Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » داعية مصري موالي للسيسي مهاجما الإخوان: سيّد ومحمّد قطب “تكفيريّان” و”إرهابيان” | القصة الكاملة
    الهدهد

    داعية مصري موالي للسيسي مهاجما الإخوان: سيّد ومحمّد قطب “تكفيريّان” و”إرهابيان” | القصة الكاملة

    وطن30 أبريل، 20165 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الإخوان watanserb.com
    الإخوان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “خاص- وطن”- في سلسلة مقالاته الّتي اختار لها عنوان “جاهليّة القرن العشرين” على موقع البوابة نيوز، واصل الداعية المصري، محمّد الأباصيري الّذي يطلق عليه ناشطون “الشيخ المدخلي” و”المخابراتي” هجومه على المفكّر الإسلامي الإخواني سيّد قطب وأخوه محمّد واتهمهما بأبشع التهم.

     

    وقال الأباصيري في مقاله السبت، لم يكن مصطلح «جاهلية القرن العشرين» الذى ابتكره واخترعه «سيد قطب» واقتبسه منه أخوه الهالك «محمد قطب»، فجعله عنوانًا لكتابٍ تافهٍ له بالتكفير والإرهاب، فضلًا عن الحقد والغل والكراهية التى تفوح رائحتها المنتنة من ثنايا سطوره، لم يكن هذا المصطلح أمرًا هامشيًا أو عابرًا فى حياة وكتابات «سيد قطب» وأتباعه، وإنما كان أسلوب حياة، ومنهاجا مستقرا وصراطا معوِّجا يسيرون عليه طوال حياتهم!بل يمكننا أن نقول إن هذا المصطلح كان هو الفكرة الجامعة أو الملخص الوافى الذى يمكن أن يجمع فى ثناياه وتضاعيفه كل ما كتبه «سيد قطب» فى حياته أو كتبه أتباعه بعد وفاته.

     

    وأضاف “فكل ما كتبه «قطب» وكذلك أتباعه وتلاميذه فى داخل الجماعة الإرهابية الأم للإرهاب فى العالم «جماعة الإخوان الإرهابية» أو خارجها، إنما أُسس على هذا المصطلح من اعتقاد «جاهلية القرن العشرين»!”

     

    وبحسب الداعية المصري، فإنّ الجاهلية مرادفة للتكفير ولا شك، إذ إنها ترتبط ذهنيًا بالحالة قبل البعثة النبوية الشريفة، التى كان عليها العرب، بل والبشرية بجملتها قد أطبقت على الكفر، فإذا ما تم سحب هذا المصطلح الخاص بحقبة زمنية معينة، ومن ثم إسقاطه على حقبة أخرى، فهو يعنى –ولا شك- تطابق الحقبتين فى الحكم، وأنهما معًا فى الكفر سواء!

     

    وتابع المقصود عند «سيد قطب» وأتباعه من هذا المصطلح الخبيث أن يقال: إن جاهلية القرن العشرين الميلادى وكفره، هى عينها جاهلية القرن السادس الميلادى وكفره حذو النعل بالنعل!فالبشرية من وجهة النظر القطبية قد أطبقت فى القرن العشرين الميلادى على الكفر تمامًا كما كانت فى القرن السادس الميلادى قد أطبقت على الكفر، ولا فارق!

     

    ووجّه الأياصيري خطابه للقارئ قائلا، فإذا فهمت هذا –أيها القارئ المكرم- فإنك ولا شك يمكنك أن تفهم كل ما كتبه «سيد قطب» وأتباعه من بعده فى تكفير البشرية كلها، وليس المسلمين وحدهم، بل وتكفير أشد المؤمنين إيمانًا، وتكفير حتى المؤذنين على المنابر!

     

    ورأى الكاتب المصري أنّه ومن هذا المنطلق كان «سيد قطب»، ولا يزال هو «إمام المكفرين»! فى العصر بلا منازع، وذلك أن «سيدًا» لم يكن يكفّر الحكام فحسب، بل لقد كان يكفر الشعوب الإسلامية بل والبشرية كلها، حتى لقد كفر المؤذنين على المنابر، كما مر، ولقد حشا كتبه بالتكفير الصِرف والحكم على المجتمعات الإسلامية فضلًا عن غير الإسلامية بأنها «مجتمعات جاهلية»، لا سيما فى كتابه «فى ظلال القرآن»، وكتابه «معالم فى الطريق».

     

    واختار الداعية محمّد الأباصيري من أقوال سيّد قطب ما قال إنّها فى التكفير للبشرية بجملتها: «لقد استدار الزمان كهيئته يوم جاء هذا الدين للبشرية! (يتضح لك هنا جليًا –أيها القارئ المكرم- أنه يؤسس على قاعدته «جاهلية القرن العشرين»، وأن القرن العشرين عنده، تمامًا كالقرن السادس الميلادى قبل البعثة النبوية المباركة!)، وانتكست البشرية بجملتها إلى الجاهلية!! فهى لا تتبع دين الله أصلاً!! وعاد هذا القرآن يواجه البشرية كما واجهها أول مرة! (يعنى فى القرن السابع الميلادى!) يستهدف فيها نفس ما استهدفه فى المرة الأولى من إدخالها فى الإسلام!»، (فالناس فى القرن العشرين الميلادى عند «سيد قطب» ومن وجهة نظره الخبيثة! كفار تمامًا كما كان الناس فى القرنين السادس والسابع الميلادى، يسعى الإسلام الذى يمثله النبيان! «سيد قطب» و«حسن البنا» ورفاقهما إلى إدخالهم فى دين الله أفواجًا كما فعل النبى الكريم –صلى الله عليه وسلم- فى القرن السابع الميلادى!!) ابتداءً من العقيدة والتصور ثم إدخالهم فى دين الله بعد ذلك من ناحية النظام والواقع!!

     

    وأردف قائلا، فانظر –أيها القارئ المكرم- كيف يعتقد هذا المخبول! بأن البشرية كلها مرتدة كافرة، خارجة عن الملة، وأنه ليس فى الدنيا كلها مسلم، إلا هو وجماعته الإرهابية التى ينتمى إليها، ألا وهى: جماعة الإخوان الإرهابية؟!

     

    واستدرك الأباصيري، بل ولم يتوقف عند هذا الحد وحده، ولكنه نصَّب نفسه نبيًا ورسولًا!! يواجه كفار العالم بالقرآن كما واجههم من قبل الرسول الأكرم –صلى الله عليه وسلم- بالقرآن كذلك! فأى جنون وخبل وتخريف، وأى حالة من حالات المرض النفسى كان يعيشها هذا الهبنقة!

     

    ويقول أيضا نقلا عن سيّد قطب «فقد ارتدت (لا حظ أنه استعمل هنا مصطلح الردة التى تعنى: الخروج من الإسلام والعودة إلى الكفر!) البشرية إلى عبادة العباد!! وإلى جور الأديان! ونكصت (نكصت تعنى: أحجمت والمقصود كفرت!) عن لا إله إلا الله! (فالبشرية كلها من وجهة نظر «سيد قطب» وجماعته قد أطبقت على الكفر المطلق، وارتدت عن الإسلام وكفرت بــ«لا إله إلا الله»، ولم ينج من هذه الردة سوى «سيد قطب» والإخوان!!)، وإن ظل فريق منها يردد على المآذن «لا إله إلا الله» دون أن يدرك مدلولها، ودون أن يعنى هذا المدلول وهو يرددها! ودون أن يرفض شرعية «الحاكمية» التى يدعيها العباد ولأنفسهم! (وهنا تجرأ «سيد قطب» فكفر من نعتهم الرسول الأكرم –صلى الله عليه وسلم- بأنهم أطول الناس أعناقًا يوم القيامة، فناقض هذا المأفون والمخبول حديث الرسول، وكأنما يدعى لنفسه علمًا لم يعلمه الرسول الأكرم والنبى الأعظم –صلى الله عليه وسلم! بل ويؤكد أنهم أشد كفرًا من غيرهم، لأنهم حين يرددونها، لا يعملون بمقتضاها، والذى هو من وجهة نظره: أن يقروا فقط بشرعية حكم الإخوان، فإن رفضوا حكم الإخوان وأقروا لغيرهم بشرعية الحكم فقد ارتدوا وكفروا، ولن ينفعهم أن يرددوا فوق المآذن النداء آناء الليل وأطراف النهار!).

     

    وتساءل الأباصيري، فهل يا تُرى توقف حقد «سيد قطب» عند هذا الحد أم زاد عليه؟

     

    وختم مقاله الأسبوعي بالتأكيد على أنّ هذا ما سنعرفه فى مقال الأسبوع القادم إن شاء الله. وفى الأسبوع القادم للحديث بقية.. إن شاء ربُّ البرية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    سيد قطب عبد الفتاح السيسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter