Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » نهاية حقبة البذخ في دول الخليج وتأثيرات انخفاض أسعار النفط على اقتصادياتها
    الهدهد

    نهاية حقبة البذخ في دول الخليج وتأثيرات انخفاض أسعار النفط على اقتصادياتها

    وطن27 مارس، 2016آخر تحديث:28 يوليو، 20235 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    التطبيع وخيانة فلسطين watanserb.com
    التطبيع وخيانة فلسطين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تحدثت مجلة “إيكونوميست” البريطانية عن التأثيرات الاقتصادية لانخفاض أسعار النفط وانعكاساته على اقتصاديات دول الخليج.

     

    وذكر التقرير أن النفط أمر أساس لدول الخليج الست، التي استخدمت الزيادة الكبيرة في السنوات القليلة الماضية للإنفاق ببذخ. وعلى عكس العديد من الدول المصدرة للنفط، مثل نيجيريا وفنزويلا، فإن لديهم من الاحتياطي العالي من النقد الأجنبي والديون المنخفضة ما يمكنهم من تغطية الثغرات على المدى القصير. ولكن الإنفاق العام الهائل وقطاعهم الخاص يعتمد بشكل كبير على النفط للإقلاع.

     

    وعلى هذا، فإنه لتعزيز القدرة على الصمود في عصر انخفاض الأسعار، يجب على الحكام تغيير هيكل اقتصادياتها، كما ينصح التقرير.

    ووفقا لصندوق النقد الدولي، فإن انخفاض أسعار النفط قلص الإيرادات الحكومية للحكومات العربية المصدرة للنفط بنحو 340 مليار دولار في عام 2015. وقد يكون العام الجاري أسوأ. وكانت وكالة “موديز” للتصنيف قد خفضت هذا الشهر تصنيف البحرين وسلطنة عمان، ووضعت تحت المراقبة أربع دول خليجية، وهي السعودية، الكويت، الإمارات وقطر.

     

    ونقل التقرير عن “رزان ناصر” من بنك “إتش إس بي سي” في دبي، قولها: “إنها نهاية حقبة في منطقة الخليج”. ووفقا لتقرير المجلة الاقتصادية البريطانية، فإن عائدات النفط تشكل عادة أكثر من 80٪ من الإيرادات الحكومية لدول مجلس التعاون الخليجي، وكانت قد ارتفعت إلى أكثر من 90٪ من الميزانية السعودية قبل الأزمة.

     

    وتبقى دبي، إحدى الإمارات المكونة لدولة الإمارات العربية المتحدة، استثناء، حيث تمثل عائدات النفط 5٪ فقط من الإيرادات، وذلك لأنها نجحت في تنويع دخلها، حيث يشكل قطاعا السياحة والخدمات، تمثل معظم عائدات الحكومة.

     

    وتباينت ردود الحكومات في التعامل مع أزمة الضغط على إيراداتهم بين مزيج من الإستراتيجيات وسحب الاحتياطيات والاستدانة من جهة، وفرض تخفيضات الإنفاق من جهة أخرى. وأشار التقرير إلى أنه اتُخذت إجراءات لتخفيض النفقات في العام الماضي، مثل الحد من مزايا الموظفين العموميين. وسيكون هذا العام أكثر صرامة.

     

    فسلطنة عمان طلبت من جميع الشركات المملوكة للدولة الاستغناء عن الامتيازات مثل السيارات. كما قلَصت الشركات القطرية، بما فيها قناة الجزيرة ومؤسسة قطر، وهي منظمة ثقافية، أعداد الموظفين. ومع هذه الإجراءات، يمكن للكويت والإمارات العربية المتحدة وقطر، حيث توجد جاليات صغيرة واحتياطيات عالية من العملات الأجنبية، الصمود لعشر سنوات قادمة.

     

    ولكنَ الدول الثلاث الأخرى هي في وضع أصعب، وفقا لما أورده التقرير، إذ إن سلطنة عمان والبحرين لديهما احتياطيات منخفضة نسبيا، فيما سجلت عمان أكبر من عجز الموازنة المتوقع في عام 2015، بما يقرب من 16٪ من الناتج المحلي الإجمالي.

     

    وبحلول نهاية عام 2017، من المتوقع أن يصل مجموع الدين إلى 65٪ من الناتج المحلي الإجمالي في البحرين. وعلى هذا، سيحتاجان إلى أن يرتفع سعر للنفط إلى 120 دولار لاستعادة توازنهما. ولدى الدولتين مخاوف أخرى أيضا. فالأغلبية الشيعية في البحرين غير مرتاحة من حكم النظام الملكي السني، والقيادة في عمان غائبة، فالسلطان قابوس، سافر مرة أخرى إلى ألمانيا للعلاج مما يُشتبه أنه سرطان.

     

    ويبدي المراقبون، بشكل خاص، قلقا بشأن السعودية التي سوف يزورها الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، الشهر المقبل للقاء زعماء الخليج. وتمتلك السعودية احتياطات ضخمة من النقد الأجنبي بلغ حوالي 740 مليار دولار تقريبا في نهاية عام 2014، ولكن تم سحب حوالي 115 مليار دولار في عام 2015، ويبلغ عدد سكانها 30 مليون نسمة، وهو الأكبر في منطقة الخليج.

     

    ولحسن الحظ، وفقا للتقرير، تركز التنبؤات التي تشير إلى أن أسعار النفط لن ترتفع بسرعة على كل أنواع الإصلاحات الهيكلية.

     

    وهنا، نقل التقرير عن الخبير الاقتصادي في دبي، ناصر السعيدي: “هذا أمر جيد لمنطقة الخليج، ستكون فترة غنية لصنع السياسات”، فالإمارات خفضت دعم الوقود في العام الماضي، وتحذو الدول الأخرى حذوها، وألغت البحرين الدعم عن بعض المواد الغذائية، ورفعت السعودية تكلفة الكهرباء والماء، بينما تعدَ سلطنة عمان سكانها للدفع أكثر.

     

    لكن مع اقتراب الأسعار الحقيقية الآن من الأسعار المدعومة، هناك مجال أقل للادخار من التخفيضات مما كان عليه قبل بضع سنوات، كما إن المصروفات تظل عالية. فما عادت دول الخليج ملتزمة بمشاريع البنية التحتية الكبيرة، كمترو الأنفاق، والمراكز المالية، والموانئ، والسكك الحديدية، فحسب، بل إنها تنفق مليارات الدولارات على الأجور والمنح للسكان الذين تتزايد أعدادهم سريعا. فالدول حديثة العهد نسبيًا تحتاج إلى إنفاق النقود على التعليم، وهم متورطون في حروب مكلفة في المنطقة.

     

    وممَا يجعل الأمور أسوأ، وفقا لتقرير المجلة، فإن التخفيضات في الإنفاق تؤثر في القطاع الخاص الوليد، حيث إن معظم النشاطات الخليجية، باستثناء الإمارات والبحرين، ترتبط بالنفط، مثل الخدمات والصناعة، والإنفاق العام، مثل البناء.

     

    كما إن النمو الاقتصادي يتباطأ، وفي هذا أوضح الخبير “ناصر” أن “عدم وجود تدابير لمواجهة التقلبات الدورية يضاعف الألم”.

     

    وتتخذ البنوك إجراءات أكثر صرامة على القروض عندما تريد الدولة لتشجيع المزيد من الشركات الصغيرة. وتفيد بعض التقديرات بأن القطاع الخاص في الخليج يساهم الآن بشكل أقل في الناتج المحلي الإجمالي مما كان عليه في العقود السابقة.

     

    وتحتاج دول مجلس التعاون الخليجي أن تفعل الكثير إذا كانت تسعى لتحقيق التوازن في المستقبل. وعلى هذا، يجب أن يحدث التنويع، الذي تحدثوا عنه منذ فترة طويلة، الآن، رغم أنه من الصعب أن تفعل ذلك في الأوقات العصيبة.

     

    ورأى تقرير المجلة الّذي ترجمته مجلّة العصر أنه حتى “إذا كان حكام الخليج يخشون أن يغير خفض الإنفاق العقد الاجتماعي لمجتمعاتهم، فإنه لا يبدو أن لديهم خيارًا. هناك جيل جديد من القيادات الشابة، مثل الأمير محمد بن سلمان في السعودية، ومحمد بن زايد في الإمارات، وهم أكثر استعدادًا لإجراء تغييرات صعبة”.

     

    وقد قامت دول مجلس التعاون الخليجي في سنوات قليلة بإنشاء وتعزيز البنية التحتية، ولكنها لم تفعل شيئا يذكر للتحضير لمستقبل ما بعد النفط. ويجب عليهم الآن اللحاق بالركب.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الامارات السعودية بذخ دول الخليج قطر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. دندي on 28 مارس، 2016 12:33 ص

      هذا الكلام بعد 10 سنين اب اليوم دول الخليج دول متلاحمه انته يا كاتب المقال ليش نسيت ان دول مجاوره لنا كانت تعيش من منطقة الراس من دبي و الحين ما تعرفهم نحن الخليجيين بناكل تراب و بنشرب البحر و لكن عقيدتنا الله و الاله الا الله و محمد رسول الله

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter