Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الوضع تغيّر كثيراً .. هذه الدّول العربيّة وإسرائيل يعزّزون علاقاتهم لخنق “إيران والأسد” | القصة الكاملة
    تقارير

    الوضع تغيّر كثيراً .. هذه الدّول العربيّة وإسرائيل يعزّزون علاقاتهم لخنق “إيران والأسد” | القصة الكاملة

    وطن20 مايو، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بشار الأسد watanserb.com
    بشار الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (وطن – ترجمة خاصة) أكد معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي في تقرير له أن “إسرائيل” ظلت لعدة سنوات تواجه وحدها إيران دون أن تعتمد على أحد، لكن هذا الوضع تبدّل كثيرا اليوم ويجب على إسرائيل تعزيز علاقاتها مع ما اسماه “المحور المعادي لإيران”، لذا فإنه يجب تشكيل تحالف إقليمي، حتى لو كان بشكل غير معلن مع الدول السُنية أمثال المملكة العربية السعودية والإمارات وتركيا والأردن ومصر.

     

    وأضافت الدراسة التي أعدها رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية السابق الجنرال “عاموس يادلين” وترجمتها “وطن” أن الدول السُنية يجمعها اليوم مصالح مشتركة في الشرق الأوسط مع إسرائيل، لذا تسعى تلك الدول مع إسرائيل إلى إضعاف إيران، والإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد وإضعاف حزب الله، لذلك هناك تحركات كبيرة للاستفادة من تلاقي المصالح المشتركة وتحقيق الأهداف المرجوة.

     

    ولفت المعهد الأمني إلى أن كل هذا لا يمنع وجود شراكة مع الولايات المتحدة الأمريكية وتعزيز التفاهمات مع روسيا، مؤكدا أنه بعد إسقاط الأسد، سيعلم كل عربي مسلم سُني أن إسرائيل كانت على الجانب الأيمن، وفعلت الشيء الصحيح أخلاقيا واستراتيجيا.

     

    وشددت الدراسة على أنه إذا رغبت إسرائيل في تعزيز نفوذها في السنوات القادمة، فعليها ألا تتردد ولا تفوت فرصة لإضعاف خصومها الأكثر مرارة عبر استخدام السياسة الأكثر حزما ضد المحور الراديكالي، مع التركيز على استبدال نظام الأسد والموالين لإيران.

     

    وأوضح التقرير أنه منذ خمس سنوات، اختارت إسرائيل عدم الإنحياز لأحد الجانبين في ضوء الأحداث الجارية في سوريا، لكن حان الوقت الآن لإعادة التفكير حول موقف إسرائيل فيما يتعلق بالحرب الأهلية المستعرة. لافتا إلى أنه في 2 مايو 2016 أكد عاموس هرئيل، المحلل العسكري في صحيفة هآرتس أن الجيش السوري استخدام أسلحة كيميائية – ربما غاز السارين القاتل – ضد المعارضة وبرغم ذلك تجاهل المجتمع الدولي هذا الخرق. وبالإضافة إلى ذلك، وعلى الرغم من القتل العشوائي خلال وقف إطلاق النار الشهر الحالي لا يزال نظام الأسد وحلفائه يرتكبون أبشع الجرائم في حلب وإدلب ومنطقة دمشق، مؤكدا أن هذه التطورات تؤسس لاستنتاج مفاده أن دولة إسرائيل يجب عليها اتخاذ موقف واضح ضد الأسد ونظامه.

     

    وقال المعهد الأمني إنه أولا وقبل كل شيء، يجب على إسرائيل أن تقف ضد نظام الأسد بسبب أخلاقي وهو المجازر المتكررة الناتجة عن استخدام الأسلحة الكيميائية، كما أنه هو المسؤول الأول عن المأساة الإنسانية التي تسببت في وفاة نحو 90% من الذين قتلوا في الحرب ويصل عددهم في الوقت الحالي 400 ألف شخص، وأصبح هو المسؤول عن مليوني إصابة و 11 مليون شخص أصبحوا لاجئين في بلدهم وفي البلدان المجاورة، فهذه كارثة إنسانية لا مثيل لها منذ الإبادة الجماعية قبل 40 عاما في كمبوديا، وفي ضوء هذه الأحداث، يجب ألا تقف إسرائيل مكتوفة الأيدي.

     

    وبالإضافة إلى التبرير الأخلاقي، فإن إسقاط الأسد ونظامه مصلحة إسرائيلية طبقا للحسابات الاستراتيجية، فقدوم طهران نحو لبنان وتزعمها للمحور الراديكالي عبر الأسد وحزب الله هو الأكثر تهديدا لأمن إسرائيل، لا سيما وأنه من المتوقع أن تمتلك في المستقبل القدرات العسكرية القائمة على الموارد الصناعية والعلمية ما يمكنها من أن تصبح قوة إقليمية.

     

    وحول ما يجب على إسرائيل فعله بالتعاون مع المحور السُني قالت الدراسة: أولا يجب التشجيع على بدء عملية قانونية واضحة ضد جرائم نظام الأسد والمساعدة في محاكمته لدوره في القتل الجماعي واستخدام الأسلحة الكيميائية. وثانياً إطلاق حوار مع الولايات المتحدة بشأن التوصل لاستراتيجية تهدف لإسقاط نظام الأسد في سوريا، وانسحاب القوات الإيرانية وحزب الله، ثم بعد ذلك يجري مواجهة داعش وجبهة النصرة. وثالثا، من المهم أن تؤكد إسرائيل أن لديها خطوط حمراء لا يجب تخطيها في الأزمة السورية. اما رابعا، في الوقت نفسه، وعلى نحو لا يتعارض مع الهجوم على عناصر نظام الأسد يجب أن لا يلحق أي أذى بالمدنيين الأبرياء خلال مواجهة التهديد الذي تشكله الجماعات الإرهابية أمثال داعش والنصرة.

     

    وخامسا، ينبغي تشجيع الاستقرار الإنساني في جنوب سوريا، على طول الحدود بين إسرائيل والأردن، وذلك عبر دعم إقليمي ودولي لتحقيق الاستقرار. سادسا، لا بد لإسرائيل من صياغة تفاهمات مع روسيا لتحقيق هذه التحركات مع الحفاظ على مصالح روسيا في شمال سوريا. سابعا، يجب تشجيع التحركات العربية ضد حزب الله وإيران ودعمها إلى أقصى حد ممكن، على الساحة الإقليمية والدولية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل إيران الإمارات التحالف السني بشار الأسد حزب الله
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. لحسن عبدي on 20 مايو، 2016 11:26 م

      اولا هذه الدول ليست سنية ، إنما آلِ سعود وعسكرية فاشية مصرية اردوغانية آلِ زيدية
      ثانيا كل مشروع بدون حاضنة شعبية فاشل
      ثالثا انتماء اسرائيل لهؤلاء المذعورين تزيد
      من الهوة بينهم وشعوبهم
      رابعا كبار المجتمع الدولي يرون في ايران
      دولة المساهمة في السلم الدولي ، وؤلائك
      فتنة إقليمية ، أليست مصائب الشرق الأوسط
      سببها زرع اسرائيل في جسم الأمة
      وهل الفاشية المصرية يعتد بها ، وأضف
      الباقي في سلة اسرائيل

      رد
    2. ذ on 21 مايو، 2016 8:04 م

      ألف مبروك الحلف المعتدل لاسرائيل، ولكن أولا يجب أخذ رأي المسلمين، لكنهم جهلة ومنشغلون في الجهاد من أجل النكاح، والنهب والنحر.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter