Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » نيويورك تايمز تدعو إلى إعادة تقييم العلاقات الأمريكية المصرية في ضوء التطورات الراهنة
    الهدهد

    نيويورك تايمز تدعو إلى إعادة تقييم العلاقات الأمريكية المصرية في ضوء التطورات الراهنة

    وطن26 مارس، 2016آخر تحديث:28 يوليو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نيويورك تايمز
    نيويورك تايمز
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    خصصت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية افتتاحيتها الجمعة، للشأن المصري، حيث طالبت الإدارة الأميركية بإعادة النظر في العلاقات مع مصر التي تعتبرها حجر زاوية في الأمن القومي الأميركي، مطالبة بالتجهز للتخلي عن السيسي كحليف.

     

    وقالت الصحيفة إنه “منذ وصول السيسي إلى السلطة في انقلاب 2013، توقعت إدارة أوباما سلسلة من الافتراضات الخاطئة، وحان الوقت لتفنيدها، وإعادة تقييم التحالف الذي يعد بمثابة حجر زاوية في الأمن القومي الأميركي، لتحديد ما إذا كان هذا التحالف يجلب الضرر أكثر من الفائدة”.

     

    وهذا نصّ المقال:

    عندما أُطيح بالرئيس محمد مرسي من السلطة، لم ير الساسة الأمريكيون جدوى من تسمية الانقلاب انقلابًا، وأعربوا عن أملهم في أن يكون الانقلاب العسكري مجرد حجر عثرة على طريق القاهرة نحو الديموقراطية.

     

    لاحقًا خلال العام نفسه، عندما أصبح من الصعب التغاضي عن انتهاكات حقوق الإنسان في مصر، علّق البيت الأبيض عملية تسليم المعدات العسكرية، في مؤشر على استعداده لربط المساعدات العسكرية الأمريكية السنوية للقاهرة والتي تبلغ 1.3 مليار دولار بشروط معينة، وهي تلك المساعدات التي اعتبرتها القاهرة حقًا غير مشروط لعقود طويلة.

     

    لكن في غالب الأمر، لم تحصل مصر سوى على تنبيهات لطيفة من المسؤولين الأمريكيين، والذين بدورهم كانوا يُكنون احترامًا غير مبرر للقاهرة.

     

    وقبل عام من الآن، ومع تركيز إدارة أوباما جهودها في الحرب على تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، استأنفت واشنطن تقديم المساعدات العسكرية بحجة أن التحالف مع مصر أمرًا لا يمكن تحمل تكلفة خسارته.

     

    ومنذ ذلك الحين، صعدت مصر من حملتها ضد الإسلاميين المعتدلين، والصحفيين المستقلين، ونشطاء حقوق الإنسان، وتبدو الآن السلطات المصرية عازمة على إيقاف عمل اثنين من كبار الحقوقيين في البلاد عبر تجميد أرصدتهم في البنوك بعد اتهامهم بتلقي تمويلاً من مصادر أجنبية بشكل غير قانوني. وفق ترجمة موقع نون بوست

     

    وبدافع من غضبهم من القمع المتزايد في مصر، حث عدد من كبار الخبراء الأمريكيين في شؤون الشرق الأوسط (ومن بينهم اثنين خدما في إدارة أوباما)، الرئيس الأمريكي لمواجهة السيسي.

     

    وجاء في الرسالة التي بعث بها الخبراء للرئيس الأمريكي: “إذا ما سُمح لهذا القمع بالاستمرار، فإنه سيصل لمرحلة يُخرس فيها المجتمع الحقوقي المصري والذي نجا لأكثر من 30 عامًا تحت الحكم الاستبدادي، وهو ما يعني أن عددًا قليلاً من المصريين، إن كان هناك أي منهم على الإطلاق، سيكون قادرًا على رصد الانتهاكات التي ترتكبها الحكومة”.

     

    وشجب الخبراء السجن التعسفي لعشرات الآلاف من المصريين واستخدام التعذيب والقتل خارج نطاق القانون، بما في ذلك القتل الوحشي الذي تعرض له مؤخرًا الطالب الإيطالي جوليو ريجيني، والذي يُعتقد على نطاق واسع أنه تم بمعرفة عناصر من أمن الدولة.

    المسؤولون الأمريكيون الذين يحذرون من القطيعة الأمريكية مع مصر يقولون إن التعاون العسكري والاستخباراتي مع القاهرة لا غنى عنه، لكن حان الوقت لمناقشة هذا الافتراض بشكل جدي، فنهج الأرض المحروقة الذي تتبعه مصر في محاربة المتشددين في سيناء، وقبضة القمع الخانقة تخلق من المتطرفين الجدد أكثر من الذين تحيّدهم الحكومة.

     

    “لقد تأخرنا كثيرًا في إعادة التفكير بشأن الحلفاء الأقوياء للولايات المتحدة والذين يُعدون مراسي الاستقرار الحقيقية في الشرق الأوسط” كما تقول تمارا كوفمان ويتس، وهي مسؤولة كبيرة سابقة عملت في وزارة الخارجية الأمريكية، وتتابع “مصر ليست عاملاً من عوامل الاستقرار، ولا حتى شريكًا يمكن الاعتماد عليه”.

     

    قد يعتقد الرئيس أوباما ومستشاروه أن الولايات المتحدة لا يمكنها فعل الكثير من أجل تخفيف قبضة الاستبداد في مصر خلال الأشهر المتبقية من رئاسته، لكن هذا ليس صحيحًا على الإطلاق، إذ يجب على أوباما أن يعبر شخصيا للسيسي عن قلقه إزاء الانتهاكات في مصر، وعن النهج الذي تتبعه مصر في مكافحة الإرهاب والذي لن يأتي سوى بنتائج عكسية.

     

    أعرب أوباما طويلاً عن رغبته في تحدي الافتراضات القائمة والتصورات التي استمرت لفترة طويلة حول علاقات واشنطن بدول في الشرق الأوسط مثل إيران والسعودية، لكنه لم يكن حاسمًا بالقدر الكافي تجاه مصر، على مدار الأشهر القليلة المقبلة، يجب على الرئيس أن يبدأ التفكير بجدية والتخطيط لاحتمالات انتهاء التحالف مع مصر، إذ يبدو أن هذا السيناريو قد أصبح ضروريًا للغاية، إلا إذا حدث تغير جذري في سياسات حكومة عبدالفتاح السيسي.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا العلاقات المصرية الأمريكية القاهرة مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter