Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » كاتب باليوم السابع “الدّحلانية”: “الزند” وزيرٌ مِثالي قال “أستغفر الله” فلماذا تمّت إقالته؟!
    تقارير

    جدل واسع حول إقالة وزير العدل المصري أحمد الزند ومطالبات بتفسير الأسباب الحقيقية للأمر

    وطن15 مارس، 2016آخر تحديث:28 يوليو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اليوم السابع watanserb.com
    اليوم السابع
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (خاص – وطن) تواصل صحيفة “اليوم السابع” المصرية المقربة من السلطة الحاكمة، سلسلة مقالاتها وتقاريرها الخاصة التي تمدح وتلمّع وزير العدل المصري المُقال أحمد الزند على خلفيّة تطاوله على الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.

     

    ففي مقالٍ جديد للكاتب محمود سعد الدّين بعنوان ” الزند .. لماذا الإقالة قبل التعديل الوزاري؟” دافع الكاتب المصري عن الزند باستماتة ووسّع له دائرة التأويل حتّى أخرجه بطلاً قومياً لا يستحقّ النهاية المخزية الّتي كانت جزاء وفاقا بما عمل.

     

    وقال سعد الدين في مطلع مقاله الذي لا يمكنه التلبيس على المصريين الأذكياء إنّ “واقعة إقالة المستشار أحمد الزند وزير العدل من منصبه بعد تصريحاته أو زلة لسانه المسيئة للنبي(ص)، تحتاج إلى مزيد من التحليل، خاصة أن موقف الزند هنا معقد، ونظرتنا أيضا للقرار ليست على وجه واحد موافق أو رافض .. بهدوء تعالوا نقرأ ما بين السطور، ما للزند وما عليه وما للدولة في قرارها وما عليها من كل الجوانب دينيا وسياسيا وأيضا من وجهة نظر أهل السوشيال ميديا ومفهوم رجال الدولة”.

     

    وتابع: “تحليل قضية الزند دينيا .. الجميع اتهم الرجل بأنه سب النبي عليه الصلاة والسلام دون مراعاة أن الرجل في اللحظة نفسها قال «أستغفر الله العظيم .. أستغفر الله العظيم»، والاستغفار هنا خير دلالة على عدم قصد الإساءة، غير أن البعض تمسك بالإساءة متعمدا عدم سماع الاستغفار للمزيد من المماطلة في الاستغلال الدينيّ للواقعة ومهاجمة الزند بدعوى الدفاع عن النبي، ونقل الواقعة من زلة لسان غير مقصودة إلى جرم دينيّ، مع الأخذ في الاعتبار أن الأزهر الشريف نفسه سار على درب المزايدة ببيان صحفي يرفض فيه الإساءة، وكأنه لم يسمع الاستغفار ولم يعلم أن الاستغفار هو باب التوبة .. والباب لا يغلق أبدا”.

     

    وفيما يتعلّق بالجانب السياسي حشد الكاتب المصري الأدلّة تلو الأدلّة الّتي طالتها يداه محاولة منه لإظهار “الزند” وزيرا مثاليا في تاريخ مصر، فأضاف “سعد الدين” “تحليل قضية الزند سياسيا .. وهنا البداية تكون، هل للزند أخطاء سياسية طيلة فترة جلوسه على كرسي وزارة العدل؟ المنطق يقول إن الزند له تصريحات مثيرة للجدل مثل تصريح أحكام الإعدام وقانون محاكمة آباء الإرهابيين، ولكن ليس له أخطاء سياسية بالمعنى الواضح خلال فترة توليه الوزارة، بل على العكس كان من أفضل الوزراء نشاطا، وشهادتي منطقها ما أنجزه الزند من تحركات على أرض الواقع في ترتيب الوزارة من الداخل، ولجنة حل منازعات الاستثمار، والدفع نحو حل مشاكل التقاضي، ولكن كل هذا لم يشفع للزند أن له خصوما سياسيين قبل توليه الوزارة بالأساس وهؤلاء الخصوم كانوا دائما على النقيض منه، ضده فى كل الأوقات، وبالتالي، عندما كانت زلة اللسان كان أرشيفه كله يتجدد، وتم تجسيد الزند كأنه عبئا على الوزارة لابد التخلص منه.

     

    وزعم الكاتب المصري أنّ الزند الذي كان “زعيم قضاة أبي لهب في مصر” كان رجل دولة في حين سيق معارضوه إلى المشانق سوقا، فقال “سعد الدين”: “تحليل الزند ومنطق رجال الدولة .. تختلف أو تتفق مع الزند، ولكن لا تنكر أنه رجل دولة وخدم الدولة المصرية وذائع الصيت، وجلوسه على كرسي الوزارة بالأساس، ليس لأنه أفضل من يتولى إدارة الوزارة، ولكنه لأنه الأقرب للدولة ولسياستها، ومن ثم لمنصب وزارة العدل، ومشهد التخلي عن الزند بهذه الطريقة يعكس أن الدولة لا تحسن صناعة مشهد النهاية مع رجالها، الزند تمت إقالته في مشهد مهين سيسجل في تاريخه، لأن المشهد دلالاته بأن الدولة لا تحمي رجالها، بل تكسر رجالها لأنه إذا وضعت مشهد قبول استقالة إبراهيم محلب بكل سهولة رغم كل ما قدمه للبلاد وتغير اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية الذي وقف إلى جوار السيسي في 30 يونيو ولو كانت فشلت لكان ينتظر “الإعدام“، تجد أن الدولة لا تراعي في تغيراتها الداخلية “شعرة الحفاظ على رجالها، مع الأخذ في الاعتبار اختلافي السياسي مع كل الأسماء التي ذكرتها.”

     

    وأردف مكذّبا الرواية الرسمية التي تقول إنّ الزند تمّت إقالته بسب زلّة لسان قائلا: “قبل أن أنهى تلك النقطة، لا تقنعني أن زلة اللسان هي التي أقالت الزند، كان يجب على الدولة أن تعلن بشكل واضح الأسباب الحقيقية وراء الإقالة، وتفادي تصدير أزمة “زلة اللسان“، إضافة إلى أنه لو كانت الدولة تراعي رجالها، لكانت انتظرت أسبوعا وخرج الزند في التعديل الوزاري المرتقب.”

     

    وختم الكاتب المصري بصحيفة “اليوم السابع” المقربة من القيادي الفتحاوي المفصول محمد دحلان مقاله بالقول: “أخيرا.. إقالة الزند والسوشيال ميديا .. وهنا الكاسب الأول ليس الدولة، ولكن السوشيال ميديا، لأن جمهور مواقع التواصل يشعر بنشوة الانتصار بعد الإقالة، ناهيك أن الأيام القليلة المقبلة ستشهد صمتا من كل الوزراء، وامتناعا عن الظهور الإعلامي، خوفا من أي زلة لسان .. وللعلم كان من الممكن أن أكتب مؤيدا ومهللا أو معارضا ومنتقدا، ولكن اخترت أن أقف معك على مفاتيح القرار وأسبابه وتبعاته، وصولا إلى قليل من الفهم الذي يرشدنا الطريق الصحيح.”


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أحمد الزند التعديل الوزاري اليوم السابع وزير العدل المصري
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. محب الرسول صلى الله عليه وسلم on 16 مارس، 2016 9:05 ص

      إلى مزبلة التاريخ يا زند أنت ومن ناصرك

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter