Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » رد فعل فيصل القاسم القوي على فيديو طفلة سورية تقبل أقدام بابا الفاتيكان وكرامة بشار الأسد
    الهدهد

    رد فعل فيصل القاسم القوي على فيديو طفلة سورية تقبل أقدام بابا الفاتيكان وكرامة بشار الأسد

    وطن20 أبريل، 20161 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بشار الأسد watanserb.com
    بشار الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (خاص – وطن – محمد أمين ميرة) في ردة فعل قوية للإعلامي السوري بقناة “الجزيرة”، على مقطع الفيديو الذي انتشر بشكل واسع في مواقع التواصل الاجتماعي ويُظهر طفلةً سوريّةً تقبّل أقدام بابا الفاتيكان، خاطب الدكتور فيصل القاسم الرئيس السوري بشار الاسد على صفحته الشخصية في “فيسبوك” قائلاً: كرامة الحاكم من كرامة شعبه. هل تعلم ذلك يا بشار؟.

     

    وأضاف القاسم في منشوره: “كيف يشعر بشار الأسد عندما يرى على شاشات التلفزيون أطفالاً سوريين لاجئين وهم يقبلون أرجل المسؤولين الغربيين كي يؤمنوا لأهلهم حق اللجوء في الخارج؟”.

     

    وتعليقاً على صورٍ بثها في ذات المنشور تظهر طفلة سورية تقبل أقدام وأيدي البابا الفاتيكان تساءل القاسم: “هل يعلم بشار أن كرامة أي حاكم من كرامة شعبه؟ أم إنه يفتقد أصلاً إلى أي نوع من الكرامة والشرف؟”.

    وختم حديثه مستنتجاً حال بشار الأسد ونظامه القمعي في سوريا قائلاً: “لو كان لديه ذرة كرامة لما ترك السوريين طعاماً للاسماك والحيتان في عرض البحار كي يبقى على كرسي الرئاسة في دمشق؟”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    النظام السوري بابا الفاتيكان بشار الاسد طفلة سورية فيصل القاسم
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    6 تعليقات

    1. محمد أحمد on 20 أبريل، 2016 2:01 م

      ممتاز .. لماذا لا تستقبل قطر لاجئين سوريين؟ الأسد كل الجرائم متوقعه منه، لكن أين نخوتكم يا فيصل القاسم؟ أنت أجير لدى قطر والسعودية.

      رد
    2. علي خليل حايك on 21 أبريل، 2016 7:29 ص

      غريب يا معلق نمرة واحد.
      شو جاب الطز للمرحبا؟

      رد
    3. ابو محمد on 21 أبريل، 2016 8:05 ص

      نرجو عدم المزايدة على ما قدمت دول الخليج ,,, القاصي والداني يعلم علم اليقين بأن دول الخليج قدمت الكثير ولا زالت … هذا أولا ..

      المجرم الوغد عميل طهران ,,, سوف يأتيه عقاب الله في الارض قبل الآخرة ,,, والله لسوف يندم أشد الندم على ما أقترفت يداه من منكرات وجرائم يندى لها الجبين …
      ندعو الله القوي الجبار أن يعجل بهلاكه هو ومن أيده بالقول والعمل ..
      اللهم آمين …

      رد
    4. ابو احمد on 21 أبريل، 2016 7:27 م

      لا اريد ان ازايد على الحكام العرب ولا ان كانو يردون الخلاص لنا فليئمرو الفصائل التابعة لهم بلتحرك اتجاه دمشق والساحل او فل يمدو الثوار والمجاهدين بمضادات الطيرام

      رد
    5. عادل رمضان on 22 أبريل، 2016 12:10 م

      ليش بشار عندو كرامة بالاساس بشار الاسد متل الخنزير لو تمارس الرزيلة مع عرضو مابيهمو بس الي هامو مقدار النجاسة الي بياكلا..بعدين وللاسف بعض السوريين هيك عادتهم يمسحو الجوخ وصدق هيك عالم قبل كانت تقبل رجل بشار ليكسبو بس الرضا..ويا للعار من هيك ناس والله لو ناكل الطين كن عا يقين ما نهتز لا لبشار ولا لبابا الفاتيكان ولا لنبي او امام بس نركع ل الله وبس

      رد
    6. احمد ابو انور on 24 أبريل، 2016 9:58 م

      أنا لم ولن أحب بشار وما المانع من أن أقول كلمة حق كان وضع الشعب السوري من حيث الأمن و الأستقرار والأزدهار من أفضل الشعوب العربية قبل أنطلاق ما أسموه بالثورة ورغم أن سوريا بلد زراعي بالأساس فأنها شهدت تطور صناعي وسياحي كبير جدا أضافة الى الطفرة العمرانية مع دخول نظم الأدارة والتخطيط والتعليم الحديثة ولم تشهد دولة من دول العالم الثالث نموا وتطورا مثل الذي حصل في سوريا وكانت البلد الذي يلجأ أليها أبناء الشعوب المضطهدة ولم نسمع بأن نسبة يعتد بها من السورين قد لجأوا الى البلدان الأخرى ولم يشتكي السورين جوعا ولم يطلبوا أعانات من أحد وعاش السوريون أعزة أباة في وطنهم تمد لهم ألأيدي ولا يمدون أيديهم لأحد كل هذا كان قبل الثورة وفي ظل حكم بشار وأنه من الكذب والظلم تحميله مسؤلية ماحدث ويحدث في سوريا الآن وهذا وزير خارجية قطر السابق يعترف بأنهم حينما أخذوا الضوء الأخضر حركوا الأحداث في سوريا ولم تكن السعودية تنافسهم حسب قوله …..وهل نزوح ملاين االعراقين اليوم سببها الحكومة العراقي المعترف به عالميا والتي تعرض عليها دول الخليج وكل دول العالم المساعدات يوميا أم تنظيم الدولة الأسلامية والثوار وثوار العشائر السنية كما تسميهم الجزيرة وتدافع عنهم ولماذا لم تنظم الجزيرة حملات أعلامية ودعائية ضد أمريكا التي تقاتل الثوار في العراق وتستعمل من الأسلحة ضدهم ما هو أفتك من البراميل المتفجرة تحت ذريعة الأرهلب ؟ أذا ما نظرنا وحسب المعايير التي تستخدمها الجزيرة فأن الحالة نفسها في سوربا والعراق الشيعة يحكمون في العراق والثوار داعش والتنظيمات السنية الدينية وفي سوريا يحكم العلوين والثوار داعش وتنظيمات سنية دينية لكن في سوريا ألأعلام الغربي والعربي يحمل بشار مسؤلية مايحدث من محن وآلام للشعب السوري بينما في العراق يحمل الأرهاب المسؤلية والسبب هو أن أمريكا حليفة لحكومة الشيعة في العراق وليدة الفوضى الخلاقة بينما معادية لحكومة العلويون في سوريا لأنها تريد أن تزيحها لتحل محلها الفوضى الخلاقة وحكومات دول الخليج ومعها أعلامها تابعة لحكومة أمريكا ترضى لرضاها وتغضب لغضبها ولنقول الحق والصدق أنه ما كان يحصل للشعب العراقي من تدمير للممتلكات ونحر للأبناء وتشريد وتهجير للأطفال والنساء لولا قيام أمريكا ومعها حكومات الخليج بتغير نظام حكم كان قادر على حماية شعبه وأشباعه رغم ظلمه ووحشيته و ما يحصل للشعب السوري ما كان يحصل لولا قيام أمريكا ومعها حكومات الخليج وأعلامهم من العمل على أزاحة نظام حكم قادر على حماية شعبه وأشباعه رغم سلبياته .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter