Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » تمييز الشامة الخبيثة عن الحميدة: دليل شامل لفهم المخاطر الصحية المحتملة
    حياتنا

    تمييز الشامة الخبيثة عن الحميدة: دليل شامل لفهم المخاطر الصحية المحتملة

    وطن6 مايو، 20162 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يقول الأطباء إنّ الشامات تتكوّن عادةً نتيجة كثافة مادة الميلانين التي تعطي البشرة لونها في منطقة معينة، ما يجعل لون هذا الجزء من الجلد أسود أو بنيا.

     

    في بعض الأحيان تكون الشامة بداية لسرطان جلدي، وحدها المراقبة الجيدة، والتشخيص الصحيح، كفيلان بعدم تطور هذا السرطان وإنتشاره.

     

    والتشخيص المبكر لهذا النوع من السرطان، يمنعه من التمدد إلى مواضع أخرى من الجسم. والحلّ الأول في هذه الحالة، أن تقوموا بما يشبه “التشخيص الذاتي”. راقب جلدك باستمرار بالعين المجردة أو بواسطة المرآة لترى ما إذا كانت تشهد أي تحولات أو تغيرات.

     

    وقد عمّم “المعهد الوطني للسرطان في فرنسا” مؤشرات إذا انطبقت على شامة ما، فيكون هناك ما يستدعي القلق، وهي:

     

    1.الشامة الطبيعية يكون شكلها أقرب إلى الدائرة. إن كان هناك تباين بين شطري هذه الدائرة، أو إن كانت متمددة من جهة أكثر من الجهة الأخرى، فهذا أمر يستدعي القلق.

     

    2.الشامة العادية يكون محيطها واضحاً ومتناسقاً وغير متعرج بشكل كبير. أما الشامة التي قد تتطور إلى سرطان، فيكون محيطها متعرجاً بشكل عشوائي، وأحياناً تبدو أطرافها أشبه بقطعة من قماش الدانتيل، أو كأنك مررت عليها ممحاةً.

     

    1. لون الشامة الطبيعية يكون متناسقاً، وهي في الغالب بنية. أما الشامة المريضة فتتخللها ألوان عدة. إذ يمكن أن يكون جزء منها بني اللون، في حين يصطبغ موضع آخر باللون الوردي أو البني المصفر.

     

    1. الشامة الطبيعية يكون اتساعها وحجمها صغيراً نسبياً. لكن يجب أن تشعري بالقلق إن كان في جسمك شامة يزيد اتساعها عن 6 ملليمتراً.

     

    1. الشامة الحميدة تحتفظ بحجم ثابت. أمّا الشامة التي يحتمل أن تكون خبيثة فتكبر وتتوسّع. إن لاحظت أن شامتك تكبر بشكل سريع، فعليك أن تستشيري الطبيب.

     

    كيف يتم نزع الشامة المريضة؟

    “أحياناً تكون الشامة حميدة، لكن بعض المرضى يفضلون نزعها لأسباب تجميلية”، ويقول الاطباء انها عملية سهلة جداً. تحتاج إلى مخدر موضعي، وتتطلب دقائق فقط. ومن الأفضل عدم اللجوء إلى الليزر، مع مراعاة الناحية الجمالية خصوصاً إذا كانت الشامة في الوجه أو العنق.

     

    كيف السبيل إلى الوقاية؟

    “الوقاية تكون أولاً في مراقبة شكل الشامة، لتشخيص حالتها قبل أن تتطور”، يقول الطبيب. ويضيف: “من المهم أيضاً أن لا تعرّض المرأة جلدها لأشعة الشمس بشكل مفرط ومؤذٍ، وأن نستخدم الكريمات الواقية”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    أمراض الشامة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter