Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - المجلة » معلومات مدهشة تكشف حقائق جديدة عن مسرحية مدرسة المشاغبين وتأثيرها العميق على الأجيال
    أرشيف - المجلة

    معلومات مدهشة تكشف حقائق جديدة عن مسرحية مدرسة المشاغبين وتأثيرها العميق على الأجيال

    وطن12 مايو، 2016آخر تحديث:2 سبتمبر، 20232 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مدرسة المشاغبين watanserb.com
    مدرسة المشاغبين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – تعتبر مسرحية ”مدرسة المشاغبين” من الأعمال الفنيّة التي علِقت في ذاكرة الكثيرين، ممن شاهدوها، وأصبحت لازمة سنويّة تبثّ في الأعياد والمناسبات على اختلافها.

    لكن، وعلى الرّغم من أنّك قد أحببت هذه المسرحيّة، ولربما تردد كثيراً من المصطلحات التي  وردت على لسان الفنانين الذين أدّوا أدوارها، إلا أن هناك 4 أمور قد تكون هذه المرّة الأولى التي تسمع بها حول “المدرسة”، والقائمين عليها، من الممكن أن تغيّر وجهة نظرك لها، وهي كالتالي:

    4 أمور صادمة

    1.نقابة المعلمين المصرية قامت برفع دعوى قضائية عام 1978 لوقف عرض المسرحية على التلفزيون المصري، إثر ملاحظة أن الطلبة قد تأثروا بها بشكل كبير، وحاولوا تقليد شخصياتها، بل ان البعض قام بالتعدي على معلميه وهي ظاهرة لم تكن موجودة في مصر من قبل حيث كان يحظى المعلم بهيبة شديدة واحترام الطلبة والاهالي.

    2. في عام 1983 قام عدد من اطباء النفس المصريين في جامعة القاهرة بعمل دراسة حول الاثار السلبية للمسرحية، وشملت الدراسة 10 الاف طالب من المشاغبين في المراحل الثانوية والاعدادية. واكتشفوا ان نحو 70 بالمئة منهم كانوا يقلدون شخصيات المسرحية في محاولة لنيل اعجاب واحترام زملائهم.

    3. وزير التعليم العالي المصري د. مصطفى كمال حلمي، وَصَفَ المسرحية بأنّها أحد اسباب انهيار التعليم في مصر، وتدنّي مستواه؛ لانها افقدت المعلم هيبته.

    اقرأ أيضاً:
    وفاة الممثل المصري سعيد صالح عن 76 سنة

    4. الاجيال العديدة المتعاقبة من طلاب المدارس والاطفال وحتى الكبار، لا يعلمون أنّ مؤلف هذه المسرحية هو علي سالم أحد أشهر المطبّعين مع اسرائيل والمؤيدين لها، حيث قام بزيارة “تل ابيب” 15 مرة.

    وبعد وفاة علي سالم في عام 2015 قامت جامعة “تل ابيب” بتأبينه وأطلقت اسمه على مسرح الطلبة فيها.

    مدرسة المشاغبين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    شابة طلبت قائمة طعام نباتية على متن الطائرة وما قدموه لها يثير الدهشة

    25 مايو، 2023

    توقف عن التقلّب في الفراش لتتجنب أعراض الأرق!

    15 أكتوبر، 2022

    الفيديو الذي أوصل خليل البلوشي للمحكمة في قطر .. الجماهير دعمته بقوة (شاهد)

    15 فبراير، 2022

    5 تعليقات

    1. محمد حجازي on 13 مايو، 2016 7:49 ص

      نعم انها كانت مسرحية كارثية أحدثت انحداراً الى الهاوية السحيقة بحيث أنها صيغت بأسلوب خبيث لتدمر التربية والمجتمع وتخلق من المدرسة والأسرة صورة باهتة تتعدى على كل القيم والأخلاق التي كانت سائدة والتي كانت تقدس المدرسة والعلم وتحترم القائمين عليه … مسرحية هزلية من نبت شيطاني ثار على كل القيم والاخلاق تلتها كذلك المسرحية الشاذة أيضاً “” العيل كبرت “” بحيث هي الاخرى قد تعمقت في احداث اختراق أخلاقي في مفهوم الأسرة ليس في مصر وحدها بل في المجتمع العربي بأسره … لقد بتنا نرى ونشاهد مدى تأثير تلك المسرحيتان على تطاول الشباب والنشء على القيم والأخلاق والتربية بمفهومها العام . هذا الانحراف لا زالت آثارها تشكل كابوساً للمجتمع … وستظل كذلك ما لم يعاد الاعتبار لها وذلك من خلال مسرحيات جديدة بنفس القوة والتأثير تؤكد على أهمية العلم من خلال المدرسة والجامعة وكذلك الالتزام بتماسك الأسرة والمجتمع ودى اهمية احترام الوالدين في الحياة العامة.

      رد
      • بهجت الأباصيري on 13 مايو، 2016 9:27 ص

        خذ بالك من لغاليغك

        رد
    2. محمد عمر on 13 مايو، 2016 9:54 ص

      والمصيبة ان الملوانى (عبد الله فرغلى ) فى الحقيقة مدرس لغة فرنسية وكان على رأس العمل التربوى بعدها

      رد
    3. وعد السماء آت on 22 مايو، 2016 5:57 م

      مصر خراب الدنيا من ورا العسكر ولاد الك…….

      رد
    4. أبو لهب on 7 يوليو، 2016 2:53 م

      إذا كان عرض مسرحية يؤدي إلى انهيار التعليم في بلد ما فالمصيبة هي في النظام التعليمي و في الكادر البشري المسؤول عنه. العرب هم هم يدفنون رؤؤوسهم في الرمال ليتهربوا من الحقائق و من المسؤولية. أمّة لا تواجه مشاكلها بمسؤولية ليس لها أي مستقبل، و الدليل، داعش…عدنا مئات السنين إلى العصور الغابرة!!

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter