Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » هآرتس: فقدنا أحد أصدقائنا الأعزاء في مصر.. رجل صنع السلام ودعمه | القصة الكاملة
    الهدهد

    هآرتس: فقدنا أحد أصدقائنا الأعزاء في مصر.. رجل صنع السلام ودعمه | القصة الكاملة

    وطن29 مايو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    هآرتس
    هآرتس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (وطن – ترجمة خاصة) قالت صحيفة “هآرتس” العبرية إنه في وقت سابق من هذا الشهر، توفي في القاهرة الدكتور محمد شعلان، وهو رائد في مجال العلوم الطبية والطب النفسي في مصر، موضحة أن هذا الرجل لم تكن تحركاته تقتصر على المجال العلمي فقط، بل كان يتمتع بالعمل الدؤوب لدعم السلام.

     

    وأضافت الصحيفة في تقرير ترجمته “وطن” أن شعلان شخصية رئيسية في الحوارات التي عقدت ما بين إسرائيل ومصر في السنوات التي تلت توقيع معاهدة السلام مع مصر، وعلى الرغم من الأزمات والاعتراضات والتصعيد، لكن شعلان كان يأمل ويسعى لتحقيق السلام عبر السادات وبيغن، وكان يردد دائما “السلام لا يلغي التناقضات لكن يجمع الناس الذين يريدون أن يعيشوا مثل البشر”.

     

    ولفتت هآرتس إلى أن لقاءات شعلان مع الإسرائيليين كان يستضيفها في مصر بحضور زوجته عازفة الموسيقى ومغنية الأوبرا التي ساعدته في خلق جو سلام دافئ، وكانت أبرز القضايا التي يتم مناقشتها في هذه الاجتماعات هي تزايد خطر التطرف والإرهاب، وكذلك الاشتباكات التي وقعت بين المسلمين والأقباط في مصر والشرق العربي والغرب خلال هذه الفترة.

     

    وأعرب شعلان كثيرا عن دعم السلام في كثير من المهام العلمية، فعلى الرغم من معارضة مصر الشديدة لزيارة إسرائيل خلال هذه السنوات، ذهب شعلان إلى إسرائيل، واجتمع مع العديد من المسؤولين وأجرى مناقشات مع أعضاء من جامعة تل أبيب، واصطحب معه ابنه وليد الذي انضم إلى الحوار أمام المراهقين في المدرسة الثانوية بالقدس.

     

    وأكدت هآرتس أن شعلان كان المنظم الرئيسي والقوة الدافعة وراء عقد الكثير من الاجتماعات الخاصة بتعزيز التجارة والصناعة بين تل أبيب والقاهرة، خاصة ذلك الاجتماع الذي أقيم في سفح جبل سيناء، بعد خمس سنوات من توقيع معاهدة سلام مع إسرائيل، وفي لقاءات أخرى حضر الحاخامات ورجال الدين الإسلامي من أجل التشاور وتكثيف حوار الأديان.

     

    وبالإضافة إلى ذلك كانت كتاباته المهنية، في كثير من الأحيان تتعلق بمجالات الفلسفة وعلم الاجتماع، وكثيرا ما يتم نشر مقالات له في الصحف والمقابلات في وسائل الإعلام، وكان يؤكد أن هناك أشياء كثيرة في مصر تحتاج إلى تصحيحها، خاصة فيما يتعلق باعتقادات المشاركة في صنع السلام مع إسرائيل.

     

    وأوضحت الصحيفة أنه خلال الفترة الأخيرة اختفى شعلان عن أعين الجمهور بسبب حالته الطبية التي بدأت في التدهور، لكن قبل عشر سنوات، ظهر في وسائل الإعلام وفي مقابلة طويلة حذر إزاء الوضع المتدهور في مصر، وألقى باللوم على القيادة السياسية الحاكمة ودعا إلى استبدالها، وكان هذا تمهيدا تمهيدا لثورات الربيع العربي.

     

    واختتمت “هآرتس” تقريرها بأن شعلان شخصية تركت بصمتها بكل قوة في المشهد السياسي وتطور علاقات إسرائيل مع مصر.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل ومصر التطرف والإرهاب معاهدة السلام
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter