Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مخاوف في تل أبيب من تأثير تغيير موقف واشنطن تجاه نظام السيسي على الأمن الإسرائيلي
    الهدهد

    مخاوف في تل أبيب من تأثير تغيير موقف واشنطن تجاه نظام السيسي على الأمن الإسرائيلي

    وطن16 أبريل، 2016آخر تحديث:16 أبريل، 20165 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أفاد تقرير للمحلل الفلسطيني المتخصص في الشؤون الإسرائيلية «صالح النعامي» أن تل أبيب تبدي مخاوف عميقة من إمكانية حدوث تحوّل في موقف الإدارة الأمريكية تجاه نظام الرئيس المصري «عبد الفتاح السيسي»، الذي قد يصل إلى حدّ قطع واشنطن ارتباطها بهذا النظام.

     

    واستند «النعامي» في تقريره الذي نشره موقع صحيفة العربي الجديد إلى بعض الكتاب الإسرائيليين من ذوي التوجهات اليمينية، الذين اعتبروا أن أي تحول في موقف الإدارة الأمريكية من نظام «السيسي» سيشكل ضربة مباشرة للأمن القومي الإسرائيلي؛ بسبب العوائد الكبيرة التي تجنيها إسرائيل من العلاقة مع هذا النظام.

     

    وانصبّ الاهتمام الإسرائيلي على التوصيات التي رفعتها، أخيراً، مجموعة من كبار الباحثين الأمريكيين لإدارة الرئيس «باراك أوباما»، تدعو فيها إلى اشتراط تواصل المساعدات العسكرية والاقتصادية لنظام «السيسي» مقابل تحسين سجل حقوق الإنسان في مصر.

     

    وما فاقم المخاوف الإسرائيلية حقيقة أن الباحثين الأمريكيين الذين قدموا التوصيات وينضوون في ما يعرف بـ«مجموعة العمل الخاصة بمصر» يشكلون الإجماع الأمريكي، حيث إنهم ينتمون إلى الحزب الديمقراطي، والجمهوري، والمحافظين الجدد.

     

    ويرأس هذه المجموعة «روبرت كيغن»، الذي يعد من منظرّي المحافظين الجدد، ويعمل في معهد (بروكينز) للدراسات وأبحاث الأمن القومي، فضلاً عن الديمقراطية «ميشال دان» وهي دبلوماسية سابقة، تعمل حالياً كباحثة كبيرة في معهد كارنيغي للسلام العالمي.

     

    في هذا السياق، حذرت الكاتبة اليمينية الإسرائيلية «كارولين كليغ» من أن استجابة الإدارة الأمريكية للتوصيات التي قدمتها المجموعة ستترك آثارا بالغة الخطورة على الأمن القومي الإسرائيلي.

     

    وفي مقال، نشر، السبت الماضي، على موقع صحيفة معاريف، نوهت «كليغ» إلى أن هناك ما يدل على أن توصيات المجموعة قد تركت تأثيرا عميقا على الإدارة.

     

    وتوقفت «كليغ» عند الدعوة التي صدرت، مطلع الأسبوع الماضي، عن إحدى افتتاحيات صحيفة نيويورك تايمز، التي وصفتها ببوق إدارة «أوباما للتخلي عن نظام «السيسي»، زاعمة أن هذه الدعوة تعبّر عن توجهات الإدارة.

     

    واستهجنت «كليغ» أن يمثل المسّ بسجل حقوق الإنسان في مصر مبررا للمطالبة بالتخلي عن «السيسي».

     

    وبحسب هذه الكاتبة، فإن الاعتبار الذي يجب أن يحكم الإدارة الأمريكية في تعاطيها مع نظام «السيسي»، هو دوره في مواجهة تنظيم «ولاية سيناء» المبايع لتنظيم «الدولة الإسلامية»، وحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وما قد يترتب على إسرائيل تبعاً لذلك.

     

    وأشارت «كليغ» إلى أن تنظيم «ولاية سيناء»، هدّد، الأسبوع الماضي، باستهداف مدينة إيلات والعمق الداخلي الإسرائيلي.

     

    وفي محاولة لإبراز الفرق بين الإدارة الأمريكية وحكومة اليمين المتطرف في تل أبيب في كل ما يتعلق بالتعامل مع نظام «السيسي»، نوّهت «كليغ» إلى أن نظام السيسي» يشن حربه على «ولاية سيناء» بمساعدة مباشرة من الجيش الإسرائيلي.

     

    وما يستفز «كليغ» حقيقة أن إدارة «أوباما» تظهر مؤشرات إلى نيّتها في التخلي عن نظام «السيسي»، تحديداً في الوقت الذي عمل فيه الرئيس المصري للمرة الأولى على إحداث تحسن كبير على العلاقات بين القاهرة وتل أبيب، وتحوّلها إلى علاقات جوار وتعاون حميمة.

     

    وقالت «كليغ» إن إضعاف نظام «السيسي» يعني تعزيز القوى والأطراف التي تشكل تهديداً لإسرائيل وأمنها.

     

    وزعمت أن مجموعة الباحثين التي توصي حالياً بالتخلي عن «السيسي هي نفسها التي بعثت في يناير/كانون الثاني 2011 رسالة مماثلة لـ«أوباما دعته فيها للتخلي عن الرئيس المصري المخلوع «حسني مبارك».

     

    ونوّهت «كليغ» إلى أن «إسرائيليين من مختلف التوجهات الحزبية قد وقفوا في حينه إلى يمين مبارك، وحذّروا من المسّ به».

     

    وأوضحت الكاتبة الإسرائيلية أن القيادات السياسية وأوساط التقدير الاستراتيجي في إسرائيل، أوضحت للإدارة في واشنطن في حينه، أنه ما بعد خلع مبارك سيكون في مصر، إمّا «ديكتاتورية في تحالف مع الغرب تحافظ على معاهدة السلام مع إسرائيل، أو نظام إسلامي جهادي متطرف».

     

    ولفتت «كليغ» إلى أن ما يميّز «السيسي» ، حقيقة أنه يؤمن بأنه «إلى جانب الحرب على الجماعات الإسلامية المتطرفة، يتوجب إحداث ثورة إصلاحية على الدين الإسلامي لتجفيف منابع التطرف».

     

    وشددت على أن «السيسي أدرك مبكراً أن نجاحه في مواجهة الجماعات الإسلامية يتطلب منه تدشين تحالف قوي مع إسرائيل، لا سيما ضد حركة حماس، التي اعتبرها تنظيماً إرهابيا».

     

    ودعت «كليغ» حكومة إسرائيل لمواجهة الإدارة الأمريكية وإحباط توجهها للتخلي عن «السيسي» وضمان بقاء النظام وتعزيز قوته، معتبرة أن «بقاء نظام السيسي يعد من متطلبات بقاء إسرائيل قوية وآمنة».

     

    وتبين أن «كليغ» قد عبرت في الواقع عن مخاوف دوائر صنع القرار في تل أبيب، حيث كشفت معلقة الشؤون العربية في صحيفة يديعوت أحرونوت، «سمدار بيري، عن أنّ قلقاً يسود دوائر صنع القرار في تل أبيب على مصير نظام «السيسي».

     

    وفي مقال نشرته الصحيفة الأربعاء الماضي، نوّهت «بيري» إلى أن تل أبيب تدرك أن نظام «السيسي» يمر في أزمات أمنية، واقتصادية، وسياسية، ودبلوماسية، مشيرة إلى أن توتر العلاقات مع إيطاليا بعد مقتل الطالب الإيطالي «جوليو ريجيني»، يعد مثالاً على طابع التحديات التي يواجهها النظام.

     

    وأضافت المعلقة ذاتها أنّه في إسرائيل يتابعون الأوضاع في القاهرة، ويسكتون لأنهم غير معنيين بأن يلتفت أحد للقلق الإسرائيلي على مصير «السيسي».

     

    وعلى الرغم من التصريحات المتفائلة، فإن مشاكل «السيسي» تزداد، وأجهزته الأمنية لم تعد قادرة على مواجهة النزاعات الداخلية.

     

    وأقرت «بيري» بدور استشراء الفساد في تهاوي ثقة المصريين بنظام «السيسي»، مشيرة إلى أن النظام اضطر للإطاحة برئيس الجهاز المركزي للمحاسبات، المستشار «هشام جنينة» لأنه كشف عن أنّ قيمة ما فقدته مصر بسبب الفساد هو 76 مليار دولار، على حدّ تعبيرها.

     

    وفي سياق متصل، قال معلق الشؤون العربية في قناة التلفزة الإسرائيلية الأولى، «عوديد غرانوت»، إنّ إسرائيل قررت أن يتم تصميم أي اتفاق لتطبيع العلاقات مع تركيا بحيث «لا يؤثر على تحالفها مع السيسي في مواجهة حركة حماس وجماعة الإخوان المسلمين».

     

    وخلال تعليق له بثته القناة، يوم الجمعة الماضي، نوّه «غرانوت» إلى أن التعاون مع نظام السيسي يعد من أهم مرتكزات الاستراتيجية الإسرائيلية للتعامل مع التحولات الإقليمية


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا إسرائيل القاهرة النظام المصري سيناء عبد الفتاح السيسي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter