Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » خلافات حادة بين خامنئي وروحاني تهدد استقرار القيادة الإيرانية في ظل تزايد التوترات
    الهدهد

    خلافات حادة بين خامنئي وروحاني تهدد استقرار القيادة الإيرانية في ظل تزايد التوترات

    وطن2 أبريل، 2016آخر تحديث:28 يوليو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئیس حسن روحاني watanserb.com
    الرئیس حسن روحاني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (خاص – وطن) كشف تقرير نشره موقع “ديبكا” الإسرائيلي، اليوم السّبت، عن خلافات واسعة تشهدها الأيام الجارية بين المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي والرئيس حسن روحاني، مؤكداً أن تزايد حدة الخلافات بين القيادة السياسية والدينية في طهران بلغ ذروته خلال الأيام الأخيرة.

     

    وأضاف الموقع وثيق الصلة بالدوائر الاستخباراتية في تقرير ترجمته (وطن) أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما لاحظ مؤخراً أن إيران تتلاعب في بنود الاتفاق النووي الذي تم توقيعه مع القوى العظمى شهر يوليو الماضي، مؤكدا أن هذه التغيرات التي أقدمت عليها طهران تخالف بنود الاتفاق.

     

    وقال أوباما في واشنطن أمس الجمعة إن إيران حتى الآن تلتزم بالاتفاق، لكن ماذا عن روح الاتفاق بشكل شامل، لافتا إلى أن إيران بعثت برسائل للمجتمع الدولي عبر أعمالها الأخيرة التي لا تتعدى كونها سلسلة من الإجراءات الاستفزازية التي تذهب بالتزامها ببنود الاتفاق وهذا ليس هو الحل.

     

    وحول الأعمال التي تعد استفزازية، أعطى أوباما أمثلة عديدة أبرزها إطلاق الصواريخ الباليستية القادرة على حمل رؤوس نووية، فضلا عن التصريحات العدائية التي تدعو لتدمير إسرائيل، وأخيرا توريد الصواريخ المتطورة إلى حزب الله اللبناني.

     

    ولفت “ديبكا” أنه قبل تصريحات أوباما بيومين، في الأربعاء الماضي، نشرت في واشنطن أنباء عن أن إدارة أوباما تبحث السماح لايران بامتلاك فرص محدودة من أجل دخول سوق الدولارات الأمريكية والحصول عليه، لمساعدتها في حل الأزمة الاقتصادية بعد رفع العقوبات عنها.

     

    وأكد الموقع الإسرائيلي أنه ببساطة أكثر، فإن أوباما يبحث عن وسيلة لضخ أموال إضافية لإيران تصل لنحو150 مليار دولار في صورة استثمارات، مستغلاً رفع العقوبات الدولية عنها، واعتبر الموقع أن التناقضات الداخلية كانت واضحة في كلمات أوباما، والسؤال الآن هل جلب أموال جديدة إلى إيران سيمنع إطلاق الصواريخ الباليستية؟ وتوريد صواريخ إضافية لحزب الله؟

     

    وأشار “ديبكا” إلى أن السبب الرئيسي لحالات الاضطراب التي يعاني منها أوباما هو إخفاء الحقيقة الأساسية أن الخمس قوى العظمى بما فيها الولايات المتحدة الأمريكية وباقي دول الغرب، وقعت على اتفاق نووي مع الرئيس الإيراني حسن روحاني ووزير الخارجية محمد جواد ظريف، لكنها لم توقع اتفاقا مع الحاكم الفعلي لإيران علي خامنئي، الذي يتحكم في قادة الحرس الثوري ورؤساء المؤسسات الأصولية الدينية.

     

    وشدد الموقع الإسرائيلي على أنه بالواقع الحالي، أصبح ليس فقط الرئيس الإيراني حسن روحاني رهينة علي خامنئي والحرس الثوري والمؤسسة الدينية، لكن أيضا ينبغي أن يوفر لهم المجتمع الدولي المال للقيام بأعمال عدائية، وبالتأكيد أن الإفراج عن 150 مليار دولار وضخها في إيران مع رفع العقوبات لم يكن كافيا حتى لبدء تحسين الاقتصاد.

     

    وأوضح “ديبكا” أن السبب الرئيسي في عدم تحسن الاقتصاد الإيراني رفض خامنئي لأي طلب يتقدم به روحاني للحصول على الأموال التي كانت مجمدة بالدول الغربية وتوظيفها لصالح الاقتصاد، حيث يخصصها خامنئي لتمويل برامج تطوير الترسانة النووية والصاروخية، وتمويل العمليات العسكرية الإيرانية في الخارج، بما في ذلك الحرب بسوريا، ودعم حزب الله، وإنشاء شبكات الإرهاب ضد إسرائيل، مثل حركة الصابرين.

     

    وطبقا للموقع العبري، فإن الحرب في سوريا فقط ودعم قوات حزب الله هناك يكلف إيران نحو 2 مليار دولار في الشهر.

     

    وذكرت مصادر إيرانية لموقع “ديبكا” أن هذه السياسة التي يتبعها أوباما أحدثت مواجهة بين معسكرين أحدهما سياسي يتمثل في روحاني وظريف، والآخر ديني عسكري يتزعمه خامنئي وقيادات الحرس الثوري.

     

    وأكد الزعيم الإيراني علي خامنئي هذا الأسبوع على هذا النهج العسكري، عندما قال: “كل أولئك الذين يقولون أن المستقبل هو في المفاوضات (أمثال روحاني ورفسنجاني) إما جهلة أو خونة، معتبرا أن المستقبل في الصواريخ، معتبرا أن هذه التصريحات تعني أن مستقبل إيران يعتمد على صواريخها النووية، كما أن توصيف رافضي هذا التوجه بالخونة يجعلهم عرضة لإلقائهم في السجون مدى الحياة، وسيكون هذا هو المصير النهائي، وفقا لمبدأ خامنئي، وهو ما يجعل حسن روحاني وأكبر هاشمي رفسنجاني داخل دائرة الاستهداف بالاعتقال”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاتفاق النووي الحرب في سوريا الصواريخ الباليستية المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي باراك أوباما حزب الله
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. زهير on 3 أبريل، 2016 5:04 م

      خامنئي معه كل الحق ويفصل الرئيس وغير الرئيس اذا شاء ببساطه لأنه ابن رسول الله زرادشت

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter