Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كاتبة إسرائيلية: أخيرا فتحت السعودية حافظة نقودها للأردن فاربكت كل الأردنيين | القصة الكاملة
    الهدهد

    كاتبة إسرائيلية: أخيرا فتحت السعودية حافظة نقودها للأردن فاربكت كل الأردنيين | القصة الكاملة

    وطن2 مايو، 2016آخر تحديث:7 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الملك وعبد الله الثاني watanserb.com
    الملك وعبد الله الثاني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية مقالا للكاتبة سمدار بيري, قال فيه إن السعودية فتحت حافظة نقودها إلى الأردن أخيرا بعد فترة من البرود في العلاقات دامت لشهور في عهد الملك «سلمان بن عبد العزيز»، مفسرة التغير في التوجه السعودي تجاه المملكة الأردنية إلى خطوات اتخذتها الأخيرة لمغازلة الرياض.

     

    وقالت بيري في مقالتها «أخيرا قرر أصحاب القرار في الرياض أن الوقت قد حان للعمل من أجل صالح الأردن».

     

    ولفتت إلى أنه منذ أن تولى الملك، «سلمان» الحكم في يناير/كانون الثاني 2015، زار العاهل الأردني، الملك «عبدالله الثاني»، السعودية 7 مرات، لكنه كان يقابل بـ«استقبال بارد».

     

    وأضافت: «في الصالونات السياسية لعمان لم يستطبوا هذه المغازلة من طرف واحد، وفتحوا فما شاغرا (تعبيرا عن الصدمة والاستغراب) عندما هبط الملك سلمان وحاشيته الكبرى في المغرب (في زيارة لقضاء إجازة خاصة في أغسطس/آب 2015)، وفي تركيا (زارها خلال الفترة من 11و15 أبريل/نيسان المنصرم)، وفي مصر (زارها خلال الفترة بين 7و11 أبريل/نيسان المنصرم)، وتجاوزوا الأردن، ولسان حال الأردنيين يقول: (كأننا عالقون عند السعوديين في آخر القائمة، ويصرون على عدم فتح المحفظة».

     

    وأشارت الكاتبة «الإسرائيلية» إلى أن الساسة في الأردن وجدوا صعوبة في تفسير الموقف السعودي الجاف تجاههم في عهد الملك «سلمان» رغم العلاقات القوية التي كانت تربط بين البلدين في عهد الملك السعودي الراحل، «عبد الله بن عبد العزيز».

     

    وتابعت: «فقط بعد أن استدعى الأردنيون سفيرهم من طهران (في وقت سابق من الشهر الماضي مبررين الخطوة بـ«تدخلات إيران في شؤون دول عربية شقيقة»)، وتأزروا بالشجاعة ودعوا (رئيس النظام السوري) بشار الأسد إلى الرحيل، وأعلنوا عن تأييدهم للتحالف العربي (الذي تقوده السعودية) في اليمن بدأت السدادة بالتحرر (تقصد بدأ التغيير في الموقف السعودي تجاه الأردن)».

     

    ولفتت الكاتبة «الإسرائيلية» إلى أن تغيير الموقف السعودي تجاه الأردن ظهر جليا خلال الزيارة، التي أجراها الملك «عبدالله» إلى السعودية يزم الأربعاء الماضي.

     

    وراصدة ملامح هذا التغير، قالت: «قبل خمسة أيام، هبط الملك عبدالله في الرياض مرة أخرى. وقف الحاكم السعودي في نهاية البساط الأحمر وقدم للضيف استقبالا حرم الرئيس الأمريكي باراك أوباما منه (عندما زار السعودية في أبريل/نيسان الماضي حيث لم يستقبله الملك سلمان بنفسه). جلسا على الكراسي المذهبة، تابعا التوقيع على اتفاق أول من نوعه يضخ مالا طائلا إلى الأردن».

     

    ورأت «بيري» أن الطرف الأردني تعلم الدرس من تورط الرئيس «عبدالفتاح السيسي» في مصر؛ حيث لم يكشف عن المقابل الذي ستقدمه بلاده «لقاء وابل الدولارات السعودي».

     

    وتساءلت عن هذا المقابل، قائلة: «هل سينقلون أراض في صالح (جسر الملك سلمان) الذي سيربط بين السعودية ومصر؟ هل قواعد عسكرية سرية سعودية في الأردن؟ ماذا سيخرج للسعودية مقابل المليارات؟».

     

    ويواجه «السيسي» وحكومته، في الوقت الراهن، موجة من الغضب في الشارع المصري؛ بعد إعلان القاهرة، إبان زيارة الملك «سلمان» إلى مصر، الشهر المنصرم، عن «أحقية» الرياض في جزيرتي «تيران» و«صنافير» في البحر الأحمر، اللتين كانتا خاضعتين للسيادة المصرية؛ حيث عد منتقدون هذه الخطوة تنازلا من النظام المصري عن أراض مصرية مقابل الحصول على دعم مالي من السعودية.

     

    الكاتبة «الإسرائيلية» رأت أن «السعودية إذا أرادت فإنها قادرة على أن توقف الأردن على قدميه.

     

    وأكدت، في ختام مقالها، على أن «إسرائيل» لها «مصلحة واضحة في أن ترى الأردن يقف على قدميه دون أن يترنح»، لافتة إلى أنه ذلك قد يعزز مكانة الأردن في الأراضي الفلسطينية، ومشيرة إلى وجود نوع من التفاهم بين رئيس الوزراء، «بنيامين نتنياهو»، والأردنيين أكثر مما هو بينه وبين الفلسطينيين.

     

    وكان بيان مشترك صدر في ختام قمة جمعت الملك «سلمان» والملك «عبدالله»، في الرياض، الأربعاء الماضي، تضمن الإعلان عن عن تأسيس مجلس تنسيق مشترك بين البلدين تحت مسمى «المجلس التنسيقي الأردني السعودي»، ويهدف إلى تنمية وتعميق العلاقات الاستراتيجية بين المملكتين.

     

    وسيعقد المجلس اجتماعاته بشكل دوري بالتناوب بين البلدين برئاسة ولي ولي العهد السعودي، الأمير «محمد بن سلمان»، ورئيس الحكومة الأردنية، «عبدالله النسور».

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الأردن السعودية الملك سلمان الملك عبد الله
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter