Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » انترناشونال بيزنس تايمز: الإمارات بحاجة للعدالة بدل وزارة السعادة وفق إياد البغدادي
    الهدهد

    انترناشونال بيزنس تايمز: الإمارات بحاجة للعدالة بدل وزارة السعادة وفق إياد البغدادي

    وطن3 أبريل، 2016آخر تحديث:28 يوليو، 20236 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    وزارة السعادة في الإمارات watanserb.com
    وزارة السعادة في الإمارات
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة “انترناشونال بيزنس تايمز” مقالات للباحث والمحلل السياسي إياد البغدادي تحدث فيه عن سيل من الانتهاكات التي ارتكبت بحقه ومن شاهدهم أثناء فترة احتجازه في سجن الصدر “سيء السمعة بأبوظبي” قبل أن يتم ترحيله من البلاد، بسبب نشاطه على شبكات التواصل الاجتماعي بالرغم من أنه قضى كل حياته داخل الدولة.

     

    وقال البغدادي: “في الأسبوع الثاني في سجن الصدر بأبوظبي عندما أتيحت لي القيام بزيارة إلى العيادة، فحسب الإجراءات اضطررت إلى قبل التفتيش قبل وأثناء إعادتهم إلى زنزانتي. وقفت في خط يتألف في معظمهم من العمال الأسويين. جلس الضابط على كرسي ويجري تقديم السجين تجاهه كأسير”.

     

    “لم يكن ذلك كما يظهر في المطار- كانت معاملة السجناء خشنة يصعدون بخشونة وملابسهم أمامي ممزقة تقريباً. عندما كنت في سجن الصدر في أبوظبي، رأيت الآسيويين يقفون بانتظام للحصول على اللكم والصفع والإهانة، إنهم لا يجرأون على الاحتجاج أو يطلبون الحصول على العلاج سيكون الوضع أسوأ من ذلك”. قال “البغدادي”

     

    وأضاف: “قبل ذلك بأسبوعين استدعاني مكتب الهجرة وأبلغني بأني مطرود نهائياً من البلاد لأودع المنزل الذي قضيت فيه حياتي كلها. لم تكن هناك اتهامات، ولا حكم محكمة، دون اتباع الإجراءات الواجبة، ولا أي فرصة للطعن.”

     

    وتسأل كاتب المقال: “هل يمكن أن تكون هناك سعادة- أو تسامح- في بلد بدون عدالة وسيادة القانون؟، في زيارته الأخيرة لدولة الإمارات ديفيد روثكوبف، رئيس تحرير فورين بوليسي، كان معجبا جدا بما رآه لقد كتب قطعه في مقاله يشيد ب”تجارب وترحيب دولة الإمارات العربية المتحدة في البحث لإنتاج دولة ناجحة في المنطقة التي، على الأقل في الذاكرة الحديثة”.

     

    ورد البغدادي على روثكوبف في ترجمة خاصة ب”ايماسك”: “أستطيع أن أعجوب فقط في المفارقة المأساوية لتقديم روثكوبف نموذجا للدور الإقليمي في بلد يعاقب معارضين مسالمين مع أحكام بالسجن وتجريد من الجنسية. هذه الدولة التي يهيمن عليها أمثال ضاحي خلفان وسيم يوسف (أكثر ما تجدهم) ​​كصورة على الانترنت. وقد ساهمت هذه الدولة في السياسة الخارجية إلى حد كبير في البؤس الإقليمي، ولكن توصف بأنها “تقدمية” لأنها تحتوي على الوزارة لتحقيق السعادة، وزارة التسامح، وزير الشباب الذين من الشباب فعلا”.

     

    كيف يمكن استدامه أي تجربة في الحكم في ظل غياب العدالة وسيادة الأسس القانونية؟!

     

    الناس لايمكن أن يكونوا سعداء حقاً وهم يعيشون دون حرية، مهما كان بريق أغلاله عمرهم الذهبية.

     

    ما يجب على الوزراء الشباب فعله

    وتابع كاتب المقال: “هناك بالتأكيد بعض الأشياء الجديرة بالثناء التي تقوم به دولة الإمارات العربية المتحدة. زيادة رقمنة الخدمات الحكومية والكفاءة والإنتاجية ويقلل الفساد، مما يساعد زيادة وتيرة تحول المجتمع. وأنا واثق أيضا أن الوزراء الجدد للسعادة والتسامح في دولة الإمارات أناس طيبون، ولا أتمنى لهم أي سوء”.

     

    وأضاف: “لكن جهودهم لو ترتفع قليلاً إن أمكنها- على أقل تقرير- للوقوف في وجه المؤسسة الأمنية في البلاد، التي تعمل على وقف تحرير أي مظهر من مظاهر الشفافية أو الإجراءات القانونية أو سيادة القانون”.

     

    وتابع: “عدا ذلك، يجب أن يكون أول عمل من الوزير من التسامح فتح تحقيق مع الفريق ضاحي خلفان، قائد شرطة سابق مشهور بتهمة التعصب للبلاد عند نقطة واحدة اتهام أوباما بكونه شيعي سراً، ودعوته إلى طرد جميع الإيرانيين من دولة الإمارات العربية المتحدة”.

     

    “أو ربما فتح تحقيق مع وسيم يوسف أحد المجنسين من قبل الإمارات وهو شخصية تلفزيونية يقود جيشاً عبر الانترنت تابع للحكومة ويخطب خطب مطولة في تويتر ويوتيوب لتشويه المعارضين وما تطلب منه الحكومة”.أضاف البغدادي.

     

    وقال البغدادي: “وربما كان يجب على “وزير السعادة” الجديد أن يقوم بزيارة ثلاثة أبناء كبار للسجين السياسي محمد عبدالرزاق الصديق، الذين كانوا في مارس هذا الشهر بدون جنسية وخارج نطاق القضاء ودون تفسير تجريدهم من الجنسية، بافتراض أنهم احتجوا على حبس والدهم. أو بزيارة إلى سجن الصدر في أبو ظبي، حيث يتهافت ضباط الشرطة على صفع العمال الآسيويين، ويبصقون عليهم ويذلونهم”.

     

    “أنت لا تحتاج إلى إعلان وزارة للسعادة أو التسامح لتحقيق السعادة والتسامح. كل ما تحتاجه هو زارة مستقلة حقا من أجل العدالة. بدون سيادة القانون وحرية انتقاد أولئك الذين يعرقلون العدالة، كيف يمكن أن يكون هناك أي تسامح أو السعادة في دولة الإمارات العربية المتحدة أو أي بلد آخر!.

     

    السعادة في دبي

    وعاد إياد البغدادي إلى الحديث عن فورين بوليسي “في مقالته، روثكوبف غنى بالإشارة إلى أن دولة الإمارات العربية المتحدة تبدو مزدهرة في منطقة تعاني من عدم الاستقرار وسوء الإدارة، ويقول إن الانتقادات الغربية لدولة الإمارات العربية المتحدة غير عادلة نظرا لأنها بلد شاب – الأصغر سنا من الولايات المتحدة،- على سبيل المثال التسامح مع العبودية، إبادة السكان الأصليين، ولم يعط المرأة الحق في التصويت”.

     

    “ولكن هذا هو بالضبط هذا النوع من التعليق الغربي المتنازل الذي يغضب عربي مثلي. وما يثير الغضب والإحباط أن الصحفيين الغربيين يمكن أن يصرف ذلك بسهولة الصحافي عن طريق الأجسام اللامعة، مثل ناطحات السحاب والطرق السريعة من ست حارات. والمبادرات البراقة مثل وزارات التسامح وزراء الشباب “الذين هم من الشباب في الواقع”. يصرف النظر عن أن هذه المبادرات تعني لاشيء بدون وجود القاعدة الأساسية للقانون”.

     

    “ترعرع العديد من هؤلاء الصحفيين الغربيين حتى في الديمقراطيات الليبرالية حيث سيادة القانون هي كلمة مقدسة وحرة ولايمكن التنازل عنها، وتبدو وكأن العرب لا تطمح إلى الحقوق نفسها التي كانوا متميزين معها،كما لو نحن نقبل بالدرجة الدنيا في سلم الكرامة الإنسانية في بداية القرن ال21. نحن بشر أيضا، ومثل أي إنسان، ونرغب بالعدالة”.

     

    السعادة دون حرية؟

    وقال البغدادي “الناس لا يمكن أن يكونوا سعداء حقاً إذا كانوا يعيشون من دون حرية، مهما كانت براقة الأغلال الذهبية في أعمارهم. يقف خلف وزارة السعادة هي العجز عن السعادة – لا يمكنك أن تكون سعيدا حقا لتعيش في القفص الذهبي، حتى لو كان قفص من فئة الخمس نجوم مع منحدرات داخلية للتزلج، وستة طرق سريعة حارة، وحتى اللوفر وغوغنهايم. وأنت لا يمكن أن تكون حرا حقا إذا كنت تشاهد آخرين يتعرضون للاضطهاد ولا يمكنك رفع صوت أو إصبع للاحتجاج أو للمساعدة”.

     

    وتابع: “يفضل أن يكون مفيداً استمرار المعلقين الغربيين في بالإشارة إلى أنه لمعالجة التسامح والسعادة لا تحتاج البلاد العاجزة -بنجاح- إلى إعطاء وزارة لكل واحدة منها. بدلا من ذلك، فإنه يحتاج إلى دعم وحماية حرية الرأي والتعبير ، إصلاح النظام المعيب والمسيس في العدالة، جعل الجميع مسؤول أمام القانون بغض النظر عن رتبته أو موقف أو اتصال الأسرة، وإلقاء نظرة فاحصة على معاملتها غير المواطنين وعلى الإساءات المتفشية والعنصرية في سجونها، وإجراء مراجعات حول الآثار المزعزعة للاستقرار سياستها الخارجية”.

     

    واختتم الكاتب بالقول: “ولكن نظرا لهذه القائمة، هو على الأرجح من الأسهل تعيين وزير للتسامح وآخر للسعادة، ودعوة صحفي غربي لناطحة سحاب من 51 طابقا تطل على الطريق السريع من ست حارات”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أبو ظبي اعتقالات الإمارات العدل دبي وزارة السعادة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter