Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » داعش يخطط لاستهداف الأسد في ظل تراجع نفوذه وخسارة المناطق بالعراق وسوريا
    الهدهد

    داعش يخطط لاستهداف الأسد في ظل تراجع نفوذه وخسارة المناطق بالعراق وسوريا

    وطن14 مايو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عناصر داعش watanserb.com
    عناصر داعش
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن- وكالات”- عرض بريان مايكل جينكينز، كبير مستشاري رئيس مؤسسة “راند” البحثية، وكولن ب. كلارك، الباحث المساعد في “راند” الاحتمالات الممكن أن تنشأ في حال تفكك تنظيم داعش في العراق وسوريا.

     

    وكتب الباحثان في مجلة فورين بوليسي الأمريكية إن سلطة داعش آخذة في التراجع. ومع خسارة الرمادي وتدمر في الأشهر الأخيرة، والتقدم المستمر للمقاتلين الأكراد المدعومين من الولايات المتحدة في شمال سوريا والعراق، فإن التنظيم يخسر أراضي ومجندين نتيجة الإصابات والفرار، بينما تم التضييق على أمواله بواسطة غارات التحالف على أمكنة التخزين ومصافي النفط.

     

    وفي الوقت عينه، تحقق حملة التحالف لضرب الأهداف الميدانية ذات القيمة العالية، نجاحاً. ومع ذلك، لا تبدو الهزيمة وشيكة.

     

    فالتنظيم لا يزال يسيطر على أراضٍ رئيسية، بما فيها الرقة، عاصمة الخلافة المزعومة ومدينة الموصل العراقية وأجزاء واسعة من الأراضي في محيط محافظة نينوى وجيوب قاحلة، في محافظة الأنبار مثل الفلوجة وهيت وحديثة. ومع أن التحالف حرم داعش من مئات ملايين الدولارات، فإن التنظيم قد يجد وسائل مبتكرة لتعويض خسائره.

     

    ويرى الكاتبان أن إستسلام زعيم داعش أبو بكر البغدادي غير وارد، وأن التنظيم غير مستعد للتفاوض، خلافاً لحركات تمرد أخرى أفرزت قيادات معتدلة ودخلت في مفاوضات مع الحكومات.

     

    ولذلك فإن زعماء “داعش” في الرقة سيبدأون قريباً في وضع استراتيجية طوارئ و”خطة ب”.

     

    ومن الخيارات التي يمكن أن يلجأ إليها داعش، إنشاء شبكة ظل واعتماد العمل السري في القتال، في ما يشبه الشبكة التي أنشأتها حركة طالبان في أفغانستان، وهذا نظام يعمل فيه حكام ظل محاكم الشريعة ويصير أحياناً كثيرة طريقة مفضلة لإحقاق العدالة بعيداً عن المسؤولين في الدولة. وهذا النوع من الحكم يمنح في المقابل التنظيم شرعية لدى شرائح معينة من الناس.

     

    ومن بين الخيارات الأخرى، يمكن لزعماء داعش أن يفروا إلى معقل آخر للجهاديين مثل ليبيا.

     

    وعلى رغم أن تغيير المكان قد يؤثر على مصداقية التنظيم، فإنه قد يوفر له الاستمرار. ولا يزال يتعين على “داعش” أن يقاتل ميليشيات القبائل الليبية المختلفة لتأمين مكان له. وقد يرى قادة التنظيم أن هذا خيار جدير بالاهتمام، مراهنين على أن لا الرئيس باراك أوباما ولا خلفه سيفضل فتح جبهة عسكرية جديدة في الحرب العالمية على الإرهاب.

     

    ولكن نقل القيادة المركزية لداعش إلى ليبيا قد يكون بمثابة مخاطرة. إذ إنه سيعتبر تراجعاً في نظر داعميه. كما أنه سيعني تخلي التنظيم عن نبوءة حول القتال في الشام، بما في ذلك منطقة دابق التي يعتقد الجهاديون أنها ستكون أرض المعركة الفاصلة بين الخير والشر.
    ومن خيارات “الخطة ب” أن يلجأ داعش إلى هجوم يائس لإحباط معنويات خصومه وتشتيت انتباههم. وقد يشمل ذلك إلقاء ثقله في هجوم عسكري، على غرار ما فعل النازيون الألمان في هجوم الآردين الذي أدى إلى معركة بولج عام 1944، أو هجوم تيت عام 1968 الذي أسفر عن تدمير الفيتكونغ وشتت الإرادة السياسية لأمريكا.

     

    وقد يشمل هجوماً شاملاً لداعش اغتيال الرئيس السوري بشار الأسد ، وحملة إرهاب في بغداد ودمشق، أو هجوماً كبيراً لجر الولايات المتحدة وأوروبا أكثر إلى الحرب في محاولة لتغيير مجرى الصراع.

     

    كما سيحاول البغدادي تجنب مصير تنظيم القاعدة الذي تشتت في العالم. وفي حال تشرذم التنظيم، قد ينتهي إلى تعزيز جماعات إرهابية مثل حركة الشباب في إفريقيا والجماعات السلفية في سيناء.

     

    وفي حال لجأ “داعش” إلى العمل السري أو انتقل إلى مكان آخر، أو شن هجمات كبيرة ، سيكون على الولايات المتحدة وحلفائها أن يستعدوا للمواجهة عند كل منعطف. وعلى الغرب ألا يكون لديه أي وهم بأن داعش سيسلم بالهزيمة بسهولة. لذلك يجب أن يعمل على إضعاف الخطة ب للتنظيم.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا بشار الأسد داعش روسيا سوريا قتل هجوم
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter