Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تشخيص عيوب التعليم العالي في الوطن العربي وقلة العقول النابغة في السعودية
    تقارير

    تشخيص عيوب التعليم العالي في الوطن العربي وقلة العقول النابغة في السعودية

    وطن21 أبريل، 2016آخر تحديث:3 سبتمبر، 20162 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    “خاص- وطن”- نشر موقع “ذا ماركر” الإسرائيلي تقريرا له حول عيوب التعليم في الوطن العربي، مؤكدا أن المملكة العربية السعودية خالية من العقول النابغة لذا تتجه إلى جذب المتميزين عبر الأموال، مضيفا أن هناك دول لها ماض مجيد في التعليم، لكن حاضرة مختلف تماما، أبرزها مصر ولبنان، مما يضطر الطلاب للتعلم وفقا للدرجات التي حصلوا عليها في المدرسة، وليس عن طريق الاختيار الشخصي. كما أنه في المملكة العربية السعودية هناك المزيد من الطلبة الإناث، لكنهم في النهاية يتخرجن ولا يعملن.

     

    وأضاف الموقع العبري في تقرير ترجمته وطن أن بعض البلدان العربية خاصة الخليجية تحاول الآن الخروج عن التاريخ، فمعروف دائما أن البعثات التعليمية كانت توجد بالدول القوية قديما أمثال مصر، لكن المملكة العربية السعودية تسعى لتكون مركزا للدراسة في الشرق الأوسط.

     

    وأكد التقرير أنه في وقت سابق من هذا العام، احتلت الجامعات السعودية ثلاثة من المراكز الأربعة الأولى في قائمة أفضل المؤسسات الأكاديمية في العالم العربي التي نشرتها مجلة “تايمز للتعليم العالي” البريطانية.

     

    وقال ذا ماركر إنه برغم أن المملكة العربية السعودية تصدرت القائمة، لكنها واقعيا لا تستطيع أن تفعل أي شيء يفيد الدول المجاورة، مشددا على أن السعودية تعتمد على العقول الأوروبية في التعليم العالي.

     

    وأوضح الموقع الإسرائيلي أن هذه الدول التي تتصدر القائمة العربية، تحصل على مستوى متدني للغاية على المستوى العالمي، فجامعة الملك عبدالعزيز بالكاد تمكنت من دخول قائمة أفضل 300 جامعة في العالم. لافتا إلى أن طرق التدريس في العالم العربي تميل إلى التركيز على الحفظ عن ظهر قلب، بدلا من الاعتماد على تطوير القدرات التحليلية والاستنتاجية، كما أن المباني عادة لا يوجد بها التكنولوجيات الحديثة.

     

    كما أن الأكثر ثراء يمكنهم إرسال أبنائهم إلى الحصول على التعليم في الخارج، وكثير منهم لا يعود مرة أخرى، ما يساهم في هجرة الأدمغة النابغة من العالم العربي. والأغنياء الذين يرسلون أولادهم إلى الخارج في كثير من الأحيان يفضلون بعد عودتهم العمل في مؤسسات خاصة مع فصول أصغر.

     

    وفي المملكة العربية السعودية، تم إنشاء عدد من الكليات الخاصة بالإناث، لكن للأسف فإن المرأة التي تخرج لا تدخل سوق العمل.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الرياض السعودية الوطن العربي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. زهير on 21 أبريل، 2016 12:23 م

      وشو لازمة عقول ونابغة بالسعودية

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter