Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » سلوك القذافي بين جنون العظمة وسباق التسلح: مخاوف من مصير صدام حسين في ليبيا
    تقارير

    سلوك القذافي بين جنون العظمة وسباق التسلح: مخاوف من مصير صدام حسين في ليبيا

    وطن30 مارس، 2016آخر تحديث:28 يوليو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    القذافي
    القذافي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    “خاص- وطن”- نشرت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية تقريرا لها حول الأسباب التي أدت لإسقاط نظام معمر القذافي في ليبيا، موضحة أن السلوك الذي كان يتبعه القذافي يؤكد أنه كان من المصابين بجنون العظمة، خاصة في ظل جهوده الرامية إلى إنتاج أسلحة نووية غير تقليدية.

     

    وأضافت الصحيفة في تقرير اطلعت عليه وطن أن ليبيا خلال حكم القذافي كانت تعتبر دولة منبوذة مع باقي العالم، وكان الكثير من الزعماء والقادة ينظرون إلى القذافي بأنه مختل عقليا، لكن القذافي كان يعمل بلا كلل من أجل الحصول على أسلحة نووية وبيولوجية وكيميائية وتطوير الصواريخ بعيدة المدى ذاتية الدفع.

     

    وأشارت “معاريف” إلى أن الثروة النفطية في ليبيا ساعدت القذافي في التوجه نحو امتلاك هذه الأسلحة على الرغم من انضمام ليبيا إلى معاهدة حظر الانتشار النووي عام 1968 والتصديق عليها في عام 1975، مؤكدة أن نظام القذافي كان ينتهج سلوكيات مماثلة لتلك التي اتبعها صدام حسين، والنظام في طهران.

     

    محاولات التقارب الأولى

    لقد مر بعض الوقت منذ تولي القذافي السلطة في بلاده حتى تمكن من التفكير في الحصول على أسلحة نووية، لذا بعث نائبه جالود للتشاور مع الزعيم المصري جمال عبد الناصر، لكن المبعوث الليبي عاد دون تحقيق الهدف، بسبب رفض عبد الناصر لمطلب القذافي.

     

    بعد ذلك توجه جالود في مارس 1970 إلى الصين، للقاء مع رئيس الوزراء “تشو ان لاى”، وكان الغرض من الزيارة دراسة إقامة العلاقات الدبلوماسية وإمكانية التعاون الثنائي في مجال العلوم والتكنولوجيا، لكن تم رفض طلبه الخاص بالحصول على أسلحة نووية.

     

    وفي هذه الزيارة نصح “تشو” مبعوث القذافي بأنه يجب أن تمتلك ليبيا قنبلة نووية خاصة بها، وهنا استجاب القذافي بسرعة للنصيحة، وذهب رجاله لعقد لقاء سري في أكتوبر عام 1973 في باريس، لمناقشة صفقة مع المسؤولين الباكستانيين.

     

    إنشاء البنية التحتية النووية

    جهود القذافي الأولى لامتلاك أسلحة نووية، والحصول على قنبلة نووية والبرامج النووية من باكستان، لم تكلل بالنجاح، لذا وقعت ليبيا اتفاقيات للتعاون النووي مع الأرجنتين والبرازيل والهند وفرنسا وبلجيكا، والاتحاد السوفياتي.

     

    وعلى الرغم من المشاعر المعادية للسوفييت في عهده الأول، غير القذافي في وقت لاحق موقفه وطلب المساعدة النووية من الاتحاد السوفيتي، وفي يونيو 1975 وقع اتفاقا من حيث المبدأ بين البلدين لإنشاء مركز أبحاث نووية في ليبيا، جاء الوفد الليبي لزيارة الكرملين في عام 1977 وسعى للحصول على اليورانيوم الطبيعي والماء الثقيل الذي يستخدم لإنتاج البلوتونيوم.

     

    ولفتت الصحيفة الإسرائيلية في تقريرها الذي ترجمته وطن أنه بدأ بناء المفاعل في عام 1979، وافتتح في عام 1981، وتم بناء مختبر كيميائي لإنتاج النظائر المشعة، وتم تجهيز المركز أيضا مع تدريب أفراد الوحدة النووية.

     

    عملت ليبيا بقوة للحصول على اليورانيوم من خلال اكتشاف رواسب في الأراضي فضلا عن الشراء من دول مختلفة، حيث في عام 1984، وقعت اتفاقا مع الأرجنتين، التزمت فيه توريد المعدات والخبراء لتحديد ورسم خريطة للودائع الغنية باليورانيوم وتدريب الكيميائيين الليبي واستخراج اليورانيوم.

     

    النووية العسكرية

    بدأ مشروع الطرد المركزي الليبي في عام 1982، مع وصول بعض الخبراء الألمان، وتألفت المرحلة الثانية من العلاقات النووية بين ليبيا وباكستان من عدة مراحل، بدأت المرحلة الأولى في يناير 1984، والمرحلة الثانية، بين عامي 1989 و1991.

     

    وأكدت صحيفة “معاريف” أنه في أواخر عام 2001 أو أوائل عام 2002 كان لدى ليبيا وثائق مفصلة لتطوير وإنتاج قنبلة نووية، ومشروع آخر أجري في عام 1984 “الفاتح” لتطوير صاروخ سكود.

     

    واختتمت الصحيفة أنه مع عداء الغرب لليبيا، خشي القذافي أن يكون مصيره مثل صدام حسين لذلك، أعلن عن تفكيك أسلحة الدمار الشامل في ليبيا، وكانت هذه نهاية البرامج النووية والأسلحة غير التقليدية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أسلحة نووية الزعيم الليبي صدام حسين طرابلس قنبلة نووية معمر القذافي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter