Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ذو إندبندنت تسلط الضوء على صلة زوجة الأمير بندر بهجمات 11 سبتمبر وتأثيرها في المنطقة
    تقارير

    ذو إندبندنت تسلط الضوء على صلة زوجة الأمير بندر بهجمات 11 سبتمبر وتأثيرها في المنطقة

    وطن26 أبريل، 2016آخر تحديث:26 أبريل، 20165 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تناقلت وسائل إعلام عربية محسوبة على إيران وحزب الله اللبناني ومؤيدة للنظام السوري تقريرا قالت إن صحيفة “ذي إندبندنت” البريطانية نشرته تحدثت فيه عن العلاقة بين أفراد في السفارة السعودية في واشنطن وسعوديين وصلوا إلى الولايات المتحدة، على أنهم من منفذو هجمات 11 أيلول، فيما لفتت الصحيفة إلى أموال لزوجة بندر بن سلطان ذهب جزء منها إلى شخص له صلة بهجمات إرهابية.

     

    صحيفة “الأخبار” اللبنانية وثيقة الصلة بحزب الله والنظام السوري أول من نشرت التقرير محاولة “التغني” بمحتواه فيما تبعها موقع قناة العالم الإيرانية, منوها إلى أن التقرير البريطانية حاولت من خلاله الصحيفة تناول ملف 11 أيلول وصلة السعودية بها، في ظل ما يجري تداوله، منذ فترة، عن الصفحات السرية الـ 28 من تقرير في الكونغرس، والتي تتحدث عن دور سعودي في الهجمات التي طاولت برجي التجارة العالمي في نيويورك عام 2001.

     

    وافادت الصحيفة قدمت رؤية كاملة عن كل ما يرتبط بهذه الصفحات، وسعت إلى الإحاطة بالموضوع من مختلف جوانبه، متطرّقة إلى تفاصيل إضافية لم يجرِ تداولها في الإعلام بشكل موسّع.

     

    وفي السياق، ذكرت الصحيفة أن الأوراق مخبأة في ملف سرّي، بعنوان “النتائج، النقاش والسردية المرتبطة بشؤون رواية حساسة ومحدّدة”، فيما كشفت عن أن مسؤولين في البيت الأبيض أفادوا بأن بعض محتويات الصفحات الـ28 ستنشر للعلن.

     

    يأتي ذلك في وقت تواجه فيه الإدارة الأميركية الحالية مطالب متزايدة بكشف محتويات الوثائق، وكان آخر هذه المطالب من رودي جيولياني، عمدة نيويورك في وقت الهجمات، والذي ذكر أن أميراً سعودياً أعطاه شيكاً بقيمة عشرة ملايين دولار مقابل إبعاد الاتهامات عن السعودية، إلا أن جيولياني “أعاد إليه الشيك بعد تمزيقه قائلاً: تستطيع أخذ مالك وحرقه في الجحيم، فالشعب الأميركي يحتاج الى أن يعرف تحديداً دور الحكومة السعودية في الهجمات”.

     

    وأشارت الصحيفة إلى أن ادعاءات جيولياني بتلقي رشوة من الأمير السعودي، جاءت بعد يوم على إعلان إيجاد شهادة طيران أحد مفجري تنظيم “القاعدة”، غسان الشربي، في مغلّف مخبّأ في السفارة السعودية في واشنطن. وقد وُجدت الشهادة مع وثائق أخرى، في السفارة أثناء تحقيقات، بعدما قُبض على الشربي عام 2002 في باكستان، ولكنه لم يكن مشاركاً في أحداث 11 أيلول.

     

    وردت هذه التفاصيل في مذكرة رسمية تسمى “الوثيقة 17″، كُتبت في عام 2003، وجرت إزاحة السرية عنها العام الماضي، ولكن لم يجرِ نشرها للعلن إلى أن اكتشفها ناشط يدعى بريان مكغلينشي، ونشرها على مدونته، الأسبوع الماضي.

     

    علاوة على ذلك، أشارت “ذي إندبندنت” إلى ظهور صلات بين أفراد في السفارة السعودية في واشنطن وسعوديين آخرين، هما نواف الحمزي وخالد المنضار، اللذان وصلا إلى الولايات المتحدة عام 2000 كجزء من الموجة الأولى من منفذي هجمات 11 أيلول.

     

    سكن الرجلان في شقة في سان دييغو، عن طريق رجل يسمى عمر البيومي، الذي ساعدهم في الحصول على أوراق الأمن الاجتماعي والمعلومات بشأن دورات الطيران. كما أن التقارير أفادت بأن هناك معلومات عن أنه قد عرّفهم بالإمام أنور العولقي الذي عرف لاحقاً بـ”بن لادن الإنترنت” وقُتل بغارة أميركية في اليمن.

     

    وفي هذا الإطار، لفت التقرير الذي نشرته الصحيفة البريطانية إلى أن البيومي تلقى تمويلاً من الحكومة السعودية لتسهيل بقائه في الولايات المتحدة، وذلك من خلال شركة سعودية تُعنى بخدمات الطيران. وقد جرى إدراجه على لائحة الـ”اف بي آي”، قبل أحداث 11 أيلول، على أنه وكيل (استخبارات) سعودية، وهو أمر تنفيه السلطات السعودية. كما أنه غالباً ما كان يزور السفارة السعودية في واشنطن وقنصليتها في لوس أنجلس. البيومي اعترف للمحققين الأميركيين بأنه عقد جلسة طويلة مع فهد الثميري، المسؤول في وزارة الشؤون الدينية، الذي وصفه بأنه المرشد الروحي في القنصلية في لوس أنجلس، وذلك في اليوم ذاته الذي التقى فيه الحامزي والمحضار، قبل أن يجرّد الثميري من الحصانة الدبلوماسية ويرحّل من الولايات المتحدة للاشتباه بصلته بهجمات إرهابية.

     

    الصحيفة أشارت أيضاً إلى سعودي آخر هو أسامة بسنان، الذي كان يعيش في سان دييغو في ذلك الوقت، وقضى وقتاً مع المنفذين الحامزي والمحضار. كما ذكرت أن بسنان تلقى حوالى 75 ألف دولار من الأميرة هيفاء زوجة الأمير بندر بن سلطان، السفير السعودي في الولايات المتحدة حينها. وأشارت إلى أنه قيل إن هذه الأموال كانت لعلاج زوجة بسنان، في حين جرى تحويل جزء منها للبيومي. وقد اعتقل بسنان لتزويره تأشيرة دخول، في آب 2002، ورُحّل بعد شهرين إلى السعودية.

     

    أما بالنسبة إلى الدعوة المقامة ضد السعودية، فهي تتحدث أيضاً عن أن بعضاً من أموال الأميرة هيفاء استخدم للاهتمام بالمهاجمين في سان دييغو، إلا أن الـ”اف بي آي” تؤكد أنها لا تملك دليلاً على ذلك، فيما أشارت لجنة هجمات 11 أيلول إلى أنها لم تجد صلة بين الهجمات والعائلة المالكة.

     

    الجدير بالذكر فإن صحيفة الشرق الأوسط السعودية نشرت بالامس تقريرا قالت فيه إن أمريكا أكدت براءة الرياض من التهم التي تلاحقها حول 11 سبتمبر في الوقت الذي كانت فيه الرياض قد هددت بسحب أصولها المالية من أمريكا إذا ما جرى ادانتها في هجمات 11 سبتمبر وهو الامر الذي قابلته الادارة الأمريكية بسرعة البرق نافية تورط الرياض بالأمر.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    11 سبتمبر أمريكا إيران الأمير بندر بن سلطان الرياض السعودية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. فهد الحربي on 26 أبريل، 2016 12:13 م

      السعوديه الرسميه ليست طرفا. لتغني إيران وحزب الله. السعوديه لا ترع إلإرهاب. إذا الأميره أعطت فنحن من يعلم لماذا. هي نسخه من السعوديين الذين يقدمون الخير متى إستطاعوا

      رد
    2. سيف الحق on 26 أبريل، 2016 9:21 م

      الفكر الوهابي هو المسؤول، لا نهاية للأرهاب طالما ظل هذا الفكر العقيم قائما، آن الأوان لدراسة الوهابية مع الكثير من التمحيص في شخصية ونشأة مؤسسها محمد بن عبدالوهاب وما وراء تحالفه مع مؤسس الدولة السعودية الأولى

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter