Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » هذه حقيقة إعلان تنظيم “الدولة الإسلاميّة” حالة الطوارئ في الرقة | القصة الكاملة
    الهدهد

    هذه حقيقة إعلان تنظيم “الدولة الإسلاميّة” حالة الطوارئ في الرقة | القصة الكاملة

    وطن16 مايو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تنظيم الدولة watanserb.com
    تنظيم الدولة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تسود حالة من الترقب حول مصير محافظة الرقة السوريّة خلال الفترة المقبلة، إذ يتصاعد الحديث عن اقتراب موعد المعركة الكبرى فيها، وطرد تنظيم “الدولة الإسلامية” منها.

     

    ولهذا، أصبحت الروايات تكثر عن استنفار في صفوف التنظيم، للدفاع عن “عاصمته”، في مواجهة “قوات سوريا الديموقراطية”، التي تفترض الأحاديث أن تكون في طليعة المهاجمين بغطاء من التحالف الدولي.

     

    وبينما تلتزم “قوات سوريا الديموقراطية” الصمت، حيال تلك الروايات، نفى مصدر من الرقة، لـ”المدن”، صحة تلك الأنباء، وأكد أنه لا وجود لحالة استنفار وتعبئة لقوات “داعش” في مدينة الرقة، أو ريفها.

     

    وأشار إلى أن معظم مقرات التنظيم، المعروفة داخل الرقة، وخاصة في المدينة، قد تم اخلاؤها بشكل شبه نهائي منذ أشهر طويلة، واكتفى التنظيم بالإبقاء على عدد قليل من الحراسات، تجد عملها عندما يكثّف طيران التحالف الدولي غاراته على المدينة.

     

    وبحسب المصدر، فإن التنظيم فضّل تحصين جبهات قتاله في الريف الشمالي للرقة بالاضافة لتحصين جبهاته في ريف حلب الشمالي، عوضاً عن تعرض مقاتليه إلى “موت مجاني” بسبب غارات الطيران على الرقة.

     

    وتحدث المصدر عن حالة ارتياح تام لدى التنظيم بعدم وقوع معركة الرقة في الوقت الحاضر، مرجحاً أن ذلك الارتياح قد يكون بسبب معلومات يمتلكها التنظيم عن عدم جدية الحديث حول معركة “قوات سوريا الديموقراطية”، في الوقت الحالي.

     

    الدلالات على ارتياح التنظيم، أو استبعاد فكرة معركة الرقة، كثيرة، إذ قام بتعزيز خطوط دفاعاته في ريف حلب الشمالي، وخاصة في مدينة الباب ومحيطها الإداري الواقع تحت سيطرته، وقام بإرسال المئات من المقاتليين لتعزيز تلك الدفاعات وتحصين جيشة الأول الذي يتولى مهام الدفاع والهجوم في منطقة الراعي، التي باتت تعتبر عمقاً لجبهته ومركز انطلاق عملياته ضد مناطق المعارضة السورية في أعزاز ومحيطها.

     

    من جهة ثانية، بدأ “ديوان الحرب” في التنظيم، قبل أيام، باستقدام عناصره من الجبهات الهادئة في جرابلس، ومحيط سد تشرين.

     

    ويضيف المصدر، أنه إضافة إلى ذلك، فإن معظم المقاتلين الذين يغادرون الرقة يسلكون طريق منبج، وهو الطريق الوحيد المتبقي لـ”داعش” بعد تقدم “سوريا الديموقراطية” في سد تشرين، وتضييق الخناق على طرق تنقله وإمداد جبهاته من تلك المنطقة، فضلاً عن قطع قوات النظام لطريق أبوجبار، الواقع شرقي مطار كويرس العسكري، بعدما أضحى تحت سيطرتها النارية.

     

    وكان المتحدث باسم التحالف الدولي العقيد ستيف وارن، قد قال في مؤتمر صحافي عقده من خلال دائرة تلفزيونية في بغداد، قبل يومين، إن التحالف مواكب لما يحصل في الرقة، ومطلع على “إعلان داعش لحالة الطوارئ في محافظة الرقة، استعداداً للهجوم التي ستشنه قوات التحالف والمعارضة على التنظيم هناك”، واعتبر أن “على داعش أن يفهم أن أيامه صارت معدودة أكثر من قبل”، وتعهد بمواصلة “الضغط عليهم (مقاتلو داعش) ونحن نتوقع أن نراهم ينهارون في النهاية”.

     

    تصريحات “وارن” لا تتطابق مع موقف أحدث، أطلقه المبعوث الأميركي لدى التحالف الدولي بريت ماكغورك، أكد فيه أن خوض المعارك في مناطق التنظيم قد لا يكون سبيلاً كافياً لهزيمته بشكل نهائي.

     

    وقال في تصريحات له عقب لقاء جمعه مع العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، في عمان الأحد، إن “هناك 45 ألف مقاتل على استعداد للموت من أجل هدفهم.. تعلمنا من أخطائنا ولا نريد تكرارها في محاربة داعش. والقوات الأمريكية لا تريد تطهير هذه المدن لأنها ليست وصفة للنجاح المستدام، النموذج هو أن يقوم السكان المحليون باستعادة أراضيهم وديارهم”.

     

    وأكد أن التنظيم في الرقة يعاني من أزمة مالية، وأن المبالغ التي كان يدفعها لمقاتليه انخفضت إلى ما يقارب 50 في المئة، بحسب معلومات حصل عليها التحالف من سكان في الرقة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    التحالف الدولي الرقة تنظيم الدولة الإسلامية قوات سوريا الديموقراطية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter