Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ردّ صحيفة الأخبار اللبنانية على اتهامات فادي السلامين حول شبكة بيع بيوت الفلسطينيين في القدس
    الهدهد

    ردّ صحيفة الأخبار اللبنانية على اتهامات فادي السلامين حول شبكة بيع بيوت الفلسطينيين في القدس

    وطن30 مايو، 2016آخر تحديث:30 مايو، 20166 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    هاكرز watanserb.com
    قراصنة الإمارات
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في أوّل ردّ منها على اتهامات فادي السلامين، كشفت صحيفة “الأخبار” اللبنانية تفاصيل الأيام الماضية والتي أعقبت تحديدا نشرها للتحقيق الّذي كشف عن شبكة فلسطينية إماراتية تقوم بشراء بيوت الفلسطينيين في القدس ومن ثمّ بيعها إلى الإسرائيليين.

     

    وقالت “الأخبار” في مقال لها بعنوان “على قدر الألم يأتي الصراخ” بما أن أحداً من أطراف القضية المذكورين في التحقيق الذي نشرته «الأخبار» تحت عنوان “فلسطينيون وإماراتيون يبيعون القدس” (الجمعة، 27 أيار 2016)، لم يتمكن من نفي صحة الوثائق، عمد هؤلاء بداية ــــ مع كثيرين من أصدقائهم الاعلاميين ــــ الى الترويج بأن الموقع التجريبي للصحيفة، حيث نُشر التحقيق، ليس تابعاً لجريدة «الأخبار» اللبنانية، وبأن أسماء معدي التحقيق وهمية، قبل حذف هذه الادعاءات بعد تعليقات ساخرة.

     

    ونقلت الصحيفة اللبنانية عن أديب جودة بائع العقار لفادي السلامين قوله “قد أرسل بائع العقار أديب جودة، الذي عمل سابقاً في الشرطة الإسرائيلية، رسالة إلى صحافيين استفسروا منه عما نشرته “الأخبار”، جاء فيها أن “العقار بيع للسيد فادي السلامين سنة ٢٠١٣، عن طريق شخصيات قيادية فلسطينية تسكن في القدس. ومحامي السيد فادي هو السيد اياد حبيب الله المعروف بنزاهته ووطنيته. وعندما بيع العقار للسيد فادي كان الابن المدلل لأبو مازن والجميع بارك هذه الصفقة. وفي سنة ٢٠١٦ استدعتني مخابرات السلطة الفلسطينية، وكان معي شاهد من عائلة مقدسية، وحاولوا اقناعي بأن ابطل البيع مع فادي السلامين وان أعقد صفقة مع الرئيس بحجة ان السلامين يهاجم رموز السلطه. ومع الاسف، بعد خروجي بساعات من قيادة المخابرات العامة، اتصل بي فادي (فشعرت) وكأنه كان معي في اللقاء”. ويضيف جودة: “عرضوا عليّ عدة مرات، عن طريق شخصيات فلسطينية، ان ابطل البيع مع السيد فادي وبيعه لابو مازن. وحين قلت لهم ان العقار نُقل على اسم فادي، تم مهاجمتنا بهذا التقرير (الذي نشرته “الأخبار”) المسيء مع الاسف. واصبح عندهم فادي يسرب عقارات لليهود ودحلان خائناً». وزعم جودة «اننا اتصلنا بجريدة الاخبار اللبنانية، فقالوا ان هذه الصفحة لا تخصهم، وانها صفحة فلسطينية تهاجم فادي السلامين شخصيا بسبب هجومه على رموز السلطه الفلسطينية».”

     

    وأضافت الصحيفة اللبنانية قائلة “يهم “الأخبار” أن تؤكد أن جودة لم يتصل بها مطلقاً، علماً أن روايته تتطابق مع ما نشره السلامين على صفحته قبل حذفه. والأخير عمد، بعد ذلك بساعات، الى نشر ما يلي:

    «مطلوب من اجهزة عباس الأمنية الإجابة على التالي: ١ــــ كيف أنشأ فادي السلامين شركة في الضفة، وحصل على الموافقة الأمنية من أجهزتكم، ولماذا لم يفتح شركته في اي مكان اخر في العالم؟ ٢ــــ اجتمع فادي السلامين وصاحب البيت والمحامي حبيب الله ومدراء من الأجهزة الأمنية الفلسطينية وتم اعلامهم ان فادي السلامين سيشتري هذا البيت لحمايته من التسريب وبعلمكم وبموافقتكم… مضى على هذا الاجتماع ٤ سنوات، فلماذا اخترتم الان خلق ضجة إعلامية كاذبة من هذا الموضوع ولمصلحة من؟ (…) ٥- كيف تفسرون بقاء البيت مسجلاً باسم فادي السلامين الى هذا اليوم رغم مضي أعوام عن شرائه؟».”

     

    وتابعت “الأخبار” “يبدو واضحاً أن السلامين يريد إقناع الجمهور بأنه اشترى البيت في «مهمة وطنية»، بدلالة أنه لم يسلمه بعد للمستوطنين، من دون أن يرد على التعليقات عن مصدر الأموال (2.5 مليون دولار) ولماذا تنازل للشركة الإماراتية؟”

     

    وأردفت “برغم أننا تركنا قضية «الهوية والجنسية الإسرائيلية» كسؤال للسلامين حتى يجيب عنه، فإنه أصر على القول إننا فوجئنا من جنسيته الأميركية، وهذا لم يرد في ما نشرناه، ثم أوضح أن أمّه من فلسطينيي الـ48 وبذلك حصل على الجنسية، مع أن هذا يحتاج إلى وساطة وتسهيلات. وهو لم يوضح سبب حرصه على تجديد جنسيته الإسرائيلية (تنتهي في 2020) برغم أنه يحمل جنسية أميركية، والواضح أن الأمر يتعلق بقضية بيع العقار في القدس ومتعلقاتها القانونية، وإلا لكان رجال الأعمال العرب ذهبوا لشراء ما يريدون من عقارات بدون وسطاء فلسطينيين أو حملة هوية زرقاء.”

     

    وأضافت “كما ذهب السلامين إلى اتهام «الأخبار» بتلقي تمويل من مخابرات السلطة قدره 120 ألف دولار، ونشر ذلك على موقعه «مباشر 24» مرفقاً إياه بوثائق قديمة نشرها سابقا عن طارق عباس. وطلب من مواقع إعلامية عربية ومحلية نشر ردّه الذي وضعه على صفحته، والأهم أنه أجاب عمّا يريد من الأسئلة، وترك أخرى، خاصة في ما يتعلق بشراكته مع رجل الأعمال اليهودي الأميركي يورام كوهين، وعمله في نقل الأسلحة إلى المنطقة، وهو ما سينشر عنه في وقت لاحق.”

     

    وذكرت الصحيفة اللبنانية أنّه ومن جملة المواقع التي انساقت معه، وكالة «معا» الإخبارية، التي يرأسها الإعلامي ناصر اللحام. فبعد خروج الأخير عبر فضائية «معا» وانتقاده «الأخبار» وقوله إن عنوان «الإماراتيون والفلسطينيون يبيعون القدس» (من باب التعميم) جرَح الشعب الفلسطيني وهو «عنوان سفيه»، متجاهلاً العنوان الحقيقي «فلسطينيون وإماراتيون يبيعون القدس»، ومتجاهلاً الوثائق التي وردت في التحقيق، كتب مقالة في اليوم التالي على الموقع الإلكتروني لوكالته، أشار فيها الى أنه تواصل مع «مكتب النائب دحلان» الذي أكد «بكل قوة لي، أن ما ورد في صحيفة الأخبار اللبنانية ــــ وهي صحيفة جدية وليست صفراء ــــ تناول ما قامت به شركة الثريا التابعة لدحلان، وقيامها بشراء منزل عربي لحمايته من التهويد وإبعاد خطر الاستيطان عنه، وأن الشركة مسؤولة عن اتمام الصفقة واظهارها للعامة لو أن السلطة تسمح بذلك».

     

    واستطردت “حاول اللحام الإيحاء بأن الهدف من شراء «الثريا» الأمنية هذا المقر «شريف»، مشيراً الى أن «السلطة تؤكد أن لديها ملفات كاملة لكل ما يحدث في القدس، وأن الأمر قيد معالجات مسؤولة. وهنا لا بد من الاشارة أن من حق الجمهور أن يعرف كل شيء، ولا اعتقد أبدا أن دولة غنية ووافية مثل الإمارات قد تسمح لنفسها بالتورط بأية صفقة مشبوهة في القدس، ومن ناحية فنية فإن الامارات من أغنى دول العالم ولا تحتاج الى تبييض مليوني دولار في القدس».”

    وختمت “الأخبار” مقالها الإيضاحي بالقول “أخيراً يعنينا الإشارة إلى التالي:

    ــــ من أولى نتائج هذا التحقيق إثارة قضية تسريب البيوت لدى أهل القدس الذين سيعقدون نهاية الشهر مؤتمراً للتعهد بمنع تسريب البيوت إلى إسرائيل.

    ــــ لم ينف السلامين شراء العقار، بل أقرّ مكتب دحلان (كما أشار اللحام) بملكية «الثريا» المسجلة باسم إماراتيين والمغطى عليها دولياً.

    ـــ لم ينس المنزعجون من التحقيق المنشور أن يحاولوا اختراق موقع «الأخبار»، وهو ما سبّب ضغطاً كبيراً على الموقع وصعوبة في فتح الروابط للمتصفحين. لكن الذي نسوه هو أن يبعدوا شبهة إضافية عنهم، خاصة أنهم لم يستعينوا بـ«هاكرز» من أوروبا أو أميركا أو أوستراليا، بل من إسرائيل، وتحديداً من تل أبيب!(الأخبار)”


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل الأخبار الإمارات العقارات القدس تل أبيب دحلان فادي السلامين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter