اعتبر الإعلامي إبراهيم عيسى، أنه لا يوجد شيء اسمه “داعية” للإسلام، مشيرًا إلى أنها مستحدثة فى العصر الحديث بدلًا من كلمة الواعظ أو الشيخ.
وأضاف “عيسى”، ببرنامج “مع إبراهيم عيسى”، المذاع عبر فضائية “القاهرة والناس”: “يقابل كلمة الداعية فى الإسلام، المبشر فى الفكر المسيحي”، متسائلًا: “داعية لمن وأنت تخاطب مسلمين؟”.
وتابع: “ممكن يكون داعية للسلفية او الإخوان أو النظام الجهادي وليس الإسلام”، مشيرة إلى أن هذه الكلمة توحي أن المجتمع جاهليًا.
تعليق واحد
كثير من الوهابية يدعون أنفسهم بأنهم دعاة للدين وهم رؤس الفتن ودعم الإرهاب/ ولهم علاقة وثيقة مع الحكام الطواغيت، ومنهم القرني والعريفي وغيرهم. وقبل سنوات قام المدعو العريفي بسب مرجع الشيعة السيد علي السيستاني في بيوت الله، ونشر التلفزيون البريطاني القناة الرابعة تقريرا عن تناقضات هذا المعتوه وهو ممنوع من دخول المملكة المتحدة وأوربا ايضا. هناك دعاة وسطيين محترمين منهم عدنان ابراهيم .