Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » التونسيون يتساءلون عن صحة الاتهامات بالتنصت على المكالمات السياسية من وزارة الداخلية
    الهدهد

    التونسيون يتساءلون عن صحة الاتهامات بالتنصت على المكالمات السياسية من وزارة الداخلية

    وطن10 أبريل، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم تونس watanserb.com
    علم تونس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “خاص- وطن”- سلّطت صحيفة الشروق التونسية الضوء على ملفّ خطير يشغل بال الرأي العام والطبقة السياسية التونسية في الفترة الأخيرة وهو ملفّ التنصّت على الاتصالات.

     

    وتحت عنوان “اتهامات “للأمن الموازي” بوزارة الداخلية: عودة التنصت على السياسيين” قالت الشروق إنّ وجود اتهامات لعودة التنصت على عدد من الوجوه السياسية دون علمهم ولصالح الأحزاب الأخرى أثار حالة من التساؤلات حول حقيقة تواجد ما يسمى بالأمن الموازي صلب المؤسسة الأمنية…”

     

    ووفقا لصحيفة الشروق فقد تم توجيه تهم لجهاز أمني تابع لوزارة الداخلية وتحديدا بالإدارة العامة للمصالح الفنية بإعادة ما يسمى بسياسة التنصت على بعض الوجوه السياسية خاصة من حزب نداء تونس دون علمهم لصالح حزب آخر كما أعرب أحد السياسيين عن غضبه من عمليات التنصت على مكالمته الهاتفية وهو ما جعله يدعو إلى ضرورة فتح تحقيق لمعرفة حقيقة ما يجري داخل المؤسسة الأمنية.

     

    وأضافت الصحيفة التونسية في عددها السبت أنّه ورغم إعلان قيادات وزارة الداخلية والأجهزة التابعة لها على القضاء نهائيا على ما يسمى بجهاز الأمن الموازي إلا أن هناك عددا من الأمنيين التابعين للفترات السابقة التي ساهمت في الإستهانة بملف الإرهاب والتجاوزات الخطيرة التي وقعت داخل إدارات الحدود والمطارات مازالوا يتواجدون صلب أجهزة امنية حساسة حسب ما أكده مصدر خاص.

     

    وأكد المصدر الأمني “للشروق” أن عمليات التنصت مازالت مستمرة ويمكن أن يتم وضع أي سياسي تحت التنصت في أي لحظة دون أن يتم إعلامه وهذا تجاوز خطير يقوم به بعض المسؤولين في المؤسسة الأمنية.

     

    وأضاف المصدر الأمني للشروق أنّ أحد المدراء العامين الّذين تم الإطاحة بهم بعد مغادرة الوزير السابق محمد ناجم الغرسلي كان يستمع إلى كل المكالمات الهاتفية للقيادات الحزبية لصالح أحد الأحزاب، مشيرا إلى أنّ الأمن الموازي لم يتم القضاء عليه نهائيا داخل المؤسسة الأمنية ممّا يستوجب على وزير الداخلية التونسية أن يعي بخطورة هذا الملف الحساس الذي تسبب في نتائج وخيمة في البلاد آهمها انتشار آفة الإرهاب وفق قوله.

     

    وتابعت الشروق نقلا عن قيادي أمني تابع للإدارة العامة للمصالح الفنية أن هناك بعض الأحزاب المتصارعة تحاول توريط المؤسسة الأمنية في ما يسمى بالتنصت لحساب حزب ما، مضيفا أنّ كل عملية تنصت تتم عبر إذن قضائي ويمكن لأي شخص أن يتثبت من أن هاتفه ومكالمته تحت الإستماع أم لا.

     

    وقال مصدر الشروق الأمني في هذا السياق “لقد أزعجت نجاحاتنا الأمنية بعض الأطراف خاصة في مجال مراقبة الصفحات المشبوهة وهو ما جعلهم يلفقون لنا تهما من هنا وهناك ولكن سنواصل عملنا ولن تخيفنا الإتهامات.”

     

    وأوضحت الصحيفة التونسية أنّ بعض الأحزاب اتّهمت أحد أجهزة وزارة الداخلية في فترة حكم “الترويكا” -ائتلاف حاكم مكوّن من 3 أحزاب- بالتجسس لحساب حزب سياسي من “الترويكا” وذلك باستعمال أجهزة متطورة في شكل حقائب صغيرة الحجم وقد تم فتح تحقيق داخل المؤسسة الأمنية لمعرفة من وراء هذه التجاوزات خاصة وأنه ثبت أنه لا يوجد إذن قضائي يسمح لهذا الجهاز بالإستماع إلى مكالمات الأشخاص والمس من حريتهم.

     

    وقالت “الشروق” إنّه تم في هذه الفترة توجيه نفس التهم إلى جهاز بوزارة الداخلية واتهام مسؤوليه بـنهم يعملون لحساب أحد الأحزاب النافذة في البلاد.

     

    وأشار المصدر الأمني لصحيفة الشروق أنه يحق لكل شخص يشك بأن مكالمته تحت التنصت أن يقوم بمقاضاة أي طرف مسؤول عن هذا التجاوز الخطير مؤكّدا أن عمليات التنصت تتم عبر أجهزة حديثة ومتطورة ولكن يمكن لأي شخص أن يتفطن للعملية بالإضافة إلى أن القضاء يمكنه الكشف عن حقيقة وجود أي تنصت من عدمه.

     

    يذكر أن التنصت على المكالمات الهاتفية ممنوع قانونا ويتنافى مع المبادئ الدستورية الدولية حيث ينص الفصل 23 من الدستور التونسي لعام 2014 “على حماية الدولة للحرمة الخاصة وحرمة المسكن وسرية المراسلات والاتصالات والمعطيات الشخصية ولكل مواطن حرية اختيار مقر اقامته وحرية التنقل داخل الوطن وله الحق في مغادرته .”


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الداخلية التونسية تجسس تنصت تونس مكالمات هواتف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter