Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » عماد الدين أديب يحذر من خطر سقوط الدولة ويستعرض مؤشرات تدق جرس الإنذار المصري
    الهدهد

    عماد الدين أديب يحذر من خطر سقوط الدولة ويستعرض مؤشرات تدق جرس الإنذار المصري

    وطن17 أبريل، 2016آخر تحديث:17 أبريل، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حذر الإعلامي المصري عماد الدين أديب من خطورة ما أسماه “سقوط الدولة” مرة أخرى مشيرًا إلى أن هناك عدة شواهد تشير إلى أن الدولة في “خطر مخيف”.

     

    وقال “أديب” في مقال نُشر بصحيفة “الوطن” المصرية تحت عنوان “ماذا لو سقطت الدولة مرة أخرى؟” إن نحو 7 مؤشرات تشير إلى حقيقة الخطر الذي تعانيه الدولة ، مثل نقص منسوب المياه ، وقضية “ريجيني” التي سوف تفتح الابواب على مصراعيها للحديث عن حالة حقوق الإنسان في مصر”.

     

    كما أشار الإعلامي، إلى أن سقوط الدولة هذه المرة لن يجعل أي فريق أو قوى سياسية تنتصر .. إنما سيكون الانتصار للفوضى بحسب تعبيره.

     

    وفيما يلي نص المقال كاملا :

     

    ماذا لو سقطت الدولة مرة أخرى ؟

     

    أقسم بالله العظيم، ورحمة أبى وأمى، وحياة أولادي، والله العظيم ثلاثاً، إننى أستشعر أن بلادنا تمر هذه الأيام بحالة من الخطر المخيف غير المسبوق.

     

    وفى يقينى أن أى إنسان، كائناً من كان، يحاول التهوين من هذا الخطر أو يحاول أن يبيع لنا وهم أننا «مية مية» وأن مصر تعيش أزهى عصورها، وكل هذه الأكاذيب، هو يرتكب جريمة فى حق الوطن وحق الشعب.

     

    لماذا أقول إننا فى خطر شديد غير مسبوق؟

     

    حتى نجيب عن هذا السؤال تعالوا نرسم بصدق ودقة ملامح الموقف الحالى:

     

    1- الوضع الاقتصادى صعب للغاية واحتياجات موازنة العام العاجلة تساوى خمسة أضعاف الاحتياطى النقدى البالغ 16?5 مليار دولار.

     

    2- هناك بدايات مقلقة من تناقص الاحتياطى المائى لمياه النيل، مما يؤشر ببدايات تفاعل آثار سد النهضة الإثيوبى.

     

    3- هناك مؤشرات ودلائل على اقتراب قوات داعش فى ليبيا من المحافظات الحدودية مع مصر، حيث يقال إن هناك ما بين 7 إلى 10 آلاف مقاتل مسلح على بعد 70 كيلومتراً من الحدود المصرية.

     

    4- هناك احتمال عقد اجتماع لوزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبى بناء على طلب إيطاليا لبحث موضوع التحقيق فى قتل الطالب الإيطالى «ريجينى» الذى يفتح باب النقاش على مصراعيه فى ملف حقوق الإنسان فى مصر.

     

    5- هناك معلومات عن حصول تنظيم «ولاية سيناء» مؤخراً على تمويل إقليمى وأسلحة حديثة فيها صواريخ مضادة للطائرات ومضادات للدروع.

     

    6- هناك تصاعد فى نشاط جماعة الإخوان عبر 6 قنوات تليفزيونية وتصعيد قوى عبر الكتائب الإلكترونية وتنسيق كامل بين الإخوان وقوى 25 يناير 2011 من تيارات الناصريين واليسار والاشتراكيين و6 أبريل من أجل التمهيد لحركة عصيان مدنى متدرجة تهدف إلى الوصول للعصيان المدنى الكامل.

     

    7- تدل مؤشرات أبحاث الرأى العام على تناقص حالة الرضا والتفاؤل بالمستقبل لدى قطاعات واسعة من القوى التى أيدت نظام ثورة 30 يونيو 2013.

     

    وأخطر ما فى كل هذه العناصر هو حالة الهيستيريا والشك والتخوين واليأس الجماعى التى أصابت روح المجتمع المصرى.

     

    إن هذه الحالة المدمرة تجعل عين المجتمع كله عمياء عن رؤية أى إنجاز صغير أو كبير، وغير قابلة للتصديق أن هناك أملاً فى تحقيق أى إصلاح منشود. الذى لا يدركه الجميع أن سقوط الدولة هذه المرة لن يأتى بثوار، ولن يأتى بجماعة الإخوان، ولن يأتى بقيادة جديدة للجيش على رأس الحكم. سقوط الدولة -لا قدر الله- هذه المرة لن يأتى بأى من القوى التقليدية التى تم استهلاك رصيدها من الثقة الشعبية والتى فقدت جميعها أى مصداقية فى التصدى للحكم.

     

    سقوط الدولة هذه المرة قد يؤدى إلى انقسام جيش مصر العظيم.

     

    سقوط الدولة هذه المرة لن يجد أى قوى إقليمية تدعمه سياسياً أو تقدم له أى مساعدات مالية بعدما نضب المال من الخزائن.

     

    سقوط الدولة هذه المرة سوف يقتل أى أمل فى عودة السياحة أو إقناع الاستثمار المباشر بضخ الأموال فى مصر.

     

    سقوط الدولة هذه المرة لا انتصار فيه إلا لفريق واحد لا غير وهو فريق الفوضى.

     

    الفوضى المقبلة غير منظمة، وغير عاقلة، وهى بلا عقل، وبلا قيادة.

     

    الفوضى المقبلة هى استيلاء «الرعاع» و«الغوغاء» على الشارع وتعطيل الدولة وإسقاط الأمن بكل أشكاله إلى غير رجعة.

     

    الفوضى المقبلة هى نهاية أقدم دولة فى التاريخ وبدء قيام نظام الفوضى.

     

    إنه الكابوس المخيف.. لذلك كونوا على مستوى المسئولية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    القاهرة النظام المصري عماد الدين أديب مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. جيفر ابن الجلندى on 17 أبريل، 2016 1:20 م

      مع احترامي للكاتب عمادالدين الا ان مصر هي الان اقوى بتحالفات قويه مع دول اقليميه واخرى دوليه مؤثره. موضوع الاقتصاد المصري لا يختلف عليه اثنان, ولكن مصر الان تنتهج سياسة المشاريع المفتوحه مع دول اخرى. وقوة الجيش المصري الان اقوى من قبل بفعل صفقات التسليح الاخيره والارز الاخير من الدول الخليجيه. داعش لا يمثل هاجسا ل مصر لانه مدحور في سيناء ولا اجزم باستطاعته غير طلقات ناريه هنا وهناك فقط لتشتيت الرأي حول تواجده جغرافيا.

      ما يقلق هو حالة الاحباط الجماعي والشك والتخوين بين خيوط الشعب من جهه والجيش من جهة اخرى!!

      ندعوا الله ان تسلم مصر وكل بلاد المسلمين والعرب.

      رد
    2. طلعت شرموخ on 17 أبريل، 2016 7:51 م

      الكلام ده المفروض قيادات الجيش تكون علي درايه بيه وان يكون هناك حل توافقي يرضي الجميع وان يخرج الجيش من السياسه وان يكون هو رمانة ميزان للجميع مع عدم فؤض اي شرط او حل من جهته وان يكون الصنظوق هو المعيار وان يرضي بخيارات الشعب

      رد
    3. زهير on 18 أبريل، 2016 7:18 ص

      لو حكم الرعاع مصر ستكون مصر بألف خير بدلا من عملاء اسرائيل المثقفين

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter