Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » فاينانشال تايمز: باسم يوسف كان يستطيع الفوز بالرئاسة لكنه حارب “مرسي والسيسي” | القصة الكاملة
    الهدهد

    فاينانشال تايمز: باسم يوسف كان يستطيع الفوز بالرئاسة لكنه حارب “مرسي والسيسي” | القصة الكاملة

    وطن28 أبريل، 2016آخر تحديث:28 أبريل، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “لفترة من الوقت، جذب برنامج باسم يوسف التلفزيوني نحو 30 مليون مشاهد في الشرق الأوسط، كان بإمكانه أن يفوز لو ترشح رئيسا لمصر، لكنه بدلا من ذلك ناهض رئيسين، افتقدا على نحو ردئ روح الدعابة”.

     

    جاء ذلك في إطار تقرير بصحيفة فاينانشال تايمز البريطانية تحت عنوان “السخرية المصرية وكتاب الدعاية الهزيلة”، البلد أضحت أكثر قمعا “.

     

    وتناول التقرير الذي أعدته الصحفية رولا خلف تفاصيل عرض ساخر قدمه باسم يوسف مؤخرا بلندن.

     

    وبعد بداية العرض بحوالي دقيقة، وجه يوسف حديثه لشخص أطلق صيحات استهجان ضده قائلا له: “هدئ من روعك ، إنها مجرد نكتة”.

     

    وتابعت الصحيفة: “لكن على مدى الساعة والنصف التالية، أثار أشهر ساخر مصري الضحكات والهتافات في معظم الوقت، باستثناء مقاطعات غريبة على أيدي مجموعة من  أنصار  النظام المصري”.

     

    وعلقت الكاتبة: “لسنا في القاهرة، التي تحظر فيها السخرية السياسية تحت حكم ديكتاتورية متجددة، ولكننا في لندن، وتحديدا في قاعة  سينما “كورزون” التي كانت مكتظة، حيث أمتع باسم يوسف جمهورا أغلبه مصريون، بينما حاولت مجموعة جامحة التشويش على عرضه”. وفق ما نقله موقع مصر العربية.

    ومضت تقول: “في بعض الأحيان، شعرت أنني انتقلت إلى ميدان التحرير، مركز ثورة 2011”.

     

    وأشارت إلى تحدي يوسف لحكم الرئيس الأسبق المنتخب محمد مرسي، الذي كان حزبه الإسلامي، بحسب الصحيفة، بمثابة مادة وفيرة للسخرية، وتحدثت عن أمر ضبط وإحضار يوسف آنذاك بتهمة إهانة الإسلام والرئيس.

    .

    واستطردت: “لكن يوسف  دفع ثمنا أكبر تحت عهد السيسي، الرئيس الذي انتخب بعد قيادته انقلابا عسكريا ضد مرسي”.

     

    يوسف، بحسب الصحيفة، تم تحذيره من مغبة  “السخرية المباشرة من الجنرال السيسي”، لكنه علق قائلا:  “لم أستطع تجنب السخرية من السلطات، لقد كانت متجسدة في كل مكان، مثل شيكولاتة السيسي، ودجاج السيسي، وفتيات يحلمن بالجنرال”.

     

    واستطرد التقرير: “في إحدى أطرف اللحظات في قاعة سينما كورزون، استرجع  يوسف القصة الحقيقية لاكتشاف الجيش لاختراع علمي معجز، يشفي مرض الإيدز، وأطلق عليه الجيش “جهاز الشفاء الكامل”، وهو ما أثار التوجس مثله مثل مصر السيسي”.

     

    برنامج باسم يوسف لم يستطع أن ينجو من نظام السيسي، بحسب الصحيفة، شأنه شأن المنتقدين، والمروجين لحقوق الإنسان، والصحفيين المستقلين.

     

    ومضت تقول: “بالرغم من أنها نادرا ما تحتل مانشيتات الأخبار هذه الأيام، لكن مصر باتت أكثر قمعا هذه الأيام مما كانت عليه في عهد مبارك، الذي عزلته ثورة 2011″.

     

    ورأت الكانبة أنه للمرة الأولى منذ شهور، عاد المصريون إلى الشوارع، احتجاجا على قرار الحكومة بمنح جزيرتين بالبحر الأحمر للسعودية التي وصفها التقرير بـ” ممولة نظام السيسي”.

     

    وأشارت إلى إلقاء القبض على عشرات المصريين جراء الاحتجاجات.

     

    وتهكم باسم يوسف قائلا: “خارج السينما توجد السفارة السعودية، وفي آخر الشارع توجد السفارة المصرية، التي ما زالت حتى الآن مملوكة لمصر”.

     

    برنامج البرنامج لباسم يوسف، كان بمثابة تحد من يوسف عنوانه العلاقة بين السخرية والديكتاتورية، لكن الأنظمة الاستبدادية المصرية، علمانية كانت أم دينية، تحارب منتقديها بذات الأدوات، بحسب الكاتبة.

     

    الأدوات المذكورة تتمثل في شيطنة المنتقدين وتصويرهم على شكل عملاء للمؤامرة الصهيونية الأمريكية.

     

    ويعتمد  التلفزيون المؤيد للدولة على أسلوب الاستعانة بشاهد يتحدث عن وجود صلات مريبة بين المعارضين والخارج، وكذلك الاستعانة بـ” شاهد تائب”، مطلع على بواطن الأمور،  يؤكد تلك الاتهامات، بحسب فاينانشال تايمز.

    |

    وأردفت: “كان من السهل اتهام المعارضين غير الإسلاميين بالفسوق، لكن تلك التهمة تزايدت بشكل أكبر في عهد السيسي، الذي اكتشفت آلته الدعائية سلوكا جديدا أطلقت عليه اسم “جهاد النكاح”.

     

    وعلق يوسف قائلا: “لقد عدنا إلى ذات النقطة التي بدأنا منها، مع نفس الأكاذيب التي ضحك عليها الناس قبل خمس سنوات”.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الرئاسة المصرية باسم يوسف عبد الفتاح السيسي محمد مرسي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. فضائي برسم دخول on 28 أبريل، 2016 10:55 ص

      30 مليون ! هههههههههه قمامة السيسي والاعلام الهابط لا يتابعهم احد الا المساكين فقط . لا اعلم سبب الدعايه له لكن جائت متأخرة جدا. السيسي كشطه برا .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter