Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “فورين بوليسي: مصيبة العرب في حكامهم المستبدين ولا لوم على “سايكس بيكو” | القصة الكاملة
    الهدهد

    “فورين بوليسي: مصيبة العرب في حكامهم المستبدين ولا لوم على “سايكس بيكو” | القصة الكاملة

    وطن14 مايو، 2016آخر تحديث:14 مايو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    فورين بوليسي watanserb.com
    فورين بوليسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    خلُص الكاتبان “ستيفن كوك” و”عمرو لهيتا” في مقاليهما بموقع مجلة “فورين بوليسي” إلى أن اتفاقية “سايكس بيكو” القديم ليست سبب الاختلال الوظيفي والفوضى في المنطقة.

     

    وكتبا أن هذه الاتفاقية لا تتحمل مسؤولية الفوضى التي تعم منطقة الشرق الأوسط، وقالا إن سبب الفوضى يعود للحكام المستبدين. وأشار الكاتبان إلى احتدام النقاش بشأن انتهاء مفعول اتفاقية “سايكس بيكو” التي أصبحت محور تركيز المحللين والصحفيين والكتاب في الشرق الأوسط في الفترة الراهنة.

     

    وأوضحا أن عبارة “نهاية سايكس بيكو” وردت في موقع البحث غوغل آلاف المرات على مدى السنوات الثلاث الماضية، وقالا إن فشل اتفاقية سايكس بيكو بات جزءا من المعلومات المسلّم بها بالنسبة للشرق الأوسط المعاصر، وذلك بسبب ما تمر به المنطقة من عنف وحروب وعدم استقرار.

     

    ووفقا لرأي الكاتبين، فإنه لا يمكن لوم اتفاقية “سايكس بيكو” على ما تشهده المنطقة من فشل وانقسامات وحروب، وذلك لأن الدبلوماسيين البريطاني مارك سايكس والفرنسي فرانسوا بيكو لم يتفاوضا من الأساس على رسم الحدود، وإنما على مناطق النفوذ.

     

    وأضافا أن المصدر الذي رسم الحدود الحالية للشرق الأوسط هو مؤتمر سان ريمو الذي أنتج معاهدة سيفر في أغسطس 1920، وأن عصبة الأمم هي التي وضعت كلا من فلسطين والعراق في 1922 تحت الانتداب البريطاني، بينما خضعت سوريا في 1923 للانتداب الفرنسي. كما وُضعت اللمسات الأخيرة لحدود المنطقة عام 1926، عندما جرى ضم ولاية الموصل إلى ما كانت تسمى آنذاك المملكة العراقية الهاشمية.

     

    وعلى هذا، وفقا للكاتبين، فإن الصراعات الجارية في منطقة الشرق الأوسط اليوم، ليست حول شرعية الحدود أو صلاحية أماكن تسمى سوريا أو العراق أو ليبيا. بدلا من ذلك، فإن أصل الصراعات داخل هذه البلدان هو حول من له الحق في حكمها، فالصراع السوري بدأ بانتفاضة شعبية ضد حاكم مستبد جائر فاسد، تماما كما حدث في دول أخرى مثل تونس ومصر وليبيا.

     

    وأضافا أن ضعف وتناقضات الأنظمة الاستبدادية هي في قلب المحن التي تعصف بمنطقة الشرق الأوسط، وأن الطائفية العرقية والدينية المتفشية في المنطقة هي نتيجة لهذا الاستبداد الذي حدد نظام الدولة في الشرق الأوسط، بحسب ترجمة “الجزيرة نت”.

     

    وقالا إن الحدود “غير الطبيعية” للدول لم تتسبب في الانقسامات العرقية والدينية في الشرق الأوسط، ولكن يتحمل مسؤولية هذا المآل والمصير القادة السياسيين المستبدين الذين يديرون هذه الانقسامات للحفاظ على حكمهم. كما إن العنف وتحريض الشعوب ضد بعضها بعضا في المنطقة يعود إلى سياسة الحكم التي اختارها زعماء المنطقة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الحكام المستبدين الشرق الأوسط الطائفية العرب سايكس بيكو سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. زهير on 15 مايو، 2016 7:13 ص

      ومن الذي يساند الحكام المستبدين ضد شعوبهم أليست هي نفسها دول الاستعمار بزمن سايكس وبيكو اليوم

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter