Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » موسكو تنفي تدمير مروحيات لها وناقلات بسوريا ومعلق يكشف حقيقة الحادث
    الهدهد

    موسكو تنفي تدمير مروحيات لها وناقلات بسوريا ومعلق يكشف حقيقة الحادث | القصة الكاملة

    باسل سيد25 مايو، 2016آخر تحديث:9 يناير، 20225 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الجيش الروسي watanserb.com
    الجيش الروسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نقلت وكالة “سبوتنيك” الروسية عن المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية اللواء إيغور كوناشينكوف، قوله إن المروحيات العسكرية الروسية تنفذ مهام قتالية في سوريا تتمثل بتصفية “الإرهابيين”، مؤكدا على عدم وجود أية خسائر في صفوف أفراد القاعدة العسكرية الروسية في سوريا.

     

    وقال كوناشينكوف: “كافة المروحيات القتالية المتواجدة في الجمهورية العربية السورية تنفذ أعمال روتينية لتصفية الإرهابيين، لا توجد أية خسائر في صفوف أفراد القاعدة العسكرية الروسية”.

     

    وتابع قائلا: “مؤلفو الإشاعات حول تدمير وحدة من المروحيات الروسية وعشرات من الشاحنات هم من مروجي “داعش” الذين حاولوا دون جدوى “بيع” هذا الخبر المزعوم قبل حوالي 10 أيام. وفيما يخص صور القاعدة الجوية السورية، فإن الطائرات والسيارات المحروقة، وكذلك آثار القصف الصاروخي توجد هناك منذ أشهر”.

     

    وأوضح أن هذا “نتيجة لمعارك شرسة بين القوات الحكومية السورية وتشكيلات الإرهابيين للسيطرة على هذا المطار”.

     

    وما أن نشرت الوكالة النبأ حتى جاءها تعليق ناري من “Haydar Alnaqib “, عرى فيها الرواية الروسية إذ قال لا تتلاعب بالالفاظ لتلبس على الناس مضمون الخبر سبق ان تم تداول معلومة عن حدوث انفجار ضخم في القاعدة الجوية دمرعددا من المروحيات و احرق ما يقرب من ٢٠ شاحنة و الدولة الاسلامية لم تتبنى العمل في حينه بل التزمت الصمت واليوم تقرير الوكالة الامريكية هو ما اشار لهجوم صاروخي من طرف الدولة استهدف منشاءات ومعدات وتجهيزات عسكرية في ارض المطار.

     

    وأضاف” التفسير بعد مشاهدة الصور يبين ان الانفجارات جرت في مكانيين فقط لاغير هم مستودع الوقود و مدرج المروحيات مع وجود صور سابقة لمرابطة ٤ مروحيات و لاحقة تظهر بقايا ركام مروحيات محترقة و لا اثار لحرائق او تفحم خارج المكانيين المذكورين و التفسير ان الدولة تنفذ قصفا دوريا عشوائيا بالقذائف الصاروخية و يمكن حتى بمدفعية الميدان المقطورة تستهدف فيه المنشأت الرئيسية في المطار والمعدات و الاسلحة الرابضة على ارضه لكن هذه المرة جرى تحديد اهداف حيوية بعد عملية مسح و استطلاع جوي بواسطة الدرونز و تمت عملية الاطلاق مع ملاحظة امر مهم ان امطار القاعدة بصواريخ الغراد يبدو انه قد جرى توقيته مع عملية تحميل صهاريج وقود الطائرات بالكيروسين او ان الصهاريج كانت تفرغ حمولتها في مستودع الوقود قادمة من خارج المطار و استهداف المروحيات كان يجري بالتوازي مع عملية استهداف خزانات الوقود لان مثل هذه المستودعات تكون عادة مدفونة تحت الارض ويمكن ان تكون محصنة ضد هجمات مباشرة بقنابل الطائرات فما بالك بصواريخ من عيار ١٢٢ ملم كالغراد”.

     

    وتابع المعلق ” يبقى أمر اخير وهو فحوى الرد الروسي على الخبر وبدون مناقشة فقرات ما جاء فيه لدحض فكرة تنفيذ الدولة لهجوم غير مباشر يمكن ان يكون قد سجل اكبر خسارة الحقت بالجيش الروسي منذ تدخله في سورية “.

     

    من المتعارف عليه حسب المعلق ان اول الاجراءات التي تقوم بها اي قوات تدخل منطقة معينة او معسكراو قاعدة هو اجراء تنظيف و ازالة ما خلفته الاشتباكات السابقة و تهيئة بنية ومنشأت القاعدة او المعسكر لتكون جاهزة لعمل القوات الصديقة فكيف لروسيا ان تترك خزانات وقود الطائرات الرئيسية مدمرة في حين ان مروحياتها تقوم باستخدام القاعدة الجوية كمنطلق لعملياتها ..

     

    الامر الثاني ما هي مصلحة الوكالة الامريكية في اختلاق هكذا حادثة من العدم ونسب فضلها للدولة الاسلامية بعض الوحدات العسكرية الروسية على تماس مباشر مع وحدات المعارضة المعتدلة وهذه الاخيرة تقوم بشكل دوري بتنفيذ قصف صاروخي مركزعلى معسكرات و قواعد عسكرية مشتركة لقوات النصيرية و الروس كان الاولى دائما هو افتعال او اختلاق حادث مشابه على هذه الجبهات لتسجيل نقاط سياسية و دعائية محلية و دولية كانت ستحسب في خانة الاجراءات الامريكية المضادة لاحتواء زخم استعراض القوة الروسي المتواصل على الساحة الدولية بدلا من تجير اول اصابة واسعة تلحق بالالة العسكرية الروسية لصالح الدولة الاسلامية ..

     

    اخيرا حتى وأن صح الخبر فالخسائر في المعدات في موقع عمليات مشترك لا يمكن اثبات عائديتها لاحد فقد تكون لاحد الحليفين الروسي او النصيري أما مع وجود ارادة بالتواطئ والتدليس يتم التكتم عليها كونها معدات يتم تعويضها باخرى و طواقم المساعدة الارضية في القواعد المتقدمة ذات مستوى الحماية المنخفض غالبا ما يكونون من المقاتلين المحليين الغيرمشكوك في ولائهم لتقليص احتمال اصابة اي من القوات الحليفة في القاعدة او المعسكر لهذا ان وقعت خسائر بشرية في صفوف السوريين فالنصيرية هم المسئولون عن جنودهم والمعنيون عن اعلان خسائرهم أما في حال كانت الخسائر في صفوف الروس فيتم التكتم عليها على ان يتم اعادة توزيعها على ازمنة و اماكن و حوادث متعددة بعضهم سيعلن عن موتهم في حوادث غير قتالية واخرين داخل روسيا نفسها وهكذا يتم التكتم على جزئية الخسائر تمريرها بشكل سلس من تحت انف المواطنين و وسائل الاعلام المحلية كي لا يسمح بتوظيفها لاحقا في تأليب الرأي العام على سياسة الحكومة .. حسب المعلق.

     

    واختيار نوعية وخلفيات الجنود المشاركيين في الحملات الخارجية له دور حيوي في رسم ملامح التعاطي الرسمي مع الخسائر لكن لا مجال لشرحه الان . وعلى فكرة الاتحاد السوفيتي خاض حربا في اوكرانيا بعد الحرب العالمية الثانية استمرت لعشر سنوات وتمكن من التغطية على خسائره فيها و المقدرة بأكثرمن ٢٥ الف جندي.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا داعش روسيا سوريا قاعدة جوية مروحيات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter