تداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو أثار غضباً كبيراً بين المتابعين أظهر لاجئة سورية تجبر ابنتها على تقبيل يد وقدم بابا الفاتيكان “فرانسيس”.
فقد أكد ناشطون سوريون أن هذا “المشهد المهين الذي ظهر به اللاجئون السوريون يعكس مدى زيف الشعارات البراقة التي تطلقها الحكومات العربية من أجل الشعب السوري”.
وغرد الإعلامي السوري “أحمد موفق زيدان” قائلاً “سيكتب التاريخ، لا مسؤول ولا شيخ ولا عالم عربي ومسلم زار لاجئي الشام باليونان ممن فرّوا من الطائفيين بالشام إلا البابا”.
أما محمد المصري توجه بالنقد إلى الدول العربية حيث غرد قائلاً: “وعار على كل مسلم لما يشوف المسلمين يقبلوا ايدى البابا التى تقدمت لهم بالمساعدة وهم لم يتحركوا”.
ونشرت صفحة شبكة هاشتاغ مقطع الفيديو مؤكدة أن الأم هي من أجبرت ابنتها على هذا التصرف وأن الطفلة المسكينة لا يعقل أن تتصرف بذلك من تلقاء نفسها.
تعليقان
العن هيك ام ذليله ذلت طفلتها بهذه الطريقه.
يستاهل بابا الفاتيكان أن يقبل اللاجئين يده وقدمه ورأسه لأنه أثبت عمليا أنه مؤمن وانسان مليئ بالانسانية لأنه عطف وحن على المسلمين الذين رفضت الدول الاسلامية استقبالهم … ويأتينا سحرة فرعون الكفرة الفجرة ويلعلوا باسطوانة التوحيد الصهيوني المارق