Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » الصين “الملحدة”.. تغزو سوق الحلال عالمياً! والمسلمون نيام | القصة الكاملة
    الهدهد

    الصين “الملحدة”.. تغزو سوق الحلال عالمياً! والمسلمون نيام | القصة الكاملة

    وطن14 مايو، 2016آخر تحديث:14 مايو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مسلمي الايغور watanserb.com
    مسلمي الايغور
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (وطن-أ ف ب) يدير دينغ مؤسسة لبيع الأطعمة الحلال في الصين، وهو وإن كان لا يدين بالإسلام، إلا أن مبيعات مؤسسته من الأطعمة الموافقة للشريعة الإسلامية تصل إلى خمسين مليون دولار في آسيا والشرق الأوسط.

     

    وتشكل مؤسسته «ساي واي شيانغ» مثالاً نموذجياً للشركات الصينية الراغبة في غزو سوق الأطعمة والأشربة المراعية للمعتقدات الإسلامية، وبسط مدى تجارتها وصولاً إلى المملكة العربية السعودية.

     

    ويعمل دينغ في هذا المجال رغم أنه لا يبدو واثقاً من معلوماته حول ما يجوز للمسلمين وما لا يجوز.

     

    تقع مؤسسة دينغ في نينغشيا شرقي الصين، وهي منطقة يعيش فيها ستة ملايين نسمة من أقلية «هوي» المسلمة، الذين تميزهم السلطات عن الهان الذين يشكلون الأغلبية العظمى من سكان الصين، رغم أن الجماعتين لا تختلفان سوى في المعتقد الديني.

     

    في أقصى الشرق الصيني، تقيم أقلية مسلمة أخرى هي الأويغور، وهم مسلمون ناطقون بالتركية، وقد شهد إقليمهم أعمال عنف أوقعت مئات القتلى نسبتها بكين إلى متشددين إسلاميين، أججها التمييز الذي يعانونه والقيود الثقافية والدينية المفروضة عليهم.

     

    وتشير التوقعات الإقتصادية إلى أن مبيعات سوق الأطعمة الحلال ستصل إلى 1600 مليار دولار بحلول العام 2018، وفقاً لغرفة التجارة والصناعة في دبي، في مقابل 1100 مليار في العام 2013.

     

    ويعلق دينغ، على غرار كثير من مديري الشركات في بلده، على سياسة «طرق الحرير الجديدة» التي يعتمدها الرئيس شي جينبينغ، والتي تقوم على تطوير الأسواق والبنى التحتية في جنوب آسيا والشرق الأوسط.

     

    وتقول مريم عبد اللطيف، أستاذة علوم التغذية في جامعات ماليزيا، إن موافقة الأطعمة الصينية الموصوفة بأنها حلال للمعايير اللازمة «هي موضع جدل»، مشيرة إلى أمثلة عن «وثائق مزورة» لإثبات موافقة منتجات معينة لمعايير الشريعة الإسلامية.

     

    ويتعين على المؤسسات الصينية أن تحصل على مصادقات من هيئات متخصصة تعمل في الدول الإسلامية، حتى تحصل على ثقة واسعة بأن منتجاتها ينطبق عليها فعلاً أنها حلال.

     

    أما الحصول على مصادقات من هيئات إسلامية داخل الصين نفسها، فدونه عقبات سببها أساساً شكل العلاقة بين الدولة الصينية التي تجاهر بالإلحاد والأديان.

     

    فالنظام الحالي في الصين يجيز للمساجد أن تقوم بعمليات التفتيش في المؤسسات التي تنتج الأطعمة الحلال، إلا أن الإقرار النهائي يعود إلى المكتب المحلي للشؤون العرقية والدينية.

     

    في الشهر الماضي، دعا ما غواكوان وهو نائب عن منطقة نينغشيا إلى اعتماد شهادة واحدة للأطعمة الحلال على المستوى الوطني، والى تحسين إجراءات التثبت من المعايير اللازمة.

     

    وقال للصحف المحلية «هناك مشكلات كثيرة تتعلق بتنظيم قطاع الحلال لا يمكن إغفالها».

     

    لكن أصواتاً ترتفع في المقابل معارضة لهذا التوجه ومدافعة عن الإلحاد الذي يرفع شعاره الحزب الشيوعي الحاكم، ورافضة إقرار قوانين ذات ملامح دينية.

     

    ويقول شي ويي الخبير في الأكاديمية الوطنية للعلوم الاجتماعية : «هذا النوع من التشريعات سيكون مناقضاً لمبدأ العلمانية، ويهدد السياسة الأمنية في الصين».

     

    في المقابل، يشكو كثير من المسلمين مما يصفونه بتدخل الدولة في شؤونهم الدينية.

     

    وبانتظار أن ينجلي التوجه الرسمي في هذه المسألة، يعتمد المسلمون الصينيون على المعارف الشخصية للتثبت من أن ما يأكلونه موافق للشريعة.

     

    ويقول نا ليانغ ، «أنا اعرف أن اللحم الذي اشتريه حلال لأني أعرف الجزار، وأراه في معظم الأوقات في المسجد يصلي».


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الأويغور الحلال الصين مسلمون
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter