Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » كاتب أمريكي: النظام المصري بقيادة السيسي “يصفع” الدولة التي تساعده مجانا | القصة الكاملة
    تقارير

    كاتب أمريكي: النظام المصري بقيادة السيسي “يصفع” الدولة التي تساعده مجانا | القصة الكاملة

    وطن30 مايو، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال الكاتب والصحفي الأمريكي جاكسون ديهل إن النظام المصري يستخدم الدبابات والمركبات المضادة للألغام وطائرات إف 16 التي منحتها له واشنطن مجانا لمحاربة تنظيم “داعش” في سيناء، في الوقت الذي يقوم باستهداف نشطاء حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدني في القاهرة.

     

    وفي مقال بعنوان “أمريكا تمنح مصر مركبات مدرعة مجانية، ومصر توجه لأمريكا صفعة على الوجه”، أشار “ديهل” إلى أن الولايات المتحدة قامت بتسليم الدفعة الأولى من 762 مركبة مضادة للألغام والكمائن لمصر مجانا، على رأس مساعدات عسكرية بقيمة 1.3 مليار دولار خصصتها إدارة أوباما لنظام عبد الفتاح السيسي هذا العام.

     

    وأوضح أن البيت الأبيض يرفض أن تكون هذه “الهدايا” مشروطة بتحسن سجل مصر المروع في مجال حقوق الإنسان، مضيفا أن على أوباما أن يسأل السيسي علنا: كيف تكون مثل هذه المركبات مخصصة لـ “حروب الجيل الرابع”؟

     

    وتابع الكاتب: بحسب خطابات السيسي وقادة الجيش المصري منذ 2013″، فإن العدو في هذه الحروب هي الولايات المتحدة، الدولة نفسها التي تزود هذا الجيش بهذه النوعية من المركبات المدرعة ومعونات بمليارات الدولارات.

     

    ولفت الكاتب إلى أن الدعاية المؤيدة للنظام المصري تزعم أن منظمات المجتمع المدني تعمل على هدم الدولة من خلال حروب الجيل الرابع من أجل حفنة دولارات، مشيرا على سبيل المثال إلى عمرو عمار، الضيف المتكرر على شاشات التلفزيون، الذي كتب مجلدا ليفسر كيف كانت ثورة 25 يناير 2011 في مصر مؤامرة أمريكية لتدمير مصر لصالح إسرائيل، وأطلق عليها اسم “الربيع العبري”.

     

    كما نوه الكاتب إلى الهجوم على المنظمات غير الحكومية، لافتا إلى أنه في مارس فتح أعضاء النيابة العامة قضية تعود لـ2011 ضد عدد من جماعات حقوق الإنسان، ومنعوا قادتها من مغادرة البلاد وطالبوا القاضي بتجميد أصولهم الشخصية. وخلال الجولة الأولى من هذه القضية، استهدف النظام مباشرة منظمات أمريكية مثل المعهد الجمهوري الدولي ومؤسسة فريدوم هاوس، وإجبارهم على إغلاق عملياتها وسحب موظفيهم من البلاد.

     

    وأضاف: الآن يحاكم النظام أشخاص مثل حسام بهجت، مؤسس المبادرة المصرية للحقوق الشخصية، وجمال عيد، المدير التنفيذي للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان؛ وبهي الدين حسن، مؤسس معهد القاهرة لدراسات حقوق الإنسان.

     

    يقول الكاتب إن المراقبين للأوضاع في مصر قد يتساءلون: لماذا يتفرغ السيسي لملاحقة نشطاء حقوق الإنسان العلمانيين والصحفيين والسياسيين اليساريين الذين يحتقرون التيار الجهادي، رغم أنه يدعي محاربة تنظيم “داعش” وغيره من المتطرفين الإسلاميين؟

     

    ويضيف: الجواب بسيط وهو أن هذا كله جزء من حروب الجيل الرابع، زالعدو الأساسي في هذه الحرب ليس التطرف السني، بل الليبرالية الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة. وفق ما نشرته بوابة القاهرة..

     

    وأوضح أن جنرالات مصر يستخدمون الدبابات والمركبات المضادة للألغام وطائرات إف 16 التي قدمتها لهم واشنطن لمحاربة تنظيم “داعش” في جبهة واحدة هي شبه جزيرة سيناء، وفي الوقت نفسه يوجهون المخابرات والنيابة للهجوم على “وكلاء أمريكا المخربين” في القاهرة.

     

    ومضى للقول: لا يوجد أي تناقض، طالما لم تعترض الإدارة الأمريكية، وطالما لا يوجد خطر على المساعدات العسكرية، بل في الواقع طلبت إدارة أوباما من الكونجرس إزالة جميع الشروط السياسية والمتعلقة بحقوق الإنسان على المساعدات العسكرية لمصر في ميزانية العام المقبل.

     

    المشكلة في ذلك- بحسب الكاتب- هي أن دعم الولايات المتحدة للجيش المصري يعمل على تدمير العلاقات بين الولايات المتحدة ومصر؛ إذ يتم سحق حلفائنا العلمانيين المؤيدين للديمقراطية وحقوق الإنسان. في الوقت نفسه، يتغذى المصريون على دعاية تصف الولايات المتحدة بأنها راعية مؤامرة واسعة لتقسيم وتدمير البلاد. ,من وجهة نظر واشنطن، يبدو ذلك عائدا ضعيفا لواحد من أكبر برامج المساعدات في العالم.

     

    وختم الكاتب مقاله باقتراح قدمه أحد النشطاء المصريين، حيث قال مخاطبا الأمريكيين: “عليكم ألا تحاولوا وقف الحرب التي يشنها السيسي ضد المعارضة السلمية وملاحقته للصحفيين وإغلاق المنظمات غير الحكومية، بل أخبروا الجنرالات أن المساعدات الأمريكية في المستقبل ستعتمد على بيان متلفز بالعربية في وقت الذروة من السيسي يؤكد فيه للمصريين أن الولايات المتحدة لا تخطط لتدمير البلاد وليس لها أية علاقة بـ “حرب الجيل الرابع”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا القاهرة النظام المصري داعش سيناء عبد الفتاح السيسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter