Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مفتي بشار يبكي خلال تأبين القيادي في حزب الله بدر الدين ويستحضر ذكرياته معه
    الهدهد

    مفتي بشار يبكي خلال تأبين القيادي في حزب الله بدر الدين ويستحضر ذكرياته معه

    وطن17 مايو، 20162 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وكالات- وطن”- شارك أحمد بدر الدين حسون مفتي النظام السوري، أو كما يطلق عليه مفتي بشار، لتبريره كل جرائم الأسد بحق السوريين، بتأبين القيادي في ميليشيات “حزب الله” الإرهابي مصطفى بدر الدين، والذي قتل في دمشق.

     

    وقال مفتي النظام السوري مخاطباً بدر الدين: “دعوني أناجي أخي وابن العم الغالي مصطفى بدر الدين، طرقتَ باب الشهادة عدة مرات، وأردتها يوماً بعيدا بعيداً، لكن الله أراد أن تكون منا قريبا”.

     

    ولم يعرف ماذا قصد المفتي لدى قوله “أردت الشهادة بعيداً بعيداً”. إلا أنه يفصح أكثر عن المعنى المقصود بعدما يقول: “سجنوك لكي لا تكون شهيداً، فأبى الله إلا أن يطلق سراحك”! وفي ذلك إشارة واضحة إلى الفترة التي قضاها بدر الدين مسجوناً في دولة الكويت، بعد القبض عليه وإثبات التهم الموجهة ضده، فحكم عليه بالإعدام، ثم فر من سجنه بعد احتلال صدام حسين لدولة الكويت.

     

    وأكد مفتي بشار في كلمته بحفل “حزب الله” التأبيني لبدر الدين، أن الأخير يسمعه الآن “أكثر منهم جميعاً” قائلاً: “يا بدر الدين عليك سلام الله وأنت ترتقي إلى مقعد صدق عند مليك مقتدر”!

     

    وفاضت عينا المفتي بالدموع أكثر من مرة وهو يتحدث عن القيادي القتيل في “حزب الله” وتهدّج صوته مرات عديدة.

     

    ودافع المفتي بشراسة لفتت أنظار كل من سمع كلمته، عن تدخّل “حزب الله” في سوريا الذي أدى إلى قتل سوريين في مختلف المحافظات السورية، فقال: “حينما جئتم الى سوريا، ظن الكثير أنكم جئتم لتأييد سياسي أو لنظام مذهبي أو لموقف طائفي. لا، فهيهات منا الذلة”.. حسب تعبيره.

     

    جدير بالذكر أن القتيل مصطفي بدر الدين مطلوب للعدالة الدولية بجرائم مختلفة منها الضلوع باغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أحمد حسون حزب الله سوريا لبنان مصطفى بدر الدين مفتي بشار الأسد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. ابو العز on 17 مايو، 2016 2:29 م

      لعنة الله عليك الي يوم الدين بمرة بتنزل في القبر لما تفطس ماذا ستقول لربك أيها المجرم عدو الدين بشعون

      رد
    2. عروبي on 17 مايو، 2016 2:57 م

      هذا المعمم شيعي صفوي مجوسي نصيري بامتياز يلبس لباس اهل السنه .كلب من كلاب مايسمى بالعلويين (اطلق الفرنسيون في حقبة استعمارهم لسوريا عل طائفة النصيريه اسم العلويين بنسبهم الى الامام علي كرم الله وجهه لتغطية دورهم القذر في سوريا مستقبلا ) ..وقول هذا القذر ان المقبور بدر الدين شهيد ويسمع كلامه ..هذه المنزله والكرامه ما كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال الله لرسوله في القران الكريم ..انك لا تسمع الموتى في القبور ..وفي اية اخرى انك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء…وما ورد من احاديث بسماع الموتي امر مختلف فيه…فكيف تكون لهذا الزنديق كرامة فوق كرامة الرسول بمخاطبة الموتى وسماعهم صوته.. و كيف يكون لهذا المقبور على ما اجرم فيه بحق المسلمين وبحق الانسانيه من قتل وذبح للاطفال والنساء واحراق البيوت على روؤس ساكنيها كيف يكون له منزلة الشهيد .. الا في عرف الشيعه الصفويين الفرس المجوس الذين دمروا العراق وسوريا ولبنان واليمن .وكل ما دخلوا ارضا عاثوا فيها الفساد والافساد والدمار…

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter