نشر موقع NDTV Gadgets التقني نشر مجموعة من الخدع التي لا يعرفها كثير من مستخدمي تطبيق واتس آب مثل:
1- تعطيل المجموعات: بعد إضافتك إلى مجموعة معينة Group على واتس آب قد تشعر بالإزعاج بسبب كثرة الإشعارات، وقد لا ترغب في المتابعة بمجموعة ما ولكنك لا ترغب في أن يعرف الآخرين، ولحل هذه المشكلة اتبع الآتي حسب نظام التشغيل بهاتفك الذكي:
*أندرويد: انقر على زر Menu ثم Mute ثم اختيار المدة الزمنية التي ترغب أن يكون فيها التطبيق صامتًا لتعطيل الإشعارات.
*آي أو إس: افتح Group Chat ثم اضغط Group Info وبعدها اختر Mute وحدد بعدها المدة التي تريد إيقاف الإشعارات بها.
2- إخفاء آخر ظهور “Last seen”: أصبحت تلك الميزة مزعجة للكثيرين الذين لا يرغبون في أن يعرف البعض متى كان آخر ظهور لهم على التطبيق، ويمكن لمستخدمي الأجهزة العاملة بنظام تشغيل “أندرويد” أو “آي أو إس” اتباع الطريقة التالية:
اذهب إلى Settings ثم Account ثم Privacy ثم اختيار Nobody، ولكن احذر، فهذه الطريقة لن تسمح لك أنت أيضا بمشاهدة آخر ظهور للآخرين.
3- إخفاء تمت القراءة “Seen”:ميزة أخرى ظهرت منذ عام تقريبا وأصبحت مزعجة للكثير من مستخدمي التطبيق الذين لا يرغبون في ظهور الوقت الذي قرأوا فيه رسائل الآخرين، حيث تظهر الرسالة المقروءة بجوارها علامة “صح” زرقاء.
ولإخفاء تلك الميزة يمكنك الذهاب إلى Settings ثم Account ثم Privacy ثم إزالة علامة “صح” من Read Receipts، وبذلك لا يظهر للآخرين علامة زرقاء عند قراءتك رسائلهم، وعند إخفاءك لهذه الميزة أيضا لن تستطيع معرفة الوقت الذي قرأ فيه الآخرون رسالتك.
4- التحويل إلى رقم جديد: إذا قمت بتغيير الرقم الخاص بك ستواجه مشكلة عند استخدام “واتس آب”، حيث إنك قد ترغب في استيراد معلومات حسابك ومجموعاتك وإعدادتك الموجودة على الرقم القديم، ويمكنك اتباع الطريقة التالية:
أندرويد: اذهب إلى Settings ثم Account ثم Change Number، وضع رقم هاتفك القديم في الخانة الأولى، والرقم الجديد في الخانة الثانية، وبذلك تنقل بيانات الخط الأول إلى الثاني.
5- تغيير الصورة على سطح المكتب: إذا كنت تستخدم تطبيق “واتس آب” على أجهزة الكمبيوتر الشخصي أو اللاب توب يمكنك تغيير الصورة الشخصية عن طريق الضغط بالزر الأيسر للماوس ثم الضغط على “تحميل الصورة” Upload Photo ثم اختيار الصورة التي ترغب في وضعها.
تعليق واحد
أفضل الرد على الناس مباشرة واتبع الشفافية في الردود على الأخرين، وأبقى على نفسي على طبيعتها. لا حاجة للتصنع. إذا لم يكن لدي وقت للرد ,واريد التخفي عن الرد على الأخرين، فما الفائدة من اشتراكي على الواتس أب ؟!!! هذا سلوك فيه “تفلسف” على البشر !