Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ضغط السعودية على مصر لتسوية العلاقة مع حماس يفشل رغم الجهود المستمرة والأسباب تبرز
    تقارير

    ضغط السعودية على مصر لتسوية العلاقة مع حماس يفشل رغم الجهود المستمرة والأسباب تبرز

    وطن11 مايو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حكم حماس على غزة watanserb.com
    حكم حماس على غزة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (وطن – ترجمة خاصة) قال موقع “نيوز وان” العبري إنه على الرغم من الضغوط التي مارستها المملكة العربية السعودية على مصر، إلا أن القاهرة لا تزال ترفض تسوية العلاقات مع حماس وتتهمها بالتورط في اغتيال النائب العام السابق هشام بركات، مضيفا أن محاولات السماح لتركيا بالحصول على موطئ قدم في غزة يعقد العلاقات بين حماس ومصر بشكل واسع.

     

    وأوضح الموقع العبري في تقرير ترجمته “وطن” أن مصر لم تتراجع حتى الآن عن الادعاءات الخاصة بتورط أعضاء من حماس في اغتيال النائب العام المصري هشام بركات 29 يونيو 2015، حيث انفجرت سيارة مفخخة بالقرب من موكبه في القاهرة.

     

    ولفت “نيوز وان” إلى أنه على الرغم من جهود حماس في إنهاء التوتر مع مصر ونفي تورطها في عملية الاغتيال، أصدر النائب العام المصري الجديد نبيل صادق 7 مايو حكما ضد مجموعة من عناصر الإخوان المسلمين. وقال إن المتهمين تآمروا مع المسؤولين في الجناح العسكري لحركة حماس ومع قيادة الإخوان المسلمين الذين فروا إلى الخارج لتصل إلى أكبر عدد ممكن من رموز الدولة من أجل خلق حالة من الفوضى وعدم الاستقرار في مصر.

     

    واتهم وزير الداخلية المصري مجدي عبدالغفار قبل شهرين في مؤتمر صحفي حركة حماس بالتورط في قتل النائب العام المصري. ونفت حماس بشدة الاتهامات المصرية لكن يخشى فرض عقوبات صارمة ضدها بتهمة تقويض استقرار مصر من قطاع غزة.

     

    وعلى ضوء ما سبق، اتجه رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، خالد مشعل، للحصول على مساعدة العائلة المالكة السعودية، وبعد الضغط السعودي على مصر وافقت القاهرة على زيارة وفد رفيع المستوى برئاسة موسى أبو مرزوق، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.

     

    الزيارة التي قام بها وفد من حماس في مصر استمرت يومين واجتمع الوفد مع قيادات المخابرات المصرية، ثم ذهبت للتشاور مع قيادة الحركة في الدوحة للتوقيع على وثيقة مفصلة تقوم على عدم التدخل في الشؤون الداخلية لمصر والإضرار بالأمن القومي المصري.

     

    واتخذت مصر أيضا خطوات نحو التهدئة منها إيقاف الهجمة في وسائل الإعلام ضد المسؤولين في حماس. وعلى الرغم من الهدوء النسبي في وسائل الإعلام بين مصر وحماس يبدو أن مصر لم تقتنع بعدم تورط الحركة في اغتيال النائب العام، والدليل الأبرز على ذلك أنه لم يكن هناك أي تغيير في الموقف من معبر رفح المصري الذي يعد المخرج الوحيد من قطاع غزة نحو العالم العربي.

     

    مصر لم ترضخ للضغط السعودي، ولا تزال تعتبر أن حماس لديها علاقات وثيقة مع الإخوان المسلمين وداعش في سيناء، معتبرة أن التعاون مع داعش يشمل التدريب الذي أجراه أعضاء الجناح العسكري لحركة حماس مع نشطاء داعش وتقديم الدعم اللوجستي والرعاية الطبية في المستشفيات لداعش ومعالجة الجرحى في قطاع غزة، مقابل مساعدة داعش للحركة في تهريب الأسلحة من سيناء إلى الجناح العسكري في قطاع غزة.

     

    وعلى صعيد متصل، تدرك مصر جهود حماس بالتنسيق مع تركيا في محاولة حصول الرئيس أردوغان على موطئ قدم له في قطاع غزة، وكذلك تخطيط حماس بمعاونة تركيا لإنشاء ميناء بحري أو فتح حركة المرور البحرية العائمة من قطاع غزة نحو قبرص التركية بالاتفاق مع إسرائيل لتخفيف الحصار ونقل كميات ضخمة من البضائع إلى تركيا، وهو الأمر الذي يعقد العلاقات بين حماس والقاهرة.

     

    كما أن تركيا تمنح اللجوء السياسي لقادة الإخوان المسلمين الذين فروا من مصر والحزب الحاكم في تركيا “العدالة والتنمية” هو جزء من جماعة الإخوان المسلمين في العالم، لذا يبدو أن الحكومة المصرية مصممة على عدم تقديم أي بادرة تجاه حماس لأنها لا تؤمن بعودة العلاقات وفضلت الضغط المستمر لفصلها عن التعاون مع العناصر الإرهابية التي تعمل ضد نظام السيسي في مصر.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    اغتيال النائب العام المصري هشام بركات الإخوان المسلمين السعودية حماس خالد مشعل داعش مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter