Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » حماس تسعى لتغيير موازين القوى مع إسرائيل عبر تعزيز العملية السياسية في غزة
    الهدهد

    حماس تسعى لتغيير موازين القوى مع إسرائيل عبر تعزيز العملية السياسية في غزة

    وطن19 مايو، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نتنياهو watanserb.com
    نتنياهو
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن – ترجمة خاصة”- قالت صحيفة يديعوت أحرونوت الاسرائيلية إنه رغم الضيق الراهن الذي يعيشه قطاع غزة، والأزمة التي تتفاقم يوما بعد يوم، تقود حماس محاولة يائسة لتعزيز العملية السياسية من خلال حملة شرسة عبر وسائل الإعلام المختلفة، تتلخص في رفع الحصار عن القطاع مقابل الإفراج عن بعض الأسرى الإسرائيليين. “الجنود الاسرى لديها بغزة”.

     

    وأضافت الصحيفة في تقرير ترجمته وطن أنه مساء يوم الجمعة، 1 أبريل/ نيسان الماضي، أعلن المتحدث باسم الجناح العسكري لحركة حماس، أبو عبيدة، للجمهور الإسرائيلي ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن وجود 4 إسرائيليين لدى الحركة، ونشر صور هدار غولدن، وأورون شاؤول ومدنيين اثنين في عداد المفقودين، هما إبراهيم منغستو وآخر اسمه لم ينشر.

     

    وقال أبو عبيدة: نتنياهو يكذب على الجمهور ويخدع عائلات الجنود المختطفين، ولا يوجد تفاوض أو اتصالات حول إطلاق سراح المختطفين، مؤكدا أن إسرائيل لن تحصل على معلومات حول مصير الجنود دون أن تدفع ثمنا ذلك.

     

    ولفتت يديعوت إلى أنه تزامنا مع هذا الإعلان، كان هناك حملتين على الإنترنت والشبكات الاجتماعية الفلسطينية، الأولى كانت عن عدد الجنود بالجيش الإسرائيلي وموجهه لنتنياهو تحت هشتاغ #عد_جنودك، أما الحملة الثانية التي تكمل الحملة الأولى فكانت متعلقة بالثمن الذي يجب على إسرائيل أن تدفعه، وهو وقف الحصار تحت هشتاغ #بكفي_حصار ،.

     

    وأوضحت الصحيفة العبرية أن الإعلان الرسمي من قِبل حركة حماس، فضلا عن حملات الإنترنت تسببت في إجراء مناقشة حية حول قضايا الإعلام الاجتماعي وتركزت حول ثلاثة أسئلة رئيسية: الأول يتعلق بطبيعتها والوسائل المتبعة من قبل حماس، والثاني هو مسألة التوقيت، بمعنى لماذا تختار حماس هذا الوقت لتعلن المسؤولية عن احتجاز الإسرائيليين، أما السؤال الثالث هل قررت حماس تغيير طريقة عملها؟

     

    وأشارت الصحيفة إلى أنه فيما يتعلق بوضع رئيس الحكومة نتنياهو، فلا تزال حماس تعتبر رئيس وزراء إسرائيل، والجمهور الإسرائيلي، العنوان الرئيسي للدخول في التفاوض، لذلك كانت هناك محاولة لتحويل الصحافة ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي، لا سيما بعد أن قالت حماس إنه من الواضح أن نتنياهو يكذب على عائلات المفقودين. ثانيا، من المثير للاهتمام دراسة مسألة توقيت الحملات التي تم تنفيذها على شبكات التواصل الاجتماعي، حيث إن الاستنتاج الواضح هو أن الوقت الحاضر هو أكثر أهمية بالنسبة لحماس، خاصة مع وضع مطلب رفع الحصار مقابل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين.

     

    وقالت يديعوت لكن لماذا الآن جاء الإعلان من حماس؟، موضحة أن حماس كانت تسعى لربط توقيت إعلان أبو عبيدة بمناسبة مرور 10 أعوام على الحصار المفروض على غزة، وبرغم أن الإعلان دفع إسرائيل لاستخدام خيار الضغط من مصر لأجل انتزاع معلومات عن حالة الإسرائيليين المفقودين في إطار المحادثات التي جرت بين مصر وحماس في القاهرة، لكن إعلان الجناح العسكري كان واضحا لإسرائيل في أنها لن تستخدم مصر كأداة للضغط على حماس لإعطاء معلومات، وأنه لن يتم تقديم المعلومات مجانا.

     

    وعن النقطة الثالثة، أوضحت الصحيفة أن حماس استخدمت التكنولوجيا المتقدمة عبر حملات شبكات التواصل الاجتماعي في الضفط على حكومة نتنياهو، لذا يمكننا أن نستنتج أن حماس اختارت تغيير قواعد اللعبة في المفاوضات مع إسرائيل للإفراج عن الأسرى. وبالتالي كان قيادات الحركة الفلسطينية يرغبون في الاستفادة من كل الأدوات المتاحة على النحو الأمثل واستخدام الجنود والمدنيين كورقة مساومة.

     

    واختتمت يديعوت تقريرها بأن حماس لجأت إلى هذه القواعد الجديدة بسبب الضغط الشعبي الكبير الذي تتعرض له لأجل تحقيق إغاثة لسكان القطاع في ظل الحصار المفروض عليهم، وبالإضافة إلى ذلك قادت حماس حملة مباشرة ضد رئيس وزراء إسرائيل، وكان هذا التحرك لكسر الثقة العامة بين الجمهور الإسرائيلي ورئيس الوزراء، وظهر ذلك عندما أكدت حماس أن نتنياهو كاذب وليس هناك تفاوض على إطلاق سراح الأسرى، وفي نفس الوقت تمتعت حماس بمستوى متفوق من المراوغة ويرجع ذلك إلى قوة مستوى إدارة الحملة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أسرى إسرائيل حماس فلسطين قطاع غزة نتنياهو
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter