Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » نيويورك تايمز: الحكومة السورية على وشك تغيير مواقفها بعد ضغوط روسية متزايدة
    تقارير

    نيويورك تايمز: الحكومة السورية على وشك تغيير مواقفها بعد ضغوط روسية متزايدة

    وطن26 مارس، 2016آخر تحديث:28 يوليو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نيويورك تايمز
    نيويورك تايمز
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    منذ إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قبل أسبوعين عن سحب روسيا الجزء الرئيسي من طائراتها المتواجدة في قاعدة حميميم بسوريا، تتزايد التكهنات حول ما إذا كانت خطوة بوتين المقبلة هي إجبار الرئيس الأسد على تقديم تنازلات سياسية لوضع حد للحرب.

     

    وقال ديفيد دبليو ليش الأستاذ في جامعة ترينيتي في سان انطونيو والذي كتب سيرة الأسد: “على ما يبدو يفكر بوتين في أن سوريا بحاجة إلى روسيا أكثر من حاجة روسيا إليها، لكن الأسد وحاشيته ربما يعتقدون بغطرسة عكس ذلك تماما”.

     

    وكتبت آن بارنارد في مقال لها نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” الثلاثاء 22 مارس/أذار أنه بالرغم من ازدياد حاجة الأسد إلى الدعم المالي والعسكري والسياسي من موسكو خلال 6 أشهر من الغارات الروسية في سوريا، إلا أن هذه الحملة ربما عززت طموحات الرئيس السوري، كما ساندت القوات الحكومية على الأرض.

     

    في الوقت نفسه يبدو أن الرئيس بوتين يرغب في بذل كل ما بوسعه بغية تحقيق بلاده نجاحا باهرا على الساحة الدولية عبر تقديمها الإسهام الحاسم في بلوغ الحل السياسي بسوريا، جنبا إلى جنب مع الولايات المتحدة. وبالرغم من إعلان بعض الدبلوماسيين الروس أن موسكو سوف تعتبر الحل السياسي الذي سيبقي الأسد في السلطة “انتصارا كاملا” (وذلك بغية إظهار فشل محاولات الغرب لتغيير النظام في سوريا)، إلا أنهم لم يستبعدوا في الوقت نفسه قبول الرئيس الروسي للحل الذي قد يقضي باستقالة الرئيس السوري أو تحديد صلاحياته.

     

    ومع ذلك تجلى أن الدعم الذي تقدمه طهران إلى بشار الأسد لا يكفي – في غياب الغارات الروسية – لإسناد تقدم الجيش السوري على الأرض.

     

    وأشار ديفيد دبليو ليش كاتب سيرة الرئيس السوري أن الأسد يفهم على الأرجح ضرورة إطلاق نوع من العملية السياسية (من أجل إرضاء الرئيس بوتين على الأقل)، ولكن الحكومة السورية قد تعرقل وتماطل الأمر، وتقول “لا” 49 مرة قبل أن تقول “نعم” في المرة الـ50.

     

    وتكمن الصعوبة أيضا، حسب اعتقاد ليش، في أن نظام الحكم في سوريا يعتمد غالبا على رئيس الدولة وحده، في غياب مؤسسات الحكم القوية، وبناء على ذلك يرى البعض أن التوصل إلى أي حل وسط، قد يسفر عن الانهيار الكامل لنظام الحكم القائم في سوريا، وذلك يفسر اختيار الأسد لاتخاذ الإجراءات القمعية ضد المتظاهرين في بداية الأزمة بدلا عن الإقدام على الإصلاحات السياسية.

     

    وبالرغم من كل ذلك تعتقد آن بارنارد أن الرئيس الأسد هو “آخر ناجٍ” بعد 5 سنوات من الأزمة السورية، وذلك ليس بسبب أخطاء معارضيه داخل البلاد وخارجها، بل لتمسك حاشيته ونواة الجيش السوري برئيسهم. كما استخفت المعارضة بفكرة استعداد “كتلة حرجة” من السوريين العاديين، بما في ذلك الذين يعارضون الأسد، أن تبقى هادئة خوفا من بدائل غير مؤكدة.

     

    وتؤكد آن بارنارد أن بسط تنظيم “داعش” سيطرته في الأراضي السورية واندلاع أزمة اللاجئين في أوروبا دفعا الغربيين إلى إعادة ترتيب الأولويات والتنازل عن المطالب باستقالة الأسد، وحتى واشنطن باتت لا تصر على ضرورة أن يترك الأسد منصبه في بداية المرحلة الانتقالية. حسبما نقلت عنه روسيا اليوم.

     

    ووصفت بشرى خليل المحامية اللبنانية المؤيدة للأسد التي التقت خلال الأسابيع الأخيرة مع مسؤولين سوريين رفيعي المستوى، بينهم رئيس مكتب الأمن القومي اللواء علي مملوك، وصفت موقفهم الحالي بأنه متفائل.

     

    وفيما يبقى مستشارو الأسد على يقين كامل بثبات الموقف الروسي الداعم للسلطات السورية، يعولون من جهة أخرى على علاقات هذا النظام (وبشكل أقرب) مع إيران، وهكذا تستطيع الحكومة السورية المناورة بين الحليفين المختلفين.

     

    وقالت المحامية في حديث لها إن مستشاري الرئيس السوري مقتنعون لا فقط بتجاوز الأسد الفترة الخطرة، بل وبقدرته على تحدي العالم كله مما سيجعله “زعيم المنطقة”.

     

    وتوصلت آن بارنارد في ختام مقالها إلى استنتاج يقول بعدم واقعية آمال مؤيدي الأسد، الذين يراهنون على الاتفاق مع واشنطن، والمسؤولين الغربيين.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الحكومة السورية بشار الأسد روسيا سوريا فلاديمير بوتين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. Gamal Mansout on 27 مارس، 2016 8:24 ص

      Nonsense. Putin said when he sent his troops to Syria in late September that this operation would take 4 -5 months. He said this because he knew the military situation on the ground. The main reason for the Russian intervention was to prevent a war between Syria and Turkey because the Syrian army was ready to capture all towns and village close to the Turkish border , defeat the opposition and cut their supply lines from Turkey. This could have cause Turkey to intervene which it tried by shooting down a Russian fighter jet. In February Saudi Arabia sent its fighter airplanes to Turkey and both coumtries threatend to intervene in Syria. Putin threatend with nuclear weapons to protect his troops and the Syrian foreign minister threatend that such invasion will send the invaders in wooden coffins to their countries.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter