Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » هذه أوهام “عبّاس” التي يتمنى صناعتها … | القصة الكاملة
    تقارير

    هذه أوهام “عبّاس” التي يتمنى صناعتها … | القصة الكاملة

    وطن11 مايو، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (وطن – ترجمة خاصة) أكد موقع “ميداه” العبري أنه منذ أن جاء الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى السلطة في مصر، زار محمود عباس القاهرة عشر مرات آخرها تلك التي كانت في بداية الأسبوع الحالي.

     

    ووفقا لوسائل الإعلام المصرية والفلسطينية، تركز هذه الزيارة على مسألتين أولهما رغبة محمود عباس في عقد مؤتمر دولي لاتخاذ قرار بشأن إجبار إسرائيل على إقامة دولة فلسطينية، وهذه المرة تحت مظلة منظمة التحرير الفلسطينية في الضفة الغربية، أما الهدف الثاني يتمثل في دفع مصر لدعم التوصل إلى حل للصراع بين منظمة التحرير الفلسطينية وحركة حماس.

     

    وأضاف الموقع في تقرير ترجمته “وطن” أن الاهتمام بعقد مؤتمر دولي لدفع السلام بين إسرائيل وجيرانها العرب يتم بأشكال مختلفة منذ مؤتمر مدريد أكتوبر 1991، وتم تحقيق نتائج باهرة غير المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين على مسار موازٍ، في الماضي كانت أوسلو، عاصمة النرويج، مهبطا للكثير من القنوات الالتفافية، السرية والعلنية، حيث حاولوا جمع الأطراف إلى اتفاق شامل.

     

    وأوضح “ميداه” أن المؤتمر الدولي المستهدف أنه يجمع أولئك الذين يريدون الضغط على إسرائيل، فهذا هو بالضبط ما يريده عباس، فضلا عن السعي للاستفادة من العلاقات الحميمة بين إسرائيل ومصر خلال الوقت الراهن، حيث يتمنى عباس أن يأخذ السيسي دور المسؤول عن المفاوضات، ومن ثم يتم فرض حل على إسرائيل ويهددها إذا أنه لم تستسلم لإملاءات عباس، فإن ذلك يعرض التعاون مع مصر للخطر، وهو الأمر الذي ينتج عنه تزايد الإرهاب في سيناء ومن ثم تهديد إسرائيل.

     

    وقال الموقع إن السؤال الآن هو ما إذا كان السيسي في الواقع مستعدا للانضمام إلى عقد مؤتمر دولي للقضية الفلسطينية، سواء كان لديه الوقت والصبر اللازم لتحقيق النجاح في هذا المؤتمر؟، خاصة وأن مصر بكل مشاكلها هل يمكنها التوصل إلى حل حقيقي؟، مؤكدا أن السيسي ليس حريصا على الذهاب إلى هذا المؤتمر، لانه ليس لديه الوقت والصبر اللازمين لنجاح المؤتمر بشكل صحيح، كما أنه لا يثق في الفلسطينيين والإسرائيليين، فضلا عن عدم القدرة على التصرف في هذا المؤتمر بطريقة سليمة، والتعاون مع المشاركين في تنفيذ قراراته.

     

    وبخلاف كل ما سبق، فإن السيسي لا يعتقد أن العالم مهتمٌ بعقد مؤتمر يهدف إلى تعزيز السلام بين إسرائيل والفلسطينيين، كما أن العالم يدرك الآن أنه حتى لو تم تحقيق سلام بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية، فإن ذلك لن يحل أي مشكلة في سوريا والعراق وليبيا واليمن ومناطق أخرى من الصراعات والنزاعات.

     

    أما فيما يتعلق برأب الصدع بين منظمة التحرير الفلسطينية وحماس، فإنها ليست أقل أهمية من الأولى بالنسبة للرئيس الفلسطيني، حيث يحاول حشد مصر لرأب الصدع في النظام السياسي الفلسطيني، حتى يتمكن من فرض أجندة موحدة على جميع الفصائل الفلسطينية، لا سيما وأن الخلاف السياسي بين منظمة التحرير وحماس ليس سوى تعبير عن الاختلافات الثقافية والتنظيمية الكبيرة بين الضفة الغربية وقطاع غزة.

     

    وتشير التقديرات إلى أن الزيارة الأخيرة التي قام بها محمود عباس لمصر لم تحقق الأهداف المطلوبة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل اتفاق أوسلو السيسي حماس محمود عباس منظمة التحرير الفلسطينية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. شعنس on 11 مايو، 2016 9:51 م

      السؤال المحير هو .هل السيسي قادر علي حل مشاكلة بلدة اولا حتي يستطيع حل القضية الفلسطينية .السيسي ضعيف جدا في نظر زعماء العالم لانة انقلابي انة استلم الحكم بالقوة “الجيش الذي كان وزيرة و الدبابات وهذا لا يجوز في نظر العالم المتحصر .حيث انة اضعف من اي زعيم في العالم و معظم بلدان العالم لا يعترف بة .0ولهذا نقول لعباس الخائن و الله ما بيطلع بايد السيسي اي شئ .هو اصلا لا يستطيع مواجة الناس انة مختبا زي الفئران في مكان لا يعلمة الا الله .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter