Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كاتب مصري يهاجم المشككين في قدرة الأمن على حل جريمة مقتل الشاب الإيطالي ريجيني
    الهدهد

    كاتب مصري يهاجم المشككين في قدرة الأمن على حل جريمة مقتل الشاب الإيطالي ريجيني

    وطن26 مارس، 2016آخر تحديث:28 يوليو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الإعلامي باسم يوسف watanserb.com
    الإعلامي باسم يوسف
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “خاص- وطن”- شنّ الكاتب المصري بصحيفة اليوم السابع “دنراوي الهواري” هجوما لاذعا على المشكّكين في تمكّن قوات الأمن المصريّة من كشف قتلة الشاب الإيطالي جوليو ريجيني.

     

    وقال الهواري في مقاله المعنون “صدمة متعاطى حبوب التشكيك من نجاح فك لغز مقتل «ريجينى»” اليوم السبت إنّ الكارهين “لنجاح الشرطة فى فك طلاسم جريمة مقتل الشاب الإيطالى، وحملة سهام التشكيك، ودس السم فى العسل، لم نسمع لهم أصواتا إلا إدانة الأمن المصرى ومحاولة إلصاق به جريمة مقتل «ريجينى»، فى الوقت الذى أصابهم الخرس وفقدان القدرة على النطق حيال ما يرتكب ضد المصريين فى إيطاليا، وغيرها من الدول الأوروبية.”

     

    وأضاف أنّه وبجولة فى صفحات الوجوه العفنة، على مواقع التواصل الاجتماعى، وجدت حالة من حالات التشكيك الشديدة فى قصة التوصل إلى فك طلاسم الغموض الذى التف حول قضية مقتل الشاب الإيطالى ريجينى، وبدأوا حملة التشكيك المبكرة، كالعادة، واعتبارها واقعة مختلقة، وأن الشرطة لجأت لتصفية هؤلاء وإلصاق اتهامات قتل الشاب الإيطالى بهم، ونصبوا أنفسهم خبراء أمنيين، ومخبرين سريين يتفوقون على قدرات «المفتش كرومبو» المالك الحصرى لحل ألغاز كل الجرائم.”

     

    وتابع الكاتب المصري الّذي أبهره انجاز قوات الشرطة المصريّة بكشف الجناة الّذين قيل إنّهم وراء مقتل ريجيني “هؤلاء دائما يسيرون عكس اتجاه الدولة ومؤسساتها، خاصة الأمنية، فإذا تم القبض على المتهمين «أحياء» فى قضية ما وسجلت الشرطة اعترافاتهم، يسارعون فى تبنى حملة التشكيك، وتعاطى حبوب التسخيف، ويؤكدون أن الاعترافات تمت تحت نيران التعذيب، وعندما تصفى المجرمين فى عملية تبادل إطلاق النار، تخرج نفس الوجوه العفنة والمكروهة، بحملة تشكيك، ويؤكدون أن الأمن صفى الجناة لتلفيق التهمة.”

     

    وأردف “أى أن هؤلاء لا يهمهم إلا تبنى التعاطف والدفاع عن المجرمين، والأجانب، ومواقف الاتحاد الأوروبى وغيرها من المنظمات الدولية، المنددة والمعادية لمصر، وتناسوا هؤلاء جميعا أن الخاطفين والعناصر الإرهابية المتورطين فى تفجيرات فى أمريكا وباريس وبروكسل تتم تصفيتهم دون رحمة أو شفقة، ولا نسمع كلمة إدانة واحدة لهؤلاء المسخفين، بل يُظهرون تعاطفا مع الشعوب الأجنبية وأنظمتها، ويظهرون كل الكراهية وينفثون كل الحقد، فى الجسد المصرى.”

     

    وأوضح الكاتب المصري أنّ هؤلاء يتمنون ألا ينجح الأمن فى التوصل للجناة فى مقتل الشاب الإيطالي، وأنهم تمنوا لو أن أحد رجال الشرطة متورط فى الحادث، لإقامة حفلات التشفى الكبرى، وهى الحفلات التى لا تقام تشفيا فى إخفاقات وفشل جهاز الأمن الإسرائيلى «الشاباك». هؤلاء المشكوك فى انتمائهم وولائهم وقيمهم الوطنية، يكرهون استقرار وازدهار هذا الوطن، لأنهم يقتادون على الفوضى، ويشربون من سيول الدم فى الشوارع، ليحصلوا على المقابل فى شكل تمويلات ضخمة من الخارج، ويتصدرون المشهد، ولا يعلو صوت فوق أصواتهم، ويأمرون فيستجاب لهم.”

     

    وأكّد الكاتب المصري الّذي دائما ما يهاجم الإخوان المسلمين ويتّهمهم بالوقوف وراء كلّ الأحداث في مصر أنّ هؤلاء الذين يَرَوْن فى قصة أن «الداخلية» وجدت متعلقات «ريجينى» مع العصابة التى صفتها جسديا غير منطقية، بينما يَرَوْن فى رواية تورط الأمن فى قتل «ريجينى» وإلقاء جثته فى الصحراء منطقية وحقيقية، وكأن الأمن غبى إلى حد التخلص من الجثة فى طريق مصر إسكندرية الصحراوى، وكأن الأمن تعَذّر عليه إيجاد حفرة فى مكان بعيد لدفن الجثة. هؤلاء، يبحثون بكل قوة لتوريط الأمن، وإحراج الدولة أمام أصدقائها بشكل خاص، والمجتمع الدولى بشكل عام، وهو مخطط جماعة الإخوان الإرهابية، والخائنة، وأن من يدعم هذا الاتجاه إنما يدعم مخططات الجماعة الإرهابية.”

     

    وأوضح أنّ هؤلاء المشككين يريدون توريط مصر لمجرد وجود خصومة بينهم وبين نظام السيسى، ويريدون توريط البلاد لأن حنفية التمويلات تم إغلاقها. يريدون توريط الوطن، طالما انحسرت عنهم الأضواء، وتعرت وتكشفت مواقفهم ومخططاتهم، والتى فضحتها المكالمات المسربة، وكانت صدمة للمصريين الذين سمعوا بآذانهم مخططات الخيانة.”

     

    وعن تعليقات الإعلامي الساخر باسم يوسف حول الحادثة، قال “الهواري” المسخف الأعظم «باسم يوسف» الذى يعيش خارج البلاد، لم يمهل نفسه عناء الانتظار بضعا من الوقت، وبادر بسرعة البرق للتعليق على بيان وزارة الداخلية قائلا: «يعنى انتم دلوقتى عاملين زى العيل الخايب اللى بيدارى فشله ومصيبته لأى قصة ما تدخلش عقل أى بنى آدم. كفاية رخص بقى».

     

    وأضاف “طبعا زعيم المسخفين فى العالم، تستشعر من رد فعله حجم الصدمة والألم والحسرة، لأن وزارة الداخلية أعلنت التوصل لفك طلاسم مقتل الشاب الإيطالى، ولم يدع للتحقيقات أن تأخذ مجراها، والنيابة العامة تحقق من صدق رواية وزارة الداخلية من عدمه، ولكن لا يمكن أن يكون له دور، ويظل فى بؤرة الضوء إلا إذا خرج مهاجما من أجل الهجوم!!”

     

    وتابع “الحقيقة يا باسم يوسف، ليست وزارة الداخلية رخيصة فقط، ولكن الرخص الحقيقى فى ترويج الكذب والبهتان وإقامة حفلات «التشفى» فى الأوطان، خاصة الذين تركوا البلاد بعد «ماخربوها» ويعيشون فى الخارج، يتقاضون الملايين، فى مقابل تبنى إدانة بلادهم ومؤسساتها، وكأنهم يؤلبون الدنيا على الشعب المصرى.”

     

    وختم الكاتب المصري مقاله بالقول إنّ باسم يوسف وباقى فرقة النشطاء والنحانيح، أورام سرطانية تنهش فى جسد الوطن و90 مليونا، ويؤلبون الدنيا ضدهم، ونسأل السيد المسخف الأعظم «باسم يوسف»، هل تستريح، وتنفرج أساريرك لو تورط الأمن المصرى فى مقتل «ريجينى»؟!


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    باسم يوسف كاتب مصري مدونيين مصر نشطاء
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عماد on 26 مارس، 2016 9:26 م

      باسم يوسف أهم بوق اعلامي ساهم في اسقاط حكم مرسي وتنصيب السيسي واليوم أصبح منبوذا من عصبة السيسي. حقا وفعلا من أعان ظالما سلطه الله عليه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter