Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ملك السعودية يسأل أردوغان عن أسباب عدم تصالحه مع مصر في ظل تقارب العلاقات مع إسرائيل
    تقارير

    ملك السعودية يسأل أردوغان عن أسباب عدم تصالحه مع مصر في ظل تقارب العلاقات مع إسرائيل

    وطن11 أبريل، 2016آخر تحديث:25 أكتوبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اردوغان والمللك watanserb.com
    اردوغان والمللك
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    كتب المحلل الإسرائيلي، تسفي برئيل، في صحيفة “هآرتس” أن المتحدثين الرسميين في تركيا، ومنهم رئيس الحكومة أحمد داود اوغلو، لا يخفون المعلومات عن الجمهور بشأن المصالحة مع إسرائيل، وقد تحدثوا في الأسبوع الماضي عن تقدم حقيقي في المحادثات بين الطرفين، وتوقعوا أنه في جولة المحادثات القادمة التي ستعقد “قريبا جدا”، يبدو أنه سيُعلن عن اتفاق.

     

    وفي هذا السياق، كشف مصدر دبلوماسي في تركيا لصحيفة “هآرتس” أن الإعلان سيصدر كما يبدو بعد زيارة ملك السعودية سلمان في تركيا، والتي يتوقع أن تبدأ اليوم وتستمر ليومين. وأوضح الدبلوماسي التركي، قائلا: “يجب أن نضمن أيضا أن لا يتولد الانطباع لدى الجمهور وكأن الملك السعودي هو الذي بادر إلى المصالحة بين تركيا وإسرائيل.

     

    الملك السعودي بدأ جولته السياسية في الأسبوع الماضي في القاهرة. وقد استُقبل هناك استقبال الملوك من قبل الرئيس عبد الفتاح السيسي. وقبل الزيارة غرّد السفير السعودي في القاهرة بأن الزيارة ستجلب معها “مفاجأة كبيرة” لمصر. وقد تبين أن هناك مساعدة بمبلغ ثلاثة مليارات دولار وقرض بمبلغ مليار ونصف دولار من اجل الاستثمار في سيناء. وتبرع من اجل اقامة جامعة في سيناء على اسمه، وتعهد بتوفير احتياجات مصر من الطاقة مدة خمس سنوات بواسطة قرض مع فائدة تبلغ 2 في المئة.

     

    ولكن السيسي يعرف أن الملك لن يكتفي، في المقابل، بالرصاصات الـ 21 التي أطلقت على شرفه. فالسعودية قلقة من عدم اندفاع مصر في موضوع إسقاط نظام الأسد ومن موقف السيسي الغامض من إيران ومن مشاركة مصر المتواضعة جدا في الحرب في اليمن. وهناك أيضا تحفظات للسيسي على سياسة السعودية، لا سيما أنه لا يمكنه تحمل العلاقة الحميمة التي نشأت في السنة الأخيرة بين الرياض وأنقرة، التي تحولت إلى حليفة ومكان للاستثمارات السعودية.

     

    كان السيسي يرغب في أن يطلب الملك سلمان من اردوغان الاعتذار عن التشهير به في السنتين الأخيرتين، وأن يتوقف عن دعم الإخوان المسلمين وعن التدخل في شؤون مصر الداخلية.

     

    ولكن بدلا من ذلك، جاء الملك سلمان إلى القاهرة وأوضح للسيسي بأن الإخوان المسلمين هم شركاء في الصراع ضد الحوثيين في اليمن، وأن ضم حماس إلى التحالف العربي هو أمر حيوي من أجل كبح التأثير الإيراني، وأن تركيا هي الحليف الذي يجب على مصر التصالح معه.

     

    ليس المصريون وحدهم الذين ينتظرون نتائج زيارة الملك سلمان، وفقا لما كتبه المحلل الإسرائيلي، ففي أنقرة أيضا ينتظرون رؤية ما إذا كان الملك سيجلب معه صيغة للمصالحة تعيد تركيا إلى السوق المصرية التي انفصلت عنها قبل أكثر من سنة.

     

    “إذا كنت تستطيع التصالح مع إسرائيل، فلماذا لا تتصالح مع مصر”، هكذا سيسأل الملك السعودي أردوغان. ووفقا للدبلوماسي التركي، فقد سأل الرئيس المصري أيضا كيف يُعقل أنه يتعاون مع إسرائيل ويقوم بقطع علاقته مع دولة إسلامية.

     

    ورأى الكاتب أن هذا التعاون بين إسرائيل ومصر هو الذي منح السيسي “الحق” في الاستيضاح إذا كان بنيامين نتنياهو ينوي “خيانة” مصر وأن يعانق مجددا اردوغان الذي يدافع عن الإخوان المسلمين. وقد وعدت إسرائيل أن تضع مصر في صورة الأمر.

     

    ولكن المشكلة هي أن كل اتفاق كهذا من شأنه أن يحرج مصر لأنها قد تكون الدولة الوحيدة التي تفرض الحصار على غزة. ومن هنا يأتي اهتمام حماس وانتظارها لنتائج زيارة الملك سلمان في أنقرة.

     

    في حين أن المصالحة بين إسرائيل وتركيا ستضمن مرور البضائع والأشخاص عن طريق المعابر الإسرائيلية، فإن المصالحة بين أنقرة والقاهرة من شأنها أن تفتح معبر رفح. ومن أجل حدوث ذلك يجب على حماس أن تتنصل من الإخوان المسلمين، كما فعل إخوانها في الأردن في شهر فبراير الماضي.

     

    وختم المحلل مقاله بالقول: إن هذا الشرط المصري الأساس وضع حماس أمام خيارين: إما الحصول على الدعم السعودي والاستمرار في البقاء، وإما تشديد الخناق أكثر فأكثر على عنقها. والآن جاء دور اردوغان ليقوم بتحريك أدواته.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل الإخوان المسلمين السعودية الملك سلمان رجب طيب أردوغان مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. محمد on 12 أبريل، 2016 12:36 م

      التمسك بالله افضل للفلسطنيين

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter