Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » صورته هزت العالم.. تعرف على ماجد الذي بكى اخاه ورفض ترك حلب | القصة الكاملة
    الهدهد

    صورته هزت العالم.. تعرف على ماجد الذي بكى اخاه ورفض ترك حلب | القصة الكاملة

    وطن2 مايو، 2016آخر تحديث:24 مايو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حلب watanserb.com
    حلب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كانت الصورة التي التقطها المصور الصحفي حسن المصري لطفل وهو يبكي قرب جثة أخيه الذي قُتل بغارة جوية على المناطق التي تسيطر عليها المعارضة بمدينة حلب أواخر أبريل/نيسان 2016، إحدى الصور المعبرة عن معاناة المدنيين جراء التصعيد العسكري الأخير التي لم يستثن حتى المستشفيات.

     

    صحيفة “بيلد” الألمانية عثرت على الطفل وسرد لها تفاصيل ما قال إنه أفظع يوم في حياته.

     

    وقال الطفل ماجد (13 عاماً)، وهو يجلس على أريكة في منزل بمدينة حلب، إنه يعمل خياطاً في حي السكر بمدينة حلب، وعندما عاد يومها من العمل وجد منزله مدمراً، فبدأ باكياً البحث عن عائلته، فقصد الطبابة والمشافي، فوجد أخاه الصغير عبدالله وأمه ميتين في مشفى حي السكري.

     

    وقال ماجد إنه لم يتعرف على والدته في البداية، ثم عرفها عند مشاهدته طوقاً كان في رقبتها، إذ إنها كانت قد تحولت إلى أشلاء تغطيها الدماء.

     

    وأوضح أنه فقد 6 من أفراد عائلته هم: والدته وأخواه التوأم وجدته وابن أخيه، فيما ما زالت أخته مدفونة تحت الأنقاض ويحاول الدفاع المدني إخراجها.

     

    وكان شريط فيديو بُث على موقع يوتيوب أظهر ماجد وهو يبكي بعد التعرف على جثه أخيه قائلاً: “حبيب أبوي.. إن شاء الله أنا ولا أنت”.

     

    وتقول الصحيفة إن ماجد يعرف أنه فقد عائلته بغارة لطيران النظام السوري، ويبدي عدم تفهمه لما يتعرضون له من اعتداء من مختلف الأطراف كـ”أميركا وسوريا والصين وداعش والأكراد.. كل الدول تضربنا”، على حد تعبيره. حسبما  نقلت عنها هافنتجون بوست

     

    وقال ماجد إن صديقاً له توفي جراء الضربة الجوية بعد أن تهشم رأسه، وأصيب صديق آخر له بجراح (أخرجت أمعاءه)، ويتواجد في مشفى حي الصاخور، وفقد أصدقاء آخرين في غارات أخرى.

     

    ورغم أن ماجد فقد أفراد عائلته إلى جانب صديقه والتصعيد العسكري الكبير في الأيام الأخيرة، كان ردّه على سؤال فيما إذا كان سيترك المدينة: “بالطبع لا، لقد وُلدت هنا”.

     

    وتنقل الصحيفة عن ديفيس لوين، خبير شؤون الإرهاب بمركز “هنري جاكسون سوسيتي” في لندن، قوله إن الذين يعيشون في الجانب الشرقي من مدينة حلب هم من المعارضة المعتدلة بصورة رئيسية، وإنها تعد قاعدة رئيسية بالنسبة لهم، مضيفاً أن الأسد بالاشتراك مع الروس يقصف الثوار المعتدلين.

     

    وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، تسبب قصف النظام على مناطق المعارضة وقصف المعارضة المسلحة للمناطق الخاضعة للنظام بمقتل 250 مدنياً.

     

    ويقول لوين للصحيفة إن النظام السوري وحلفاءه يحاولون تدمير المزيد من المشافي لإحداث أكبر دمار ممكن بالحياة الاجتماعية والسكان قبل تنفيذ هجوم ضخم على المدينة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    حلب سوريا طفل قتل ماجد مجزرة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. فاطمة محمد on 2 مايو، 2016 9:40 م

      والله ماجد بطل من أبطال سورية والله دموعك غالية يا ماجد الله يصبرك

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter