Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » خيارات صعبة أمام نظام الأسد بعد بدء انسحاب القوات الروسية وتأزم الوضع في سوريا
    تقارير

    خيارات صعبة أمام نظام الأسد بعد بدء انسحاب القوات الروسية وتأزم الوضع في سوريا

    وطن18 مارس، 2016آخر تحديث:28 يوليو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    فايننشال تايمز
    فايننشال تايمز
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    ما يتفق حوله المراقبون هو أن نظام بشار الأسد سيواجه خيارات صعبة بعد بدء الانسحاب العسكري الروسي.

     

    لكن الرحيل الروسي، الجزئي حتى الآن، يمكن أن يفهم على أنه إحباط بوتين من الأسد واعتراف بحدود النفوذ الذي يمكن أن تمارسه موسكو على النظام السوري الذي يتحدث عن خطوط حمر ويحلم باستعادة السيطرة على البلاد كاملةً أي العودة لوضع ما قبل انتفاضة عام 2011.

     

    وفي هذا، يرى يزيد صايغ، الباحث البارز في معهد كارنيغي- بيروت، أن بوتين اكتشف “حدود النفوذ الروسي على نظام الأسد والذي يتحدث بشكل مفتوح عن السيادة والاستقلال منذ إعلان وقف العمليات القتالية في شهر فبراير”، مضيفا أن روسيا قريبة من الجيش السوري الذي تعرقل عمله شبكات النظام. وهو بهذه المثابة لا يحظى بنفوذ .

     

    وأشار كل من “ديفيد غاردنر” و”إريكا سولومون” في تقرير لهما نشرته صحيفة “فايننشال تايمز” إلى أن نظام الأسد وإن تحدث عن استعادة السيادة على البلاد، إلا أنه مدين ببقائه لكل من روسيا وإيران.

     

    ففي كل الأزمات التي تعرض لها نظامه اعتمد على البلدين لحمايته ومنع انهيار حكمه. فقبل وصول الروس في خريف عام 2015 واجه الأسد أزمتين كادتا تطيح بنظامه، الأولى في صيف عام 2012 والثانية في صيف عام 2013 ونجا منهما بمساعدة وإنقاذ من الحرس الثوري الإيراني ووكلاء إيران في لبنان والعراق: حزب الله والميليشيات الشيعية.

     

    وما أمَنت هذه التدخلات الخارجية إلا العاصمة دمشق ومناطق العلويين في شمال وغرب البلاد، أما بقية المناطق فهي مقسمة بين “تنظيم الدولة” وأكراد سوريا والجماعات السورية المعارضة، والتي وإن عانت الكثير من الضربات الروسية إلا أنها لا تزال تسيطر على مناطق في الشمال والجنوب شرقي دمشق.

     

    ولا يزال جيش النظام ضعيفاً رغم الجهود التي بذلها الروس لإعادة تشكيله، فهو يعاني بشكل مزمن من نقص الجنود. وبات يعتمد على مجموعة قليلة من الوحدات الموالية للنظام وميليشيات بنتها إيران وحزب الله.

     

    ويرى الكاتبان أن هناك إجماعاً على فكرة نفاد صبر بوتين من الأسد ورفض الأخير التغيير، واعتماده على الطيران الروسي والقوات الإيرانية على الأرض من أجل تحقيق النصر. فكما يقول معلق لبناني نقلا عنه، فطموح النظام كان تحقيق نصر في الشمال عبر حصار حلب والوصول إلى الحدود التركية.

     

    وشعر الروس بالإحباط من طموح الجانب السوري استعادة السيطرة على كامل البلاد. ومن هنا، فهناك خلاف بين الروس والنظام حول ما يمكن تحقيقه من المحادثات في جنيف. فما زال الأسد يتعامل مع المحادثات من خلال فكرة تشكيل “حكومة وحدة وطنية” وليس “حكومة انتقالية”، كما تتحدث المعارضة. وعلى العموم، يرى الكاتبان أن الأسد في وضع أقوى مما كان عليه في الخريف.

     

    ورغم الدعم الروسي الجوي، إلا أن النظام كافح من أجل السيطرة على مناطق. ولن تتغير حسابات النظام والحالة هذه في بلد تبلغ فيه نسبة المسلمين السنة 70%، حتى مع مستويات العنف الكارثية والتشرد والمعاناة التي عاشها السوريون. وفي محاولة من نظام دمشق الحصول على ضمانات من إيران فإنه أرسل فيصل مقداد، نائب وزير الخارجية، إلى طهران.

     

    ووفقا لدبلوماسي عربي مؤيد لروسيا، فتوقع النظام حصوله على دعم من إيران يمنعه من التغيير وتقديم تنازلات إلا عندما “يشعر بأنه على حافة الانهيار”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا إيران النظام المصري بشار الأسد تركيا حزب الله دمشق روسيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter