Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » زيارة الغنوشي للجزائر تحمل رسائل مهمة وسط الأزمات التونسية والتوترات الإقليمية
    الهدهد

    زيارة الغنوشي للجزائر تحمل رسائل مهمة وسط الأزمات التونسية والتوترات الإقليمية

    وطن15 مارس، 2016آخر تحديث:28 يوليو، 20232 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    راشد الغنوشي watanserb.com
    راشد الغنوشي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    (خاص – وطن) سافر زعيم حركة النهضة التونسيّة، راشد الغنوشي، الأحد الماضي، إلى الجزائر في زيارة سريعة لم يكشف فحواها بعد، ولكن المتابعين قالوا إنّها زيارة تحمل في طيّاتها رسائل عديدة في الظرف الصعب الّذي تمرّ به تونس.

     

    وفور عودته من الجزائر توجّه الغنوشي إلى قصر قرطاج لمقابلة الرئيس الباجي قائد السبسي، وهو ما يمكن تفسيره بأن الزيارة كانت شبه رسميّة أُرسل فيها الغنوشي كطرف ثالث بين الرئيسين الجزائري عبد العزيز بوتفليقة والتونسي قائد السبسي.

     

    فقد جاء في الصفحة الرسمية لرئاسة الجمهورية التونسيّة، أنّ الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي التقى مساء اليوم الثلاثاء بقصر قرطاج رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي.

     

    وقال راشد الغنوشي إنه أعلَمَ رئيسَ الجمهورية بفحوى زياراته الأخيرة، ونقل له بالخصوص “تهاني أخيه الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة بالإنتصار الباهر للتونسيين ضد الإرهاب الذي استهدف مدينة بن قردان الحدودية مع ليبيا ونجاح سياسة التوافق الوطني في تونس”.

     

    كما أكّد الغنوشي على أهمية الوحدة الوطنية في هذا الظرف الدقيق الذي تمر به البلاد وضرورة الوقوف صفا واحدا وراء المؤسستين الأمنية والعسكرية.

     

    ومن المؤكّد أنّ الزيارة الأخيرة لم تكن عفويّة وببادرة من الغنوشي بل هي أقرب لزيارة رسميّة تمّ فيها الإتفاق بين تونس والجزائر على جملة من الملفّات والتي يبقى أهمّها الجانب الأمني والتعاون العسكري والإستخباراتي بين البلدين في ظلّ التهديدات الإرهابيّة المتصاعدة وخاصّة بعد عمليّة بن قردان الأخيرة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الباجي قائد السبسي الجزائر تونس حركة النهضة راشد الغنوشي عبد العزيز بوتفليقة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. سعاد مرايدي on 16 مارس، 2016 9:57 ص

      ماذا يمكن ان يحمله الغنوشي المنافق الزنديق ذو الوجهين من الجزائر ?

      منذ ان حل بالبلاد حل بتونس الخراب والانهيار يمكر وجماعته ويسعون لفساد تونس وكان النهضه هدفها الانتقام
      التونسيون ليسوا اغبياء يفهمون علي الطاير ويدركون تخطيط الجماعه التي حولت تونس من بلد امن تزهر فيه المشاريع الاستثماريه ويهفو فيها المواطن الي النمو والتقدم الي بلد تسود فيه الرشوه والانتهازيه والمحسوبيه والنفاق وينعدم فيه الامن والامان واقتصاد يترنح بسبب حجم الفساد والنهب لخيرات البلد من طرف هذه الجماعه الفاسده المتكالبه علي المناصب والكراسي والتي انتهت اخبرا باقتسام الكعكه مع نداء تونس

      الغنوشي ودحلان وجهان لعمله واحده والفاهم يفهم

      رد
    2. توفيق طاهري on 16 مارس، 2016 4:00 م

      قد يقتضي الرد على سعاد مرايدي عدة مصادرات وبديهيات حتى يستقيم الرد و يكتسي الموضوعية و ابتعد عن السفسفة و لغة اكلوك البراغيث اولا البلاد بلد امن تزهر فيها المشاريع ويهفو فيها المواطن الى النمو والتقدم اعذ ريني يا فتية اعذري الجفو فيا انني الغيت عشقك منذ تحداني زماني زمن الارهاب هذا غيب فينا الهوية قتل فينا الاحساس زمن الرهاب الفكرى و المادى والعقول السلطاوية زمن الفساد الادارى وبيع الوظائف و الرشوة والمحسوبية الحزبية الضيقة بل قولي الدمار و قتل و وواد كل صوت مختلف حتى فى الاحلام لقد نمت فينا روح الخوف و الياس من مستقبل اظلم حالك الاف الطلبة يعانون من البطالة و الكاباس تخضع لمضاربات ازلام النظام و القوادين تباع بستة ملايين و في كل ولاية هناك سمسر الجلاد ليمتص دماء الغلاب اصبح الشباب يسبح فى بحيرة النظام فيجب عليه ان يفكر ان يتنفس كما رسم الطاغية شباب منبت ضائع تائه خلف ثقافة عرجاء بلد اصبح فيها البوليس السياسى عراب الثقافة حتى الاحلام دجنت اصبحت شخصية التونسى تعيش انفصام مزدوج السجون الداخلية يعنى في تونس ممتلاة بالشباب وان اختلفت القضايا من مخدرات الى اجرام الى تطرف اما في الخارج فحدث ولا حرج شباب اصبح كل همه التقليد و البحث عن المظاهر الخداعة شباب لا يعرف فلسطين لقد عشت سنتين فى الجامعة سنة اربعة وثمانون و اعرف كيف كان يفكر الطالب لا تقولي قد ولى زمانكم ولكن اقول لك من البديهي ان يتطور الفكر و الوعى لا ان ينتكس و يتقهقر مستوى التعليم وعنت و انا اشك فى ذلك ن تعرفين ترقيمنا العالمى فى الجامعات فالصومال مرتبة قبلنا هذه قطرة من بحر ح زمن ا را الاستحمار فاللغة رافعة لوعينا كنا محبوسين داخل النص كمافسره الجلاد بل قولي ثلة من اليسار النتهازي و الاستئصالي انت ربما لم تعيش لحظة صدق مع ذاتك لانني سو ف اتيك بشل بشاهد اوحد سمير زعيم اليسار اعرفه جيد فى اخر عهدي به في كلية الاداب بمنوبة يصول ويجول ولكن كذب من صدق يوما ان للثعلب دين لان تطور وقد استعمل مصطلحا علميا اخر se matarfose اضاع كل مبادئه واصبح الناطق الرسمى الطاغية هذا بدء ولنا عود

      رد
      • Fethi Zaâtour on 16 مارس، 2016 10:03 م

        Au contraire Madame Souâd, par votre article, vous montrez que vous n’avez rien compris, et que c’est votre idéologie qui parle ! Dommage !

        رد
      • habib kaaroud on 16 مارس، 2016 11:42 م

        سعاد مرايدي…إذا كانت تونس مزدهرة و تكثر فيها ألمشاريع (فقط لعائلة ألمخلوع و ألطرابلسيّة) فلماذا قامت ألثورة ؟ 23 سنة من عهد ألمخلوعْ لم نرى فيها إلّا :
        ألفساد…ألرشوة…ألحسوبيّة…ألتهميش…ألفقرْ…ألحرمانْ…ألبطالة…ألزطلة…ألحرقة…ألسرقات…ألظلمْ…ألقمع…ألتعذيبْ…إعلام ألعارْ…تبعيّة لفرنسا…نهب خيراتنا …و…و…و يبقى ألغنوشي ألرقم ألصعب و ألفاعل ألمحوري مع ألسبسي لصالح تونس .

        رد
    3. ابو ضياء on 16 مارس، 2016 10:34 م

      هذه المسماة مرايدي تنعق كالبومة فلايجب ان نضيع الوقت للرد على ترهاتها لكن لا باس ان نقول لها لو ان النهصة ارادت الانتقام لما سمعنا لك صوتا انت و امثالك.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter