Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » بلومبيرغ: العالم يحتاج إلى إعادة تقييم احترامه لإيران وسلوكها في المنطقة
    الهدهد

    بلومبيرغ: العالم يحتاج إلى إعادة تقييم احترامه لإيران وسلوكها في المنطقة

    وطن28 أبريل، 2016آخر تحديث:28 أبريل، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    وكالة بلومبيرغ
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت وكالة “بلومبيرغ” الأمريكية مقالًا تناول كاتبه التزام العالم باحترام إيران، بينما لا تقدم الأخيرة أي نوع منه من خلال دعمها للإرهاب والحركات المسلحة في منطقة الشرق الأوسط.

     

    وقالت الكاتب “إن الكثير من الصحفيين والدبلوماسيين الغربيين وغيرهم يبدون يائسين من التصديق أن وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف شخص معتدل في بحر من المتشددين، وأنه إيراني نادر الوجود يمكن للغرب أن ينجز بعض الأعمال معه خلال الفترة المنصرمة”.

     

    فوزير الخارجية الأمريكية جون كيري يبدو أنه على اتصال شبه يومي مع ظريف، وخلال إنجاز روح الاتفاق النووي الذي يناقشه الرجلان منذ عام 2013. ظريف نفسه صرّح لمجلة “نيو يوركر” في مقابلة نشرت يوم الاثنين، بأنهما في العادة يتحدثان مع بعضهما على الأقل مرتين أو ثلاثًا في الأسبوع، وفي بعض الأحيان مرتين أو ثلاثًا في اليوم. في حين يظهر كيري ملتزمًا في رغبته لحل خلافات الماضي بين الولايات المتحدة وإيران ووضع العلاقات على أرضية أمتن.

     

    من جهته، لدى ظريف مهمة مختلفة كلياً. عمل وزير الخارجية الإيراني ليس تغيير سلوك إيران، بل التظاهر بأن ايران لا تختلف عن أي دولة غربية، بمتشدديها ومعتدليها، وبمصالحها الوطنية والمقتضيات السياسية. حسبما نقلت عنه شبكة أرم الاخبارية.

     

    ويفرض الكاتب أنه لو كان ظريف وزير خارجية بلجيكا مثلاً، فليس عليه أن يعمل جاهداً لجعل الناس تصدقه. لكنه الدبلوماسي الأكبر في العالم لأكثر دولة داعمة للإرهاب، التي قامت قواتها الأمنية بختم اكتمال الاتفاق النووي من خلال اعتقال رجل أعمال مزدوج الجنسية الإيرانية – الأمريكية قبل شهور قليلة؛ لذا كان على ظريف أن ينخرط في فن الكذب القديم، لتوضيح الأمور بشكل غير دبلوماسي.

     

    ويضيف الكاتب “خذ مقابلة ظريف مع مجلة (نيو يوركر) بعين الاعتبار. نجده يشتكي من عدم التزام الولايات المتحدة بالجزء الخاص بها من الاتفاق الإيراني؛ لأنها لم تُعط ضمانات بأن أي شركة أو بنك يستثمر في إيران لن يجد مشاكل مع الخزينة الأمريكية خلال العمل”. مضيفًا “لكن على ظريف أن يعلم بأن الاتفاق النووي رفع عن إيران العقوبات المفروضة على البرنامج النووي، لكن العقوبات المفروضة بشأن دعم ايران للإرهاب وانتهاكات حقوق الإنسان تبقى كما هي”.

     

    وعند سؤال ظريف عن مسابقة الرسوم الكرتونية للهولوكوست القادمة. كان جوابه الأول بأن حكومة ايران لن تستضيف المسابقة. قائلًا “إنها منظمة غير حكومية وليست تحت سيطرة الحكومة الإيرانية. وغير مؤيدة من الحكومة الإيرانية”. ثم اتجه ظريف إلى مقارنة منظمي المسابقة بوجود جماعة “كو كلوكس كلان” في الولايات المتحدة متسائلًا “لماذا كو كلوكس كلان موجودة في الولايات المتحدة؟” و”هل الحكومة الأمريكية مسؤولة عن وجود منظمات عنصرية كريهة في الولايات المتحدة؟ لا تنظر إلى إيران كأنها متحجرة. الحكومة الإيرانية لا تدعم، ولا تنظم، أي مهرجان كرتوني بالطبيعة التي تتحدثون عنها. عندما توقفون منظماتكم عن عمل أشياء، عندها يمكنكم طلب المثل من الآخرين.”

     

    ووضع المقال قضية الساخرين من الهولوكوست معيارًا ناقدًا لحكومة طهران، لتقارن بين سماحها لمثل هذه الفعالية وحبسها للمعارضة، وعلق ظريف للمجلة أنه كان يعلم بأن الحكومة أمّنت تأشيرات الدخول لرسامي الرسوم المتحركة الساخرة من الهولوكوست لدخول إيران في حزيران. مؤكداً “أخذنا بعين الاعتبار أن الأشخاص الذين يسوّقون للكراهية والعنصرية غير مدعوين”. إلا أن الموقع الإلكتروني للمنظمة التي تستضيف المسابقة يقول “إنها أسست عام 1998 برعاية بلدية طهران، عاصمة ايران”.

     

    على صعيد متصل، قال نيكاهانج كوثر، رسام كرتون إيراني هرب من إيران عام 2003 بسبب تهديدات بالقتل لرسوماته المناهضة للحكومة، إن بيت الرسوم الكرتونية أيضاً يجب أن يحصل على التصريح من وزارة الداخلية الإيرانية لاستضافة معرضه كل سنتين.

     

    وبذلك تعتبر الوكالة أن محاولة ظريف لرسم صورة موازية لمنظمي الرسومات فشلت، فهو يتظاهر بأن ايران لديها حماية لحرية التعبير مثل الولايات المتحدة. قائلاً إن “التعديل الدستوري الأول يسمح لجماعة كلان الساخرة من الهولوكوست بأن تكون موجودة والمجتمع الإيراني يسمح ببعض منكري الهولوكوست”. في حين تعتقل إيران رسامي الكرتون بسبب رسومات لا تسعد الدولة.

     

    ويذكر المقال الرسامة الإيرانية آتنا فرقداني التي تم اعتقالها أول مرة بسبب رسم كرتوني صورت فيه مسؤولين إيرانيين على أنهم قرود وأغنام، كاعتراض على تشريع يضع قيودًا على تحديد النسل. لاحقاً تم الحكم عليها بالسجن 12 عامًا؛ لأنها صافحت محاميها الذكر.

     

    في الشأن ذاته، قال الرئيس التنفيذي والمدير الوطني لرابطة مكافحة التشهير جوناثان جرينبلات، إن ظريف كان “سيد التلاعب بالألفاظ”. بخصوص مسابقة الرسوم الكرتونية عن الهولوكوست، وأضاف “فكرة أنهم لا يسيطرون على هذه المسابقة مضحكة. هذه دولة يمكن أن تُزج بالسجن فيها إذا قمت بعمل إعجاب لمنشور على فيسبوك، إذ إن وزارة الاستخبارات تراقب كل تغريدة وكل مدونة.”

     

    وختم مقال الرأي ذاك، “يأمل المرء بأن كيري يثير هذه القضايا مع ظريف في مكالماته الهاتفية واللقاءات الكثيرة مع ظريف. لكنه إن كان يفعل ذلك، فإن وزير الخارجية الإيراني لا يبدو بأنه قد تسلّم الرسالة. ربما حان الوقت لتجربة طريقة جديدة والبدء بمعاملة ظريف بنفس قلّة الاحترام التي يظهرها لجماهيره الغربية”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا إيران الاتفاق النووي جواد ظريف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter