Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » هافينغتون بوست: معارضة جديدة ضد السيسي في الإمارات.. “اتفقوا معه بالأمس وعارضوه اليوم”
    تقارير

    هافينغتون بوست: معارضة جديدة ضد السيسي في الإمارات.. “اتفقوا معه بالأمس وعارضوه اليوم” | القصة الكاملة

    وطن17 مارس، 2016آخر تحديث:28 يوليو، 20235 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    أعد موقع “هافينغتون بوست” الأمريكي تقريرا عن العلاقة المصرية الإماراتية والمساعدة التي يلاقها عبد الفتاح السيسي من أبناء زايد, لافتاً إلى نمو معارضة جديدة ضد “السيسي” في الإمارات قوامها شخصيات اتفقت معه مرحليًّا، ولكنها صارت في وقت لاحق مصدر إزعاج له.

     

    والسؤال الذي يطرح نفسه ليس فقط عن تزايد عددها، بل عن التسامح المتزايد مع منحها مساحات للتعبير، فهل تسعى الإمارات لمساعدة الرئيس المصري، أم أنها تنزع يدها منه رويدا رويدا؟ فعلى غرار الطريقة التي غادر بها الفريق أحمد شفيق مصر في أعقاب خسارته انتخابات الرئاسة عام 2012، فوجئ المصريون بسفر وزير العدل المقال أحمد الزند بصحبة أسرته إلى أبو ظبي بعد أيام قليلة من إقالته من منصبه، ووسط أنباء عن قضايا عديدة تُرفع لمحاكمته.

     

    التعليق الأول على الخبر كان “عمرة مباركة”. والعمرة إلى أبو ظبي صارت -كما هو معلوم- مثاراً لسخرية المصريين منذ اتخذها الفريق أحمد شفيق ذريعة عندما غادر البلاد، ولكنه لم يعد أبداً، واليوم تتردد الشائعات أن الزند وأسرته ذهبوا لحضور حفل زفاف، وربما يطول الحفل كثيراً أو إلى الأبد كما يقولون.

     

    خرج الزند من المطار من صالة كبار الزوار، واستقل طائرة خطوط “الاتحاد” التي تملك صالة خاصة في مطار القاهرة، ورغم أن هذا لا يستدعي ريبة، إلا أنه كان في حد ذاته محل تساؤلات من القراء الذين استغربوا أن يقوم وزير لم يترك السلطة إلا قبل بضعة أيام باختيار شركة الطيران غير الوطنية للسفر.

     

    صحف مصرية عديدة اعتبرت أن خروج الزند من صالة كبار الزوار يعني أنه ليس مغضوباً عليه، وأن رحلته إلى الإمارات قد تكون قصيرة، وبعضها مثل صحيفة “الوطن” أشارت إلى سابقة عمل الزند في مدينة رأس الخيمة لتنقل عن مصادر لم تسمها أنه مسافر لحضور حفل زفاف نجل صديق سابق في سلك القضاء.

     

    ولكن الأصوات الأخرى ترى أن الخروج من صالة كبار الزوار لا يعني شيئا، فكثيرون يعلمون أن هذه الصالة يمكن أن تفتح أبوابها أحياناً لبعض كبار المطلوبين إذا دفعوا أموالاً، مشيرين مثلاً إلى أن عدداً من قادة الإخوان المسلمين المطلوبين خرجوا من تلك القاعة في الفترة التي تلت فض اعتصام رابعة.

     

    الرأي حسب هؤلاء هو أن الزند سارع للهرب قبل أن تتعقد الأمور، ولا سيما بعد تردد أنباء عن تحريك بلاغات مجمدة ضد الزند في استغلال رئاسته لنادي القضاء، واستحواذه على أراضي الدولة بغير حق، آراء مثل هذه تجدها متناثرة في الهاشتاجات التي انتشرت على تويتر ومنها #هروب_الزند، و #أبوظبي. الأمر الذي يستحق الالتفات هنا هو أن دولة الإمارات تتحول شيئا فشيئا إلى مخزن، ليس بالضرورة للمعارضة المصرية المغضوب عليها من قبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، ولكن للحلفاء السابقين للجنرال، والذين أيدوا إطاحته بحكم الإخوان في 2013 ثم اختلف الرأي أو اختلفت المصالح.

     

    فهناك الآن الفريق أحمد شفيق الذي لا زال يرى في نفسه الشخص الأحق بالرئاسة وإنْ كان اتفق مع السيسي على الإطاحة بالرئيس المنتمي إلى جماعة الإخوان محمد مرسي. في فترة حكم الإخوان كان شفيق مركز حركة إعلامية دؤوبة ضد الرئيس مرسي، ومعلقاً دائماً في القنوات الفضائية انطلاقاً من هناك، وقد لاذ بصمت طويل بعد وصول الرئيس السيسي إلى السلطة باستثناء حوار أو حوارين، وتسريب لمحادثة صوتية معه انتقد خلالها أداء الرئيس الحالي ووصفه بقلة الخبرة.

     

    وهناك مقدم البرامج الشهير باسم يوسف الذي اشتهرت أغنيته التي تحتفي بما فعله السيسي في الإخوان في المذبحة التي وقعت عند فض اعتصام رابعة وراح ضحيتها نحو 1000 من المعارضين الإسلاميين، ولكن برنامجه ما لبث أن توقف بعد عدة حلقات عندما وجه نقداً محدوداً للجنرال عبد الفتاح السيسي، الذي لم يكن قد تولى الرئاسة رسميًّا بعد، وخلال الأسابيع التالية ولى يوسف وجهه شطر الإمارات التي يجد فيها سقفاً معقولاً للتغريد والظهور في برامج تلفزيونية أجنبية يعارض فيها عبد الفتاح السيسي مع الحفاظ على انتقاداته السابقة للإخوان والتيارات الإسلامية الأخرى.

     

    الشخصية المصرية الثالثة التي تقيم في الإمارات، هو وزير الاستثمار الأخير في عهد مبارك رشيد محمد رشيد، وهو ليس محسوباً هو الآخر على جبهة المعارضة ضد الرئيس السيسي، والسبب الحقيقي في وجوده بالإمارات هو استمرار ملاحقته في قضايا جنائية بدأت منذ ثورة 2011 وتهدده بالذهاب إلى السجن، ولا يذكر أن له أي حضور إعلامي منذ ذلك الحين.

     

    القائمة مرشحة للزيادة، فالبعض يرشح الإعلامي والنائب البرلماني توفيق عكاشة أن ينضم للركب، وآخرون يضيفون للقائمة البرلماني الآخر ورئيس نادي الزمالك مرتضى منصور.

     

    وكما هو واضح فالقواسم المشتركة بين من يقيمون في الإمارات هي التالية: 1.أنهم غير إسلاميين 2.أنهم متضررون من السيسي 3.أن مساحات حرية التعبير المتاحة لهم آخذة في التعاظم تفسيرات ثلاثة لموقف الإمارات ماذا يعني ما سبق؟

     

    هناك 3 احتمالات: 1- أن الإمارات -وهي حليف مهم ساعد في وصول الرئيس السيسي للسلطة- تسعى لمساعدته عبر توفير بديل يرضي جميع الأطراف، فيتخلص السيسي من الأشخاص المزعجين ليحكم دون منغصات، ولا يتم إيذاء حلفاء الأمس في نفس الوقت.

     

    2- أن الإمارات بدأت في نفض يدها من حليفها المصري، ولا سيما مع الفشل المتكرر في إدارة الملفات الرئيسية، وارتفاع كلفة الحفاظ عليه ماليًّا على الأقل في وقت تتزايد فيه الأعباء على دول الخليج المنهكة في تمويل حروب في اليمن وسوريا وليبيا، وفي دعم أنظمة حليفة فقيرة في المنطقة، ولذلك فهي تسعى إلى بناء نواة معارضة جديدة تتوفر فيها شروط رئيسية أبرزها ألا تكون منتمية إلى التيار الإسلامي أو تملك تنظيماً مثيراً للإزعاج مثل جماعة الإخوان المسلمين.

     

    3- أن يكون الأمر خليطاً من الاحتمالين السابقين، وربما يكون هذا هو الأقرب، فالإمارات تسعى في المدى القصير إلى توفير بيئة مواتية للرئيس السيسي تفادياً لفتح جبهة جديدة من عدم الاستقرار في المنطقة، ولكنها تمد في ذات الوقت يداً إلى المتضررين منه من الشخصيات المؤثرة، الأمر الذي قد يضمن لهم استمرار النفوذ في الملف المصري في حالة خرجت الأمور عن سيطرة السيسي.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أحمد الزند أحمد شفيق ابو ظبي الإمارات عبد الفتاح السيسي محمد بن زايد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter