Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مبادرة السيسي لتعزيز التعاون الإقليمي تسعى لبناء تحالف استراتيجي مع إسرائيل والرياض
    الهدهد

    مبادرة السيسي لتعزيز التعاون الإقليمي تسعى لبناء تحالف استراتيجي مع إسرائيل والرياض

    وطن30 مايو، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال البروفيسور الإسرائيلي “آيال زيسر” إن الهدف من وراء مبادرة السلام المصرية التي يبلورها الرئيس السيسي بدعم سعودي هو إنشاء إطار جديد من التعاون تعتمد فيه القاهرة والرياض على إسرائيل في كثير من الملفات الشائكة، وليس مجرد حل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.
    وخلص”زيسر” المتخصص في تاريخ الشرق الأوسط وإفريقيا بجامعة تل أبيب، في مقال بصحيفة “إسرائيل اليوم” تحت عنوان “استعدادا لتسوية إقليمية جديدة” إلى أن أهداف المبادرة المصرية ربما يفوق تطلعات إسرائيل نفسها، إذ يمكن من خلالها أن يتحول التحالف الإستراتيجي السري مع مصر والسعودية وتركيا مستقبلا لعقد زواج بكل ما تحمل الكلمة من معان.

     

    إلى نص المقال..
    يعمل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في الأسابيع الأخيرة بلا كلل، وبدعم وتأييد سعودي لدفع خطوة سياسية هدفها إنشاء قناة اتصال بين القيادة الإسرائيلية والفلسطينية، بهدف ضمان الهدوء في أراضي السلطة الفلسطينية واستمرار التنسيق الأمني بين الجانبين.
    هدف الخطوة المصرية السعودية لا يقتصر فقط على القناة الفلسطينية، بل خُصصت -وبذلك تكتسب تفردها وأهميتها- لوضع الأسس لإنشاء إطار للتعاون الإقليمي مع إسرائيل في مواجهة التحديات التي تواجهها دول المنطقة.
    النشاط المصري والسعودي هو دليل جديد على التغير الإستراتيجي الذي شهدته منطقتنا في السنوات الأخيرة، ففي الماضي، ولدى مواجهة أية أزمة داخلية، اعتاد الزعماء العرب تحويل الأضواء تجاه إسرائيل، بل وفي الماضي البعيد إشعال الحدود معها بهدف صرف انتباه الجماهير المحلية عن المشاكل الداخلية.
    اليوم أيضا، وحيال التحديات الداخلية، تعلق الدول العربية أبصارها تجاه إسرائيل، ولكن ليس لكونها كيس لكم يضربونه للتنفيس ولتليين الرأي العام المحلي، بل العكس هو الصحيح- كحليف يمكن التعاون معها والاستعانة بها في مواجهة التحديات الكثيرة التي تتربص بالدول العربية.
    تواجه مصر تهديدا متزايدا من قبل إرهاب إسلامي راديكالي ممثلا في فرع داعش بسيناء. هذا التهديد يتسلل تدريجيا داخل مصر، تشهد على ذلك سلسلة طويلة من الهجمات الإرهابية في أعماق مصر، بعيدا عن سيناء.
    جنبا إلى جنب تواصل جماعة “الإخوان المسلمين” بدعم وتأييد حماس، تقويض جهود السيسي لضمان الاستقرار الاقتصادي والإزدهار العام داخل مصر . وفي ضوء كل هذا، يبرز التجاهل الذي يتعامل به الأمريكان مع نظام السيسي في وقت شدته.
    السعودية من جانبها اليوم على خط النار الإيراني وفي مواجهة مباشرة مع طهران، وليس كما في الماضي مواجهة بواسطة مبعوثين. انقطعت العلاقات بين الدولتين، وينغمسان اليوم في الحرب باليمن، الفناء الخلفي للسعودية، التي وجد الإيرانيون فيها موطئ قدم، وبالطبع في ميادين القتال بالعراق وسوريا. داعش من جانبه لا يرفق بحال المملكة السعودية ويعمل جاهدا على زعزعة الاستقرار داخلها.
    مستقبل المنطقة كلها على المحك- بين طموحات الهيمنة الإيرانية وبين خطر داعش. وفي ضوء هذا الواقع تتزايد أهمية إسرائيل. وبالفعل فإن جهود مصر والسعودية ليس موجهة كما في السابق، مثلما كان الحال في السبعينيات من القرن الماضي، لإزالة تهديد حرب محتملة من شأنها زعزعة الاستقرار الإقليمي. حتى التقدم في المسألة الفلسطينية لا لم يعد يمثل بعد الهدف الأسمى. هذه المرة يدور الحديث عن تعاون موسع وعميق في كل ما يتعلق بالمواجهة في ظل التحديات لأمن واستقرار المنطقة.
    فهم الأردنيون ذلك منذ وقت طويل. الآن يعتمد الأردن على إسرائيل في تزويده بمياه الشرب، وكذلك الغاز من حقول الغاز التي ظهرت على الشواطئ الإسرائيلية. حتى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يعمل اليوم بشدة على تحسين علاقات أنقرة بتل أبيب في ظل التهديد الإرهابي المتزايد من قبل داعش، ومخاطر قيام إيران وروسيا بإحداث تحول في الساحة السورية التي بذل أردوغان فيها جهدا كبيرا في السنوات الماضية.
    ليس لدى مصر والسعودية حل سحري للصراع الإسرائيلي الفلسطيني أو حتى الصراع الفلسطيني الفلسطيني بين حماس والسلطة في رام الله. لكن ولأن الحديث يدور عن مسألة لا تزال تنطوي على أهمية كونها القاسم المشترك الأدنى بالنسبة للرأي العام العربي التي يمكن التوحد حولها، فإن هناك أهمية في إنجاز هدنة على هذه الساحة.
    لكن بالنسبة لمصر والسعودية والأردن، وتركيا أيضا في المستقبل، الهدف بعيد المدى أكثر من السابق، وربما أكثر من تطلعات إسرائيل نفسها، حتى إذا ما استمرت القضية الفلسطينية في الحيلولة دون تحول هذا التحالف الإستراتيجي السري لعقد زواج بكل ما تحمل الكلمة من معان.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل الرياض القاهرة النظام المصري تل أبيب عبد الفتاح السيسي عملية السلام
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter