الطائرة الروسية- إن تقريرا أوليا سيكون جاهزا في غضون شهر، كثيرون يعتقدون أنه سوف يلقي مزيدا من الضوء على الحادث.

     

    كما أشارت إلى حادث تحطم طائرة مصر للطيران عام 1999 قبالة سواحل أمريكا، حيث امتلك المحققون الأميركيون أدلة وافرة على أن الطيار المصري أسقط الطائرة، في حين أنفقت مصر ملايين الدولارات في محاولة لإثبات خلاف ذلك.

     

    ولفتت إلى التحقيق المصري حول مقتل 8 سياح مكسيك و4 مرشدين مصريين في غارة جوية نفذها الجيش عن طريق الخطأ بالصحراء الغربية في سبتمبر الماضي، مشيرة إلى أن التحقيق المصري اتسم بالوهن، فضلا عن الحظر الذي فرض على الصحافيين الذين كانوا يغطون الحادث أو التحقيق.

     

    وتابعت المجلة: لم يتم الكشف عن النتائج، رغم أن المسؤولين المصريين ألقوا باللوم على وكالة السفر في نقل السياح إلى منطقة محظورة، وفي 12 مايو أعربت وزارة الخارجية المكسيكية عن «دهشتها واستيائها» من أن التحقيق لم يكن دقيقا وشاملا.

     

    وقالت «إيكونوميست»: إن رد الفعل الإيطالي كان أكثر قوة إزاء التحقيق المصري في مقتل طالب الدكتوراه الإيطالي جوليو ريجيني في القاهرة، مشيرة إلى أنه رغم ظهور علامات تعذيب على جثته، قدم المحققون تفسيرات أخرى عن وفاته ورفضوا التشكيك في السلطات.

     

    وأشارت المجلة إلى أنه في مارس ادعت الشرطة المصرية أنها قتلت 4 رجال متخصصين في انتحال صفة رجال الشرطة، واختطاف الأجانب وسرقة أموالهم. لكن قلة من الناس خارج مصر صدقوا ذلك، واستدعت إيطاليا سفيرها في أبريل بسبب عدم وجود تعاون من السلطات المصرية.

     

    وقالت المجلة: إنه لا تزال هناك العديد من الأسئلة دون إجابة، مثل: لماذا أبقى الخاطفون على ممتلكات ريجيني لأسابيع بعد قتله؟ ولماذا يعذبه اللصوص لعدة أيام؟ ولماذا لم يتم القبض عليهم بدلا من قتلهم؟

     

    وأضافت: لا أحد يتوقع الحصول على إجابات من القاهرة.
    ومضت المجلة للقول: إن المحققين المصريين رفضوا التكهنات بأن الطائرة ترنحت قبل السقوط، أو أن انفجارا حدث على متنها. في حين أن وسائل الإعلام الموالية للحكومة تصور هذه التخمينات بأنها مؤامرة خارجية تهدف إلى إضعاف السيسي، الذي يدعي أنه حامي مصر.

     

    وختمت إيكونوميست تقريرها بالقول: من المرجح أن يلحق الحادث مزيدا من الضرر بصناعة السياحة، وهي الدعامة الأساسية للاقتصاد ومصدر مهم للعملة الصعبة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الطائرة المصرية القاهرة تحقيقات عبد الفتاح السيسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عروبي on 2 يونيو، 2016 2:19 م

      ووجوه يومئذ عليها غبره ..ترهقها قتره……تصلى نارا حاميه ..تسقى من عين انيه ..ليس لهم طعام الا من ضريع لا يسمن ولا يغني من جوع …..انظروا الى هذه الوجوه الكالحه واعتبروا ياايها المنافقون

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter