Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » أسباب إغلاق سبل السلام مع الفلسطينيين تثير تساؤلات حول مستقبل العلاقات الإسرائيلية الفلسطينية
    الهدهد

    أسباب إغلاق سبل السلام مع الفلسطينيين تثير تساؤلات حول مستقبل العلاقات الإسرائيلية الفلسطينية

    وطن12 مايو، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن – ترجمة خاصة”- تساءل موقع نيوز وان العبري في تقرير له اليوم، قائلا: لماذا كل السبل التي من المفترض أن تؤدي إلى السلام والأمن مع الفلسطينيين مغلقة؟، وحتى الآن منعت كلا الجانبين من إيجاد أي فرصة للاتفاق في المستقبل، على أساس مبادرة السلام.

     

    وأضاف الموقع العبري في تقرير ترجمته وطن أنه في نهاية المطاف، لا يمكننا إلا إنقاذ أنفسنا، فهذا هو السبيل الوحيد لضمان وجود إسرائيل كدولة صهيونية، بحدود آمنة، ودولة يهودية وديمقراطية، طبقا لما يراه عامي أيالون، العقيد المتقاعد ورئيس الشاباك السابق.

     

    وأوضح نيوز وان أنه يمكن أن نخلص إلى أنه ربما معظم الإسرائيليين هذه الأيام يفضل بالتأكيد التوصل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين وإقامة دولة فلسطينية على أساس حدود عام 1967، لكن الدوائر السياسية والعسكرية ترفض هذا الخيار.

     

    وأكد التقرير العبري أنه حتى الآن ليس هناك اتفاق كامل حول القضايا الرئيسية مثل الوضع القانوني للقدس، والحرم القدسي الشريف، والمسجد الأقصى، ومشكلة اللاجئين الفلسطينيين وما يتعلق بحق العودة والمستوطنات في الضفة الغربية، أو ترسيم واضح لإسرائيل.

     

    وقال الموقع إنه لفهم الحجة الرئيسية لتطبيق حل الدولتين على أساس صحيح ينبغي بالطبع أن نذهب بعيدا حتى نصل إلى قرار 242 الصادر عن مجلس الأمن والأمم المتحدة بعد انتهاء حرب 1967، حيث دعا هذا القرار إلى انسحاب الجيش الإسرائيلي من الأراضي المحتلة في تلك الحرب، والاحترام المتبادل والتقدير لسيادة واستقلال كل دولة في الشرق الأوسط.

     

    وأضاف نيوز وان أن حينها دولة إسرائيل مررت في الواقع قرار 242، لكن عند التفسير قالت إن الدولة ليست ملزمة بالانسحاب من جميع الأراضي المحتلة، ولكن من جزء فقط منها. وبعد هذا القرار صدر في عام 1974 القرار 3236 للجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث دعا هذا القرار إلى حق عودة الفلسطينيين، وكذلك حق الفلسطينيين في تقرير المصير كشعب وحقه في الاستقلال والسيادة الوطنية.

     

    وكان سعيد حمامي في عام 1977، وهو عضو في المجلس الوطني الفلسطيني وممثل منظمة التحرير الفلسطينية في لندن، يدعو لتعزيز الحوار والتعايش بين اليهود والعرب، وأصدر بيانا أكد فيه أن منظمة التحرير الفلسطينية ستعترف بإسرائيل لإخلاء الضفة الغربية وقطاع غزة، وأيضا للحوار على أساس الاعتراف المتبادل.

     

    وأشار نيوز وان إلى أن قرارات الأمم المتحدة بشأن الفلسطينيين منذ عام 1967 تتلقى دعما دوليا واسعا، لكن في كثير من الأحيان تم إلغاؤها بسبب الفيتو الذي تستخدمه الولايات المتحدة في مجلس الأمن، وفي عام 1988، أعلن ياسر عرفات الاستقلال الفلسطيني على أساس خطة التقسيم لعام 1947، وأجري البيان بوصفه اعتراف غير مباشر من دولة إسرائيل، وأيد حل الدولتين.

     

    حتى في وقت سابق في عام 1974، قدم مستشار الإرهاب لدى رئيس الوزراء اسحق رابين – أهارون ياريف ثم وزير فيكتور شيم طوف، مبادرة سياسية تعترف فيها إسرائيل بمنظمة التحرير الفلسطينية وإجراء مفاوضات سلام مع ممثليين عن الشعب الفلسطيني، لكن رئيس الوزراء رابين، رفض الخطة على أساس أن دولة إسرائيل عليها إعطاء الأولوية الأولى لاتفاقات السلام مع الدول العربية المجاورة مثل مصر والأردن، معتبرا أن المشكلة الفلسطينية في ذلك الوقت لم تكن مشكلة كبيرة.

     

    في عام 1991، بعد سنوات من الركود والإهمال في السعي لحل الصراع مع الفلسطينيين، دفعت الإدارة الأمريكية في عهد الرئيس جورج بوش الأب، نحو خلق حالة من الحوار على أساس قرارات الأمم المتحدة في هذا الشأن، عقدت بعد حرب الخليج الأولى في مدريد، وعلى الرغم من أن في ذلك الوقت لم يثر هذا المؤتمر أي تقدم حقيقي، لكن في وقت لاحق مهد الطريق لمفاوضات مباشرة مع الفلسطينيين التي أدت إلى اختراق عملية السلام.

     

    ولفت نيوز وان إلى أنه تم التوقيع على اتفاقات أوسلو بين عامي 1993 و 1995، مما أدى إلى إنشاء أول سلطة فلسطينية، على الرغم من أن أمنها واقتصادها ظل خاضعا لإشراف وقرار الحكومة الإسرائيلية، لكن سياسات نتنياهو بشأن عملية السلام تكاد تكون معدومة، لا سيما في ظل عدم موافقته على تقديم أي تنازلات.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل السلطة الفلسطينية عملية السلام فلسطين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter