Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كاتب سعودي يوجه رسالة إلى محمد بن سلمان مؤكدًا ضرورة معالجة أخطاء الماضي لتحقيق رؤية 2030
    الهدهد

    كاتب سعودي يوجه رسالة إلى محمد بن سلمان مؤكدًا ضرورة معالجة أخطاء الماضي لتحقيق رؤية 2030

    وطن27 أبريل، 2016آخر تحديث:15 مارس، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد الرطيان ومحمد بن سلمان watanserb.com
    محمد الرطيان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- بعث الكاتب السعودي المعروف، محمد الرطيان، برسالة إلى ولي ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، بشأن برنامج التحول الوطني فى المملكة.

    وطرح “الرطيان” فى مقال له تحت عنوان “رسالة مفتوحة إلى سمو الأمير”، المنشور بصحيفة “عكاظ” السعودية بعض الأسئلة، بشأن “البرنامج”، مؤكدا على ” لا يمكنك الذهاب إلى المستقبل دون معالجة أخطاء الماضي”.وكما أوضح الكاتب على : “لو كنت بينكم – يا سمو الأمير – لقلت لكم إن (برنامج التحول الوطني) يحتاج إلى قواعد صلبة تُبنى عليها أحلامنا”.

    وفيما يلي نص المقال كاملا كما  تناقلته وسائل الاعلام السعودية..

    رسالة مفتوحة إلى سمو الأمير

    1. بين زخم هائل من الكلمات المتفائلة والفرحة و(المادحة) رافقت ورشة (برنامج التحول الوطني)، التقطت لكم هذه العبارة الرائعة «نحتاج نقدكم قبل ثنائكم» التي قالها الأمير محمد بن سلمان.

    وسبق لي يا سمو الأمير أن كتبت:

    الأوطان التي لا تقبل النقد تترهل..

    ‏النقد: عافية، وغيابه: مرض.

    ليس من الوطنية أن تمتدح أخطاء بلادك!

    وقلت مرة.. إننا:

    ‏ننشغل كثيراً بنقد الفروع الفاسدة.

    وعلينا أن نتوقف قليلا ونفكر بالبذرة التي أنبتتها.

    ‏فلا قيمة لأي نقد لا يصل إلى العمق!

    «نحتاج نقدكم قبل ثنائكم» عبارة رائعة.. ولكن تطبيقها – على أرض الواقع – يحتاج إلى مؤسسات مجتمع مدني، وقوانين، وأنظمة: تحمي الناقد وتحفظ حق المنقود!

    «نحتاج نقدكم قبل ثنائكم»: سأتكئ على هذه العبارة.. وأبني المقال عليها!

    1. ورشة عمل (برنامج التحول الوطني) استهدفت وضع رؤية جديدة لخطط كل وزارة تبدأ عام 2016 وتنتهي عام 2020، ركزت في بعض جوانبها على مناقشة تقويم أداء الوزراء بحيث يكون الوزير ملزماً أمام الشعب بتنفيذ وعوده وبرنامجه الوطني.

    حسناً… لا بد من طرح بعض الأسئلة:

    – كيف نعرف – خلال هذه السنوات – مدى تنفيذ ونجاح الوزير لبرنامجه؟

    – من مِن الشعب لديه صلاحية مناقشة أداء الوزير، وما هي آلية ذلك؟

    – هل هنالك مؤسسات معنية بمتابعة البرنامج وتقويمه وتقييمه؟

    – ألا يحتاج مثل هذا الأمر إلى برلمان له صلاحيات المتابعة والمحاسبة والمراجعة والتقييم؟

    – ألا يحتاج فعل المشاركة و(تقويم أداء الوزير) إلى تفعيل وتوسيع مؤسسات المجتمع المدني؟

    الفكرة رائعة – يا سمو الأمير – وطموحة..

    والأعمال العظيمة تبدأ بأحلام عظيمة، وإصرار وعزيمة لا يهابان الفشل..

    ولكن الذهاب إلى المستقبل يجب أن يتم بكامل الحمولة وبكافة التجهيزات اللازمة للرحلة الطويلة والصعبة، فالسيارة القوية الفخمة اللامعة لا يمكنها – على سبيل المثال – أن تكمل الرحلة بإطارات مهترئة!

    1. لو كنت بينكم – يا سمو الأمير – لقلت لكم إن (برنامج التحول الوطني) يحتاج إلى قواعد صلبة تُبنى عليها أحلامنا.. وهي:

    – إرساء دولة المؤسسات والقانون.

    – أصدار قوانين تحمي الناس جميعاً من أي إساءة أيا كان شكلها ومصدرها.

    – منحنا الإحساس بـ«المواطنة» الواحدة أيا كانت لهجاتنا ومذاهبنا وألواننا ومناطقنا.

    – تعزيز ثقافة حقوق الإنسان وجعلها – هي والمواطنة – جزءاً مهما في مناهجنا التربوية والتعليمية.

    – منح كافة المنابر الإعلامية – أيا كان توجهها والتيار الذي تنتمي إليه – المساحة الآمنة للتعبير عن رأيها تجاه أي قضية.

    – منح المواطن حقه بالعلاج والتعليم والسكن وإيجاد العمل.. ليشعر أن له كرامة تحفظها الدولة وتصونها.

    – إعلان حرب حقيقية ضد كل أشكال الفساد لا تستثني أي فاسد مهما كان اللقب الذي يسبق اسمه وأيا كان اسمه الأخير.

    وبخصوص الفساد – على سبيل المثال – عندما يكون لدينا هيئات ومؤسسات وأجهزة حكومية تحمل أسماء: هيئة مكافحة الفساد، وهيئة الرقابة والتحقيق، وديوان المراقبة العامة، والمباحث الإدارية، وهيئة التحقيق والادعاء العام.. وجميعها تدور أعمالها ومهامها حول «الفساد» واكتشاف أسبابه والتحقيق حوله ومقاومته ومحاولة القضاء عليه… ومع هذا: نرى السيّد «الفساد» يتجوّل في شوارعنا بكامل عافيته وعنفوانه.. علينا أن نعترف أن الخلل عظيم، والعلاج يحتاج إلى علاج!

    – لا يمكنك الذهاب إلى المستقبل دون معالجة أخطاء الماضي

    وسيارة «المستقبل» لا تحتمل أن يكون أحد ركابها «الفساد»… هذا سيجعلها تنقلب عند أول منعطف!

    1. يا سمو الأمير: قبل ثلاثة عشر عاماً في أكتوبر 2002 أعلن معالي وزير التخطيط الأستاذ خالد القصيبي (الرؤية المستقبلية للاقتصاد السعودي) التي – تزعم – تحديد معالم الرؤية المستقبلية للاقتصاد السعودي حتى عام 1440 – 2020.

    ما الذي حدث لهذه الرؤية؟.. أين ذهبت توصياتها؟!.. هل فشلت «الرؤية» في رؤية المستقبل؟.. أم أنها أضاعت الطريق إليه؟.. أم أن «السيارة» تعطلت أو انفجر أحد إطاراتها في منتصف الطريق؟!… فقط أتساءل!

    1. «نحتاج نقدكم قبل ثنائكم»..

    وغالبية القوم – يا سيدي – انشغلوا بالثناء.. وأنا حاولت أن «أنقد» بمحبة.

    لا تثق أيها الأمير بمن يصفق للأعمال قبل إنجازها!

    وجميعنا يا سمو الأمير سنشاركك الحلم، ونشد على يدك، ونساندك، وسترافقك دعواتنا الصادقة وكلماتنا الطيبة.. الحالمة ببلد رائع: بلد يكون فيه الإنسان وكرامته ورفاهيته العنصر الأول والأهم والأعظم في أي برنامج يخطط للذهاب إلى المستقبل.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاقتصاد السعودي السعودية محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter