Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تدهور الوضع العسكري الإيراني في سوريا يثير الذعر والارتباك في القيادة بطهران
    تقارير

    تدهور الوضع العسكري الإيراني في سوريا يثير الذعر والارتباك في القيادة بطهران

    وطن15 مايو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بشار الأسد watanserb.com
    بشار الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن- ترجمة خاصة”- قال موقع ديبكا الإسرائيلي إن المعركة التي وقعت يوم 6 مايو، في قرية خان طومان التي تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة حلب بالقرب من الطريق الرئيسي الذي يؤدي إلى دمشق، ستسجل في تاريخ الحرب بسوريا، ليس فقط كأكبر هزيمة مني بها الحرس الثوري الإيراني وحزب الله، لكن أيضا ضمن تغيرات مواجهة الحرب.

     

    وذكرت مصادر عسكرية واستخباراتية خاصة بموقع ديبكا في تقرير ترجمته وطن أن قوة إيرانية تتكون من جنود من الحرس الثوري وحزب الله جاءت للمشاركة في هذه المعركة في كمين لمنظمة جيش الفتح وحتى وقعت هذه المعركة كان قادة حزب الله وإيران وسوريا، لا يعرفون أن المعارضة السورية حصلت على شحنة من الصواريخ “إن تي” التركية.

     

    وأضاف الموقع أن نتائج هذا اللقاء الدموي كانت كارثية على الحرس الثوري الإيراني وحزب الله، فالإيرانيون اعترفوا أن من بين 17 من المقاتلين قتل 13 من مقاتلي الحرس الثوري شعبة كربلاء، الذين يتمركزون في شمال إيران بشكل عام كما جرح 22 جنديا.

     

    ومن بين الذين قتلوا اثنين من قادة القوات الإيرانية برتبة عميد، وتم أسر نحو 10جنود على الأقل من الحرس الثوري على أيدي مقاتلي جيش الفتح، كما أعدم خمسة أو سبعة من الجنود الإيرانيين على الفور.

     

    وكانت النتيجة المباشرة لهذه الصدمة استدعاء القيادات السابقة والتي كانت تعمل منذ 26 عاما خلال الثمانينات في الحرس الثوري الإيراني أمثال محسن رضائي، الذي تقاعد منذ سنوات عديدة.

     

    وتشير مصادر ديبكا إلى أن محسن رضائي كان واحدا من الحرس الثوري الوحيدين الذين زاروا عدة مرات الغرب، في المقام الأول باعتباره أحد المشاركين في المؤتمرات الدولية، وكان يتحدث بحرية عن الوضع في إيران والشرق الأوسط مع الاستخبارات العسكرية والغربية.

     

    ومن المستبعد جدا أن رضائي قادر على عكس الحرب في سوريا لصالح إيران وحزب الله، كما يشير هذا التعيين إلى حجم الارتباك أو الذعر في صفوف القيادة الإيرانية التي تدعي أنها لا تعرف الهزيمة.

     

    كما أنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كان رضائي سوف يحل محل الجنرال قاسم سليماني قائد إيران بالجبهة السورية أم لا؟، وتشير مصادر عسكرية خاصة بديبكا إلى أن يصل رضائي إلى سوريا لن يتم حل مشكلة التراجع الرئيسي لإيران وحزب الله في قرية خان طومان، كما أنه إذا استمرت المعارضة في سوريا في تلقي الأسلحة المتطورة مثل المضادة للدبابات، فإنها ستصمد أكثر أمام تلك القوة العسكرية المكونة من ثلاثة جيوش تقاتل من أجل بقاء الرئيس بشار الأسد هي الجيش السوري والحرس الثوري، وحزب الله.

     

    وبعبارة أخرى، فإن الوضع الراهن يؤكد أنه لا الحرس الثوري الإيراني ولا حزب الله يمكنهما كسب الحرب لصالح الأسد، لا سيما وأنه بعد سبعة أيام من المعركة الشرسة، تم تصفية قائد قوات حزب الله في سوريا، مصطفى بدر الدين يوم 12 مايو عبر صواريخ أرض أرض دقيقة في مطار دمشق.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إيران المعارضة السورية بشار الأسد جيش الفتح روسيا سوريا مصطفى بدر الدين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter