Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » طالبة دنماركية تقاتل في صفوف القوات الكردية ضد داعش وتجربة قاسية في الحرب بسوريا
    حياتنا

    طالبة دنماركية تقاتل في صفوف القوات الكردية ضد داعش وتجربة قاسية في الحرب بسوريا

    وطن31 مايو، 2016آخر تحديث:31 مايو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عناصر داعش watanserb.com
    عناصر داعش
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    جوانا بالاني، ابنة 23 عاما، هي طالبة جامعية دنماركية تدرس الفلسفة. ولكن، هي أيضا واحدة من بين عشرات آلاف الشابات الأوروبيات اللواتي قررن الانضمام إلى الحرب الدائرة رحاها في سوريا، ولكن خلافا للجميع – فلن تنضم إلى صفوف داعش، بل انضمت إلى صفوف القوات الكردية.

     

    وقالت في مقابلة أجرتها مع قناة VICE إنها سافرت في شهر تشرين الثاني 2014 إلى العراق ومن هناك إلى سوريا وحاربت لمدة سنة، حيث حاربت خلال ستة أشهر في صفوف YPG وستة أشهر إضافية في صفوف البشمركة.

     

    وقد أيقنت منذ الليلة الأولى من القتال أنها ليست في أوروبا. فأثناء تجولها مع مقاتل آخر، لاحظ قناص دخان السيجارة المتصاعد من السيجارة التي أشعلها المقاتل الذي كان إلى جانبها، فأطلق النار على رأسه، فهوى على الأرض قبل أن تنطفأ السيجارة التي كانت مشتعلة في يده، وقد تغطت ملابس بالاني الجديدة بدمائه.

     

    ولم تمنعها هذه الحادثة من خوض المعركة بسرعة. وقد وضع جيش الأسد أمامها التحدي الأكبر من الناحية المهنية. “من السهل قتل مقاتلي داعش”، تُفاجئ قائلة، “هم يعرفون جيدا كيف يضحون بنفسهم. ولكن جنود الأسد خبراء أكثر وهم بمثابة آلات قتل مهنية”.

    وقد درّبت بالاني، التي تدربت منذ جيل 9 سنوات على إطلاق النار، المقاتلين الأكراد الشبان، وشاركت بشكل فاعل في الحرب. وفي إطار مشاركتها في الحرب شاركت في إنقاذ شابات من أسر داعش، وهو نشاط قد عزز لديها من شعور تنفيذ المهمة.

     

    وتقول إنه عندما حررت بمساعدة أصدقائها إحدى القرى بجانب الموصل وجدوا في أحد المنازل مجموعة كبيرة من الفتيات الشابات جدا، وكانت أعمارهن أقل من 16 عاما، وكن محتجزات ليعملن كإماء للجنس لمقاتلي داعش. كانت الفتيات محتجزات في المنزل، يتم اغتصابهن، وأحيانا يخرجن إلى ساحة المعركة لسد حاجات المقاتلين ذوي الرتب المنخفضة.

     

    وأخلت بالاني وأصدقاؤها الشابات إلى المستشفيات ولكن جاءت هذه الخطوة في وقت متأخر بالنسبة لجزء من الفتيات. إحدى الحالات المثيرة للحزن هي عندما أصبحت طفلة عمرها 11 عاما حاملا بتوأمين بعد اغتصابها. “كان وجهها الصغير متورما. وقد ماتت وهي تعاني بينما كانت تمسك بيدي. لم يكف الطبيب عن البكاء”.

     

    رسالة تنفيذ المهمة والإقناع العميق اللذان رافقا بالاني في رحلتها الخطيرة التي قامت بها، قد ساعداها في مواجهة المشاهد القاسية وعدم التراجع. “بصراحة، كانت هناك لحظات شعرت فيها خائفة. وقد عشت لحظات تمنيت فيها أن تكون لدي القدرة على البقاء حقا. ولكن ما تمنيت لحظة واحدة أن أعود إلى منزلي. وقد عرفت أنني في المكان الصحيح”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الاكراد داعش مقاتلة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. زهير on 1 يونيو، 2016 11:44 ص

      عجيب غريب اشمعنى بس داعش المجرمه لماذا لا يكون الكل مجرم من المحيط الهادر الى الخليج الخاثر

      رد
    2. زانا الكردي on 1 يونيو، 2016 8:16 م

      جوانا بالاني اسم لا يمت للدانمارك بصلة …. اسم كردي بامتياز

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter